1- رسائل الشريف الرضي ج1 – الشريف المرتضى – ص 310 ورد ( الجواب : إعلم أن كل مسألة تتعلق بالغيبة من هذه المسائل ، فجوابها موجود في كتابنا ( المقنع في الغيبة ) وفي الكتاب ( الشافي ) الذي هو نقض كتاب الإمامة من الكتاب المعروف ب ( المغني ) ، ومن تأمل ذلك وجده إما في صريحهما أو فحواهما .)
2- معالم العلماء – ابن شهر اشوب – ورد (لشريف أبو القاسم على } بن الحسين بن موسى بن محمد ابن موسى بن إبراهيم بن موسى بن جعفر عليه السلام المرتضى علم الهدى مقدم في العلوم ، مولده في رجب سنة خمس وخمسين وثلاثمائة وتوفى إلى رضوان الله في شهر ربيع الأول سنة ثلاث وثلاثين وأربعماية عاش ثمانين
سنة وثمانية أشهر وأياما وله ديوان شعري يزيد على عشرين ألف بيت اختاره من شعره ، كتبه منها : الشافي في الإمامة حسن الملخص في الأصول لم يتمه حسن الذخيرة في الأصول جمل العلم والعمل ، الغرر والدور حسن ،
تكملة الغرر التنزيه في عصمة الأنبياء المسائل الموصلية الأولية الثلاث ، وهي المسائل في الوعيد والقياس والاعتماد ، مسائل أهل الموصل الثانية ، مسائلهم الثالثة ، المقنع في الغيبة صنعه للوزير ابن المغربي مسائل الخلاف في الفقه لم يتمه ) .
3- تعليقة امل الامل – الميرزا عبد الله الاصبهاني – ورد (الشريف أبو القاسم علي بن الحسين بن موسى ، الشريف المرتضى ( الشريف أبو القاسم ) كانت أم المرتضى والرضي فاطمة بنت الحسين بن أحمد بن الحسن الناصر الأصم صاحب الديلم ، وهو محمد بن الحسن بن علي ابن الحسين بن علي بن عمر بن علي بن الحسين بن علي بن الحسين عليه السلام . ( الملخص في الأصول ) يعني في أصول الدين على ما يظهر من آخر رسالة جمل العلم والعمل وأنه مبسوط جدا ، لكنه خلاف السياق . فتأمل . وقد مرت في ترجمة سلار وغيره نقلا عن بعض الأفاضل أن الشيخ أبا يعلي حمزة بن محمد المعروف بسلار الديلمي تلميذ المرتضى قد تمم الملخص للمرتضى .
( الذخيرة في الأصول ) يظهر من آخر رسالة جمل العلم والعمل أن الذخيرة مبسوط وأنه في أصول الدين .
( جمل العلم والعمل ) قد ذكره بتمامه صاحب كتاب المجموع الرائق فيه ، وقد رأيته . وله شرح أيضا عليه على ما حكاه آمير مرتضى المازندراني عنه في رسالته في أصول الدين . ( الدرر والغرر ) غرر الفوائد ودرر القلائد . ( التنزيه في عصمة الأنبياء ) قد رأيت في بعض الكتب أن السيد المرتضى ألف كتاب « تنزيه الأنبياء » في رد كتاب « عصمة الأنبياء » للغزالي ، وأن تلقيبه بعلم الهدى من جانب الصاحب عليه السلام لعله لهذا الكتاب . انتهى ملخصا . وأقول : هذا مشكل وأن الغزالي متأخر عن السيد المرتضى ، بل هو معاصر للسيد المرتضى الثاني ابن السيد الرضي أخي السيد المرتضى ، ومما ذكرنا [ يظهر ] أن دعوى ملاقاة الغزالي للسيد المرتضى في سفر مكة وتشيعه ببركة أنفاسه ومباحثه سهو في سهو .
( المقنع في الغيبة ) ورسالة في الغيبة أيضا مختصرة ألفها تتميما وتكميلا لكتابه المقنع ، رأيتها في خزانة الشيخ صفي الأردبيلي ، وعندنا منها نسخة أيضا . ( ما تفردت به الإمامية ) وهو كتابه المعروف بالانتصار ، وعندي نسخة منه .
4- الذريعة ج 22 – آقا بزرك طهراني – ورد( (المقنع في الغيبة ) للسيد الشريف المرتضى علم الهدى أبى القاسم
علي بن الحسن بن موسى الموسوي ، المتوفى سنة 436 ، ينقل عنه في " الدمعة الساكبة " . وفي " البحار " وقال شيخنا النوري : كتبه السيد المرتضى للوزير المغربي . أقول : هو موجود في خزانة الحاج علي محمد منضما إلى " الآداب الدينية " وغيره واستنسخه الشيخ شير محمد والحاج سيد أبو القاسم الأصفهاني في النجف وغيرهما ويظهر منه أنه كتبه بعد " الشافي " و " تنزية الأنبياء " حيث أحال في أوله إليهما أوله : [ الحمد لله وسلام على عباده - إلى قوله : جرى في مجلس الوزير السيد - أطال الله في العز الدائم بقائه وكبت حساده وأعدائه - كلام في غيبة الامام ألممت بأطرافه لان الحال لم يقتض الاستيفاء - إلى قوله : ودعاني ذلك إلى املاء وجيز فيها يطلع به على سر هذه المسألة وتجسيم مادة الشبهة المعترضة فيها وإن كنت قد أودعت الكتاب
الشافي في الإمامة وكتاب تنزيه الأنبياء والأئمة ( ع ) من الكلام في الغيبة ما فيه كفاية وهداية لمن الضف .
