تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآله الطاهرين
اللهم صل على محمد وآله الطاهرين
ان البعض من النساء وفي حال الاعراس يستهترن بالحجاب ويبدين زينتهن بالرغم من انهن يعلمن ان ذلك العمل سيء ولاخير فيه،
ولكن قد يضحى ذلك الاستهتار بالحجاب عادة،من دون ان تدير ظهرها لعفتها،لكنها على سبيل الفرض تستاء من لفظة الزنا،وتحتقر من يمارسه
وتعتبر ذلك العمل سيئاً جداً،بالرغم من انهاـ والعياذ بالله ـ تمارس اكثر من ذلك العمل الوضيع من خلال عدم اهتمامها بظهورشعرها
ورقبتها،وتزينها بشتى انواع المكياج،وبلبسها لقميص نصف كٌمّ،وجوارب شفافة،
والاعجب من ذلك اني ارى بعض النسوة تتكلم مع صاحب محلٍ وخاصة{محلات بيع الملابس}بشكلٍ وكأنه زوجها او خوها او احد
محارمها،توزع الابتسامات والضحك والتلطف في الكلام وغير ذلك،او ارى بعض النسوة تمدّ يدها الى شيءٍ من محلٍ او شيءٍ غير ذلك
وقد ظهرت نصف يدها وقد تكون هي تعلم او لاتعلم.فبعض اللاتي يعلمن لايرين بأسً في ذلك،وهذا ذنبٌ وان كان صغيراً في شكله
لكنه عظيمٌ وكبير عند الله ومحاسبة تلك المرأة المهملة واللامبالية على هذا الشيء,والذنوب الصغار تجتمع شيئاً فشيئاً فتصبح كبيرة.
ان بعض النساء تتعود على هذه الحالة من عدم الالتزام بالحجاب الكامل هيبة المعصية ذهبت من قلبها واضحى الامر
عادياً جداً بالنسبة لها،فترى بعض هؤلاء النساء تجلس عند شقيق زوجها وتتحدث اليه بدون حرج وتمزح معه وتتزين امامه
وكأن الامر طبيعي،وهنا يكمن الخطر الذي يجر المجتمعات الى اسفل السافلين.
لذا ينبغي على المرأة لبس الجوارب الساترة للبشرة فعلاً،لا تلك الشفافة التي تلفت انظار الناظرين.
وعلى الرجال ان يأخذوا دورهم وهم رجال{الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعضٍ وبما أنفقوا من
اموالهم...}النساء/34.
فالمرأة لاينبغي ان تُتْرَكّ بأي حالٍ من الاحوال،فلا بدَّ للرجال من اخذ دورهم الرقابي على النساء وخصوصاً في زماننا هذا.
المملوء بالفتن.
وقد نقل المرحوم ثقة الاسلام الكليني{قدس سره} في كتابه الكافي رواية عن الامام الصادق{عليه السلام}مامضمونه
(لو حركت امرأة بمزاح شهوة رجلٍ كان على الله ان يبقيها في جهنم مائة عام)!!!
على اية حال ينبغي على الكسبة ايضاً ان يتنبهوا ويحذروا التمادي في القول!وليعلموا بأن الاموال التي تستحصل من هكذا
طرق،وتُصرف في البيت ستكون وبالاً على ذلك البيت،ومانعة لنزول البركات.
اللهم احفظ اسرنا من الضياع من فتن هذا الزمان،اللهم ارزق شبابنا الانابة والتوبة،ونسائنا الحياء والعفة
بحق خدر السيدتين الطاهرتين{فاطمة الزهراء،وابنتها فخر المخدرات زينب المظلومة،عليهما السلام}
وصلى الله على محمد واله الطاهرين.
ولكن قد يضحى ذلك الاستهتار بالحجاب عادة،من دون ان تدير ظهرها لعفتها،لكنها على سبيل الفرض تستاء من لفظة الزنا،وتحتقر من يمارسه
وتعتبر ذلك العمل سيئاً جداً،بالرغم من انهاـ والعياذ بالله ـ تمارس اكثر من ذلك العمل الوضيع من خلال عدم اهتمامها بظهورشعرها
ورقبتها،وتزينها بشتى انواع المكياج،وبلبسها لقميص نصف كٌمّ،وجوارب شفافة،
والاعجب من ذلك اني ارى بعض النسوة تتكلم مع صاحب محلٍ وخاصة{محلات بيع الملابس}بشكلٍ وكأنه زوجها او خوها او احد
محارمها،توزع الابتسامات والضحك والتلطف في الكلام وغير ذلك،او ارى بعض النسوة تمدّ يدها الى شيءٍ من محلٍ او شيءٍ غير ذلك
وقد ظهرت نصف يدها وقد تكون هي تعلم او لاتعلم.فبعض اللاتي يعلمن لايرين بأسً في ذلك،وهذا ذنبٌ وان كان صغيراً في شكله
لكنه عظيمٌ وكبير عند الله ومحاسبة تلك المرأة المهملة واللامبالية على هذا الشيء,والذنوب الصغار تجتمع شيئاً فشيئاً فتصبح كبيرة.
ان بعض النساء تتعود على هذه الحالة من عدم الالتزام بالحجاب الكامل هيبة المعصية ذهبت من قلبها واضحى الامر
عادياً جداً بالنسبة لها،فترى بعض هؤلاء النساء تجلس عند شقيق زوجها وتتحدث اليه بدون حرج وتمزح معه وتتزين امامه
وكأن الامر طبيعي،وهنا يكمن الخطر الذي يجر المجتمعات الى اسفل السافلين.
لذا ينبغي على المرأة لبس الجوارب الساترة للبشرة فعلاً،لا تلك الشفافة التي تلفت انظار الناظرين.
وعلى الرجال ان يأخذوا دورهم وهم رجال{الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعضٍ وبما أنفقوا من
اموالهم...}النساء/34.
فالمرأة لاينبغي ان تُتْرَكّ بأي حالٍ من الاحوال،فلا بدَّ للرجال من اخذ دورهم الرقابي على النساء وخصوصاً في زماننا هذا.
المملوء بالفتن.
وقد نقل المرحوم ثقة الاسلام الكليني{قدس سره} في كتابه الكافي رواية عن الامام الصادق{عليه السلام}مامضمونه
(لو حركت امرأة بمزاح شهوة رجلٍ كان على الله ان يبقيها في جهنم مائة عام)!!!
على اية حال ينبغي على الكسبة ايضاً ان يتنبهوا ويحذروا التمادي في القول!وليعلموا بأن الاموال التي تستحصل من هكذا
طرق،وتُصرف في البيت ستكون وبالاً على ذلك البيت،ومانعة لنزول البركات.
اللهم احفظ اسرنا من الضياع من فتن هذا الزمان،اللهم ارزق شبابنا الانابة والتوبة،ونسائنا الحياء والعفة
بحق خدر السيدتين الطاهرتين{فاطمة الزهراء،وابنتها فخر المخدرات زينب المظلومة،عليهما السلام}
وصلى الله على محمد واله الطاهرين.
تعليق