باسمه تعالى وبه نستعين
جاء في إرشاد المفيد 1 – 204: أنه روي أنَّه أُتي عمر بن الخطَّاب بحاملٍ قد زنت ، فأمر برجمها ، فقال له أمير المؤمنين عليه السلام : « هَبْ لك سبيلٌ عليها ، أيُّ سبيل لك على ما في بطنها! ؟ والله تعالى يقول : ( وَلأ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى ) » ، فقال عمر : لا عشتُ لمعضلةٍ لا يكون لها أبو حسن ، ثُمَّ قال : فما أصنع بها ؟ قال : « احتط عليها حتى تلد ، فإذا ولدت ووجدت لولدها من يكفله فأقم الحدَّ عليها » فسُرِّي بذلك عن عمر ، وعوَّل في الحكم به على أمير المؤمنين عليه السلام.
جاء في إرشاد المفيد 1 – 204: أنه روي أنَّه أُتي عمر بن الخطَّاب بحاملٍ قد زنت ، فأمر برجمها ، فقال له أمير المؤمنين عليه السلام : « هَبْ لك سبيلٌ عليها ، أيُّ سبيل لك على ما في بطنها! ؟ والله تعالى يقول : ( وَلأ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى ) » ، فقال عمر : لا عشتُ لمعضلةٍ لا يكون لها أبو حسن ، ثُمَّ قال : فما أصنع بها ؟ قال : « احتط عليها حتى تلد ، فإذا ولدت ووجدت لولدها من يكفله فأقم الحدَّ عليها » فسُرِّي بذلك عن عمر ، وعوَّل في الحكم به على أمير المؤمنين عليه السلام.
تعليق