تويت
{بسم الله الرحمن الرحيم }
الحمد لله الذي خلقنا ورزقنا وعافانا ،وأطعمنا وسقانا ،وكسانا وآوانا ،وعلمنا ما لم نكن نعلم ،والحمد لله الذي هدانا للإسلام وجعلنا من أتباع محمد صلى الله عليه وعلى آله أفضل الصلاة والسلام ،وجعلنا خير أمة أخرجت للناس تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر وتؤمن بالله ،ونشهد أن لا الله ألا الله وحده لاشريك له أخرجنا من بطون أمهاتنا لانعلم شيئا وجعل لنا الأسماع والأبصار والأفئدة لكي نشكره على ذلك .
وأن نعم الله علينا لاتعد ولا تحد ولا تحصى كما قال الله تعالى [وأن تعدوا نعمة الله لاتحصوها ]أبراهيم 34
وأعظم النعم نعمة الإسلام الذي أرسل به محمد صلى الله عليه وآله وسلم وأنزل به القرآن العظيم هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان ،فقد أرسل الله ألينا أفضل رسله وأنزل عليه أشرف كتبه وشرع لنا أفضل شرائع دينه وجعلنا من خير أمة أخرجت للناس ،ومن أعظم النعم نعمة الخلق والإيجاد والإمداد ،ومن أعظم النعم خلق الأنسان في أحسن تقويم يتمتع بالعقل والسمع والبصر والشم والذوق قال تعالى [ ألم نجعل له عينين ولساناً وشفتين وهديناه النجدين ]البلد8ـ10 وقال تعالى :[لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم ]التين4 ومن أعظم النعم نعمة الولاية والهداية قال تعالى [إنما وليكم الله ورسوله والذين أمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ]المائده 55 ومن أعظم النعم نعمة الحياة والصحة والعافية ولا يعرف قدر النعمة إلا من فقدها وسبب بقاء النعم وزيادتها هو شكرها بالقلب محبة لله المنعم المتفضل ،واللسان ثناء على المحمود مع حبه وتعظيمه وأجلاله وبالجوارح عملاً بطاعته مع الإخلاص لله فيها وإكمالها وأتمامها وأدائها على الوجه المشروع .{وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد }ابراهيم 7 وأهمية الشكر لله في حياة الانسان وعظم مكانته في الدنيا والآخرة .
الحمد لله الذي خلقنا ورزقنا وعافانا ،وأطعمنا وسقانا ،وكسانا وآوانا ،وعلمنا ما لم نكن نعلم ،والحمد لله الذي هدانا للإسلام وجعلنا من أتباع محمد صلى الله عليه وعلى آله أفضل الصلاة والسلام ،وجعلنا خير أمة أخرجت للناس تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر وتؤمن بالله ،ونشهد أن لا الله ألا الله وحده لاشريك له أخرجنا من بطون أمهاتنا لانعلم شيئا وجعل لنا الأسماع والأبصار والأفئدة لكي نشكره على ذلك .
وأن نعم الله علينا لاتعد ولا تحد ولا تحصى كما قال الله تعالى [وأن تعدوا نعمة الله لاتحصوها ]أبراهيم 34
وأعظم النعم نعمة الإسلام الذي أرسل به محمد صلى الله عليه وآله وسلم وأنزل به القرآن العظيم هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان ،فقد أرسل الله ألينا أفضل رسله وأنزل عليه أشرف كتبه وشرع لنا أفضل شرائع دينه وجعلنا من خير أمة أخرجت للناس ،ومن أعظم النعم نعمة الخلق والإيجاد والإمداد ،ومن أعظم النعم خلق الأنسان في أحسن تقويم يتمتع بالعقل والسمع والبصر والشم والذوق قال تعالى [ ألم نجعل له عينين ولساناً وشفتين وهديناه النجدين ]البلد8ـ10 وقال تعالى :[لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم ]التين4 ومن أعظم النعم نعمة الولاية والهداية قال تعالى [إنما وليكم الله ورسوله والذين أمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ]المائده 55 ومن أعظم النعم نعمة الحياة والصحة والعافية ولا يعرف قدر النعمة إلا من فقدها وسبب بقاء النعم وزيادتها هو شكرها بالقلب محبة لله المنعم المتفضل ،واللسان ثناء على المحمود مع حبه وتعظيمه وأجلاله وبالجوارح عملاً بطاعته مع الإخلاص لله فيها وإكمالها وأتمامها وأدائها على الوجه المشروع .{وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد }ابراهيم 7 وأهمية الشكر لله في حياة الانسان وعظم مكانته في الدنيا والآخرة .
تعليق