2- معالم العلماء – ابن شهر اشوب – ورد (لشريف أبو القاسم على } بن الحسين بن موسى بن محمد ابن موسى بن إبراهيم بن موسى بن جعفر عليه السلام المرتضى علم الهدى مقدم في العلوم ، مولده في رجب سنة خمس وخمسين وثلاثمائة وتوفى إلى رضوان الله في شهر ربيع الأول سنة ثلاث وثلاثين وأربعماية عاش ثمانين
سنة وثمانية أشهر وأياما وله ديوان شعري يزيد على عشرين ألف بيت اختاره من شعره ، كتبه منها : الشافي في الإمامة حسن الملخص في الأصول لم يتمه حسن الذخيرة في الأصول جمل العلم والعمل ، الغرر والدور حسن ،
تكملة الغرر التنزيه في عصمة الأنبياء المسائل الموصلية الأولية الثلاث ، وهي المسائل في الوعيد والقياس والاعتماد ، مسائل أهل الموصل الثانية ، مسائلهم الثالثة ، المقنع في الغيبة صنعه للوزير ابن المغربي مسائل الخلاف في الفقه لم يتمه ) .
3- تعليقة امل الامل – الميرزا عبد الله الاصبهاني – ورد (الشريف أبو القاسم علي بن الحسين بن موسى ، الشريف المرتضى ( الشريف أبو القاسم ) كانت أم المرتضى والرضي فاطمة بنت الحسين بن أحمد بن الحسن الناصر الأصم صاحب الديلم ، وهو محمد بن الحسن بن علي ابن الحسين بن علي بن عمر بن علي بن الحسين بن علي بن الحسين عليه السلام . ( الملخص في الأصول ) يعني في أصول الدين على ما يظهر من آخر رسالة جمل العلم والعمل وأنه مبسوط جدا ، لكنه خلاف السياق . فتأمل . وقد مرت في ترجمة سلار وغيره نقلا عن بعض الأفاضل أن الشيخ أبا يعلي حمزة بن محمد المعروف بسلار الديلمي تلميذ المرتضى قد تمم الملخص للمرتضى .
( الذخيرة في الأصول ) يظهر من آخر رسالة جمل العلم والعمل أن الذخيرة مبسوط وأنه في أصول الدين .
( جمل العلم والعمل ) قد ذكره بتمامه صاحب كتاب المجموع الرائق فيه ، وقد رأيته . وله شرح أيضا عليه على ما حكاه آمير مرتضى المازندراني عنه في رسالته في أصول الدين . ( الدرر والغرر ) غرر الفوائد ودرر القلائد . ( التنزيه في عصمة الأنبياء ) قد رأيت في بعض الكتب أن السيد المرتضى ألف كتاب « تنزيه الأنبياء » في رد كتاب « عصمة الأنبياء » للغزالي ، وأن تلقيبه بعلم الهدى من جانب الصاحب عليه السلام لعله لهذا الكتاب . انتهى ملخصا . وأقول : هذا مشكل وأن الغزالي متأخر عن السيد المرتضى ، بل هو معاصر للسيد المرتضى الثاني ابن السيد الرضي أخي السيد المرتضى ، ومما ذكرنا [ يظهر ] أن دعوى ملاقاة الغزالي للسيد المرتضى في سفر مكة وتشيعه ببركة أنفاسه ومباحثه سهو في سهو .
( المقنع في الغيبة ) ورسالة في الغيبة أيضا مختصرة ألفها تتميما وتكميلا لكتابه المقنع ، رأيتها في خزانة الشيخ صفي الأردبيلي ، وعندنا منها نسخة أيضا . ( ما تفردت به الإمامية ) وهو كتابه المعروف بالانتصار ، وعندي نسخة منه .
4- الذريعة ج 22 – آقا بزرك طهراني – ورد( (المقنع في الغيبة ) للسيد الشريف المرتضى علم الهدى أبى القاسم
علي بن الحسن بن موسى الموسوي ، المتوفى سنة 436 ، ينقل عنه في " الدمعة الساكبة " . وفي " البحار " وقال شيخنا النوري : كتبه السيد المرتضى للوزير المغربي . أقول : هو موجود في خزانة الحاج علي محمد منضما إلى " الآداب الدينية " وغيره واستنسخه الشيخ شير محمد والحاج سيد أبو القاسم الأصفهاني في النجف وغيرهما ويظهر منه أنه كتبه بعد " الشافي " و " تنزية الأنبياء " حيث أحال في أوله إليهما أوله : [ الحمد لله وسلام على عباده - إلى قوله : جرى في مجلس الوزير السيد - أطال الله في العز الدائم بقائه وكبت حساده وأعدائه - كلام في غيبة الامام ألممت بأطرافه لان الحال لم يقتض الاستيفاء - إلى قوله : ودعاني ذلك إلى املاء وجيز فيها يطلع به على سر هذه المسألة وتجسيم مادة الشبهة المعترضة فيها وإن كنت قد أودعت الكتاب
الشافي في الإمامة وكتاب تنزيه الأنبياء والأئمة ( ع ) من الكلام في الغيبة ما فيه كفاية وهداية لمن الضف .
تعليق