إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الدموع العظيمه ....

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الدموع العظيمه ....


    الدموع العظيمة و هي دموع الانتصار




    الدموع البريئة و هي دموع الاطفال


    الدموع المؤثرة و هي دموع التوبة


    الدموع الرقيقة و هي دموع المرأة


    الدموع الجميلة و هي دموع الوفاء


    الدموع الحزينة و هي دموع العزاء


    الدموع السعيدة و هي دموع النجاح


    الدموع القاسية و هي دموع الالم


    الدموع المعبرة و هي دموع الندم


    الدموع المخادعة وهي دموع التماسيح



    و اروع الدمع الناتج عن عين بكت من خشية الله
    اللهم اجعلنا من الذين اذا ذكرورك في خلوتهم فاضت اعينهم
    عين الله ترعكم
    sigpic

  • #2
    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صلِّ على محمد وآله الطيبين الطاهرين
    بارك الله فيكم ولكن يا حبَّذا لو تجعلون في ما تتفضلون به من مشاركاتهة رؤية اهل البيت فيها
    قال الإمام الصادق عليه السلام: التوبة حبل الله ومدد عنايته، ولابد للعبد من مداومة التوبة على كل حال، وكل فرقة من العباد لهم توبة، فتوبة الانبياء

    من اضطراب السر، وتوبة الاصفياء من التنفس، وتوبة الاولياء من تلوين الخطرات، وتوبة الخاص من الاشتغال بغير الله، وتوبة العام من الذنوب، ولكل واحد منهم معرفة وعلم في أصل توبته ومنتهى أمره، وذلك يطول شرحه ههنا، فأما توبة العام فأن يغسل باطنه بماء الحسرة، والاعتراف بالجناية دائما، واعتقاد الندم على ما مضى، والخوف على ما بقي من عمره، ولا يستصغر ذنوبه فيحمله ذلك إلى الكسل، ويديم البكاء والاسف على ما فاته من طاعة الله، ويحبس نفسه عن الشهوات، ويستغيث إلى الله تعالى ليحفظه على وفاء توبته، ويعصمه عن العود إلى ما سلف ويروض نفسه في ميدان الجهد والعبادة، ويقضي عن الفوائت من الفرائض، ويرد المظالم، ويعتزل قرناء السوء، ويسهر ليله، و يظمأ نهاره، ويتفكر دائما في عاقبته، ويستهين بالله سائلا منه الاستقامة في سرائه و ضرائه، ويثبت عند المحن والبلاء كيلا يسقط عن درجة التوابين، فإن في ذلك طهارة من ذنوبه، وزيادة في
    عمله، ورفعة في درجاته، قال الله عزوجل: " وليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين ".
    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته,
    السلام عليك يا مولاي يا صاحب الزمان


    من خطاب الامام الحجة (عليه السلام) لشيعته

    وَلَو أَنَّ أَشيَاعَنا وَفَقَهُم اللهُ لِطَاعَتِهِ ، عَلَى إجتِمَاعٍ مِنِ القُلُوبِ فِي الوفَاءِ بِالعَهدِ عَلَيهُم ،لَمَا تَأخَرَ عَنهُم اليُمنُ بِلِقَائِنا ، وَلَتعَجَلَت لَهُم ، السعَادَةُ بِمُشَاهَدَتِنا ، عَلَى حَقِ المَعرِفَةِ وَصِدقِهَا مِنهُم بِنَا ، فَمَا يَحبِسُنَا عَنهُم إلَّا مَا يَتصِلُ بِنَا مِمَّا نَكرَهُهُ ، وَلَا نُؤثِرُهُ مِنهُم ، وَاللهُ المُستَعَانُ ، وَهُوَ حَسبُنَا وَنِعمَ الوَكِيلُ .
    sigpic

    تعليق


    • #3
      بارك الله فيكم موضوع رائع
      آلهي خذ بيدي أليك و جنبني معاصيك

      تعليق


      • #4
        الشكر موصول لكم
        sigpic

        تعليق


        • #5
          موفقة اختي اية الشكر على هذا الموضوع القيم وجعلك من الباذلين للاروع الدموع .

          تعليق


          • #6
            الموفقيه للجميع
            sigpic

            تعليق

            يعمل...
            X