بسم الله الرحمن الرحيم.
الحمد لله ربِّ العالمين.
اللهم صل على مُحمد وآل مُحمد وعجل فرجهم واهلك عدوهم من الجن والانس.
( إقتحام القوم دار الزهراء (ع) وإسقاط جنينها )
أنقل ليكم ادلة من كتب السنة بان القوم المنافقين هجموا على دار الزهراء واسقطوا جنينها.
- .... قال الحاكم : هو رافضي ، غير ثقة ، وقال محمد بن حماد الحافظ ، كان مستقيمالأمر عامة دهره ، ثم في آخر أيامه كان أكثر ما يقرأ عليه المثالب ، حضرته ورجليقرأ عليه : أن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت محسناً.
- .... روى عنه الحاكم وقال : رافضي غير ثقة،وقال محمد بن أحمد بن حماد الكوفي الحافظ بعد أن أرخ موته كان مستقيمالأمر عامة دهره ثم في آخر أيامه كان أكثر ما يقرأ عليه المثالب حضرته ورجل يقرأعليه : إن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت بمحسن.
- أحمد بن محمد بن السري بن يحيى المعروف ب : إبن أبي دارم : قال محمد بن أحمد بن حماد الكوفي فيما قال :....ثم كانفي آخر أيامه كان أكثر ما يقرأ عليه المثالب ، حضرته ورجل يقرأ عليه : إن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت بمحسن.
- إن عمر ضرب بطن فاطمة (ع) يوم البيعة حتى ألقت الجنين من بطنها وكان يصيح : أحرقوا دارها بمنفيها ، وما كان في الدار غير علي وفاطمة والحسن والحسين (ع).
- وبلغأبابكر وعمر : إن جماعة من المهاجرين والأنصار قد إجتمعوا مع علي بن أبي طالب في منزل فاطمة بنت رسول الله ، فأتوا في جماعة حتى هجموا الدار ، وخرج علي ومعه السيف، فلقيه عمر ، فصارعه عمر فصرعه ، وكسر سيفه ،ودخلوا الدارفخرجت فاطمة ، فقالت : والله لتخرجن أو لأكشفن شعري ولا عجن إلى الله ! فخرجوا وخرج من كان في الدار وأقام القوم.
- ثم قام عمر ، فمشى معه جماعة ، حتى أتوا باب فاطمة ، فدقوا الباب ، فلما سمعت أصواتهم نادت بأعلى صوتها : يا أبت يا رسول الله ، ماذا لقينا بعدك من إبن الخطاب وإبن أبي قحافة ، فلما سمع القوم صوتها وبكاءها ، إنصرفوا باكين ، وكادت قلوبهم تنصدع ، وأكبادهم تنفطر ، وبقي عمر ومعه قوم ، فأخرجوا علياًً ، فمضوا به إلى أبي بكر ....
الحمد لله ربِّ العالمين.
اللهم صل على مُحمد وآل مُحمد وعجل فرجهم واهلك عدوهم من الجن والانس.
( إقتحام القوم دار الزهراء (ع) وإسقاط جنينها )
أنقل ليكم ادلة من كتب السنة بان القوم المنافقين هجموا على دار الزهراء واسقطوا جنينها.
نقل الذهبي - في كتابة سير أعلام النبلاء - الطبقةالعشرون - إبن أبي دارم-الجزء : ( 15 ) - رقم الصفحة : ( 578 )
[النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد]
- .... قال الحاكم : هو رافضي ، غير ثقة ، وقال محمد بن حماد الحافظ ، كان مستقيمالأمر عامة دهره ، ثم في آخر أيامه كان أكثر ما يقرأ عليه المثالب ، حضرته ورجليقرأ عليه : أن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت محسناً.
إبنحجر - لسان الميزان - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 268 )
[النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد]
- .... روى عنه الحاكم وقال : رافضي غير ثقة،وقال محمد بن أحمد بن حماد الكوفي الحافظ بعد أن أرخ موته كان مستقيمالأمر عامة دهره ثم في آخر أيامه كان أكثر ما يقرأ عليه المثالب حضرته ورجل يقرأعليه : إن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت بمحسن.
الذهبي - ميزان الإعتدال - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 139 )
[النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد]
- أحمد بن محمد بن السري بن يحيى المعروف ب : إبن أبي دارم : قال محمد بن أحمد بن حماد الكوفي فيما قال :....ثم كانفي آخر أيامه كان أكثر ما يقرأ عليه المثالب ، حضرته ورجل يقرأ عليه : إن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت بمحسن.
الشهرستاني - الملل والنحل - الجزء : ( 1 ) - رقمالصفحة : ( 57 )
[النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد]
- إن عمر ضرب بطن فاطمة (ع) يوم البيعة حتى ألقت الجنين من بطنها وكان يصيح : أحرقوا دارها بمنفيها ، وما كان في الدار غير علي وفاطمة والحسن والحسين (ع).
اليعقوبي - تاريخ اليعقوبي - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 126 )
[النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد]
- وبلغأبابكر وعمر : إن جماعة من المهاجرين والأنصار قد إجتمعوا مع علي بن أبي طالب في منزل فاطمة بنت رسول الله ، فأتوا في جماعة حتى هجموا الدار ، وخرج علي ومعه السيف، فلقيه عمر ، فصارعه عمر فصرعه ، وكسر سيفه ،ودخلوا الدارفخرجت فاطمة ، فقالت : والله لتخرجن أو لأكشفن شعري ولا عجن إلى الله ! فخرجوا وخرج من كان في الدار وأقام القوم.
- ثم قام عمر ، فمشى معه جماعة ، حتى أتوا باب فاطمة ، فدقوا الباب ، فلما سمعت أصواتهم نادت بأعلى صوتها : يا أبت يا رسول الله ، ماذا لقينا بعدك من إبن الخطاب وإبن أبي قحافة ، فلما سمع القوم صوتها وبكاءها ، إنصرفوا باكين ، وكادت قلوبهم تنصدع ، وأكبادهم تنفطر ، وبقي عمر ومعه قوم ، فأخرجوا علياًً ، فمضوا به إلى أبي بكر ....
المصادر
1 - إبن قتيبة الدينوري - الإمامة والسياسة - تحقيق الشيري - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 30 ).
2 - إبن قتيبة الدينوري - الإمامة والسياسة - تحقيق الزيني - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 20 ).
3 - عبد الرحمن أحمد بكري - عمر بن الخطاب - رقم الصفحة : ( 87 و 184 ).
4 - اليعقوبي - تاريخ اليعقوبي - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 126 ).
تعليق