سبب تسمية الرسول الكريم لها بفاطمة
تعددت أسماء فاطمة الزهراء وألقابها. أما تسمية "فاطمة" فقد قال عنها الخطيب البغداديوابن حجر الهيثمي في الصواعق المحرقة: «أن الله سمّاها فاطمة لأنه فطمها ومحبيها عن النار»، وفي سنن الأقوال والأفعال روى الديلمي عن أبي هريرة: «إنما سميت فاطمة لأن الله فطمها ومحبيها عن النار». بينما قال محب الدين الطبري في ذخائر العقبى: «إن الله فطمها وولدها عن النار».
من ألقابها
وهناك القاب أخرى، منها
قبس من أسمائها ومعانيها
فاطمـــة: لأن الله قد فطم من أحبها من النار.
الزهـراء: لأن نورها زهر لأهل السماء.
الصـديقة: لأنها لم تكذب قط.
المباركـة: لظهور بركتها.
الـزكـيــة: لأنها كانت أزكى أنثى عرفتها البشرية.
المرضية: لأن الله سيرضيها بمنحها حق الشفاعة.
المحــدثة: لأن الملائكة كانت تحدثها.
البتول: لأنها تبتلت عن دماء النساء.
الحــانيــة: لأنها كانت تحن حنان الأم على أبيها النبي وبعلها وأولادها عليهم السلام والأيتام والمساكين.
الكوثر: كما سماها الله جل وعلا في القرآن في سورة الكوثر.
الحوراء: لأن النبي قال هي الحوراء الإنسية (ولأن نطفتها تكونت من ثمار الجنة).
تعددت أسماء فاطمة الزهراء وألقابها. أما تسمية "فاطمة" فقد قال عنها الخطيب البغداديوابن حجر الهيثمي في الصواعق المحرقة: «أن الله سمّاها فاطمة لأنه فطمها ومحبيها عن النار»، وفي سنن الأقوال والأفعال روى الديلمي عن أبي هريرة: «إنما سميت فاطمة لأن الله فطمها ومحبيها عن النار». بينما قال محب الدين الطبري في ذخائر العقبى: «إن الله فطمها وولدها عن النار».
من ألقابها
- الزهراء: هناك أقوال بأنها كانت بيضاء اللون مشربة بحمرة زهرية. إذ كانت العرب تسمي الأبيض المشرب بالحمرة بالأزهر ومؤنثه الزهراء، و هناك من يقول أن النبي محمد (ص) هو من سماها بالزهراء لأنها كانت تزهر لأهل السماء كما تزهر النجوم لأهل الأرض، وذلك لزهدها وورعها واجتهادها في العبادة، وفي ذلك ينقل روايات كثيره عن اهل البيت عليهم السلام و بعض المحدثين وأصحاب السير عنها عباداتٍ وأدعيةً وأوراداً خاصة انفردت بها، مثل: تسبيح الزهراء، ودعاء الزهراءوصلاة الزهراء وغير ذلك.
- البتول: تعددت الأقوال حول هذة التسمية، منها:
- قول النووي في شرح مسلم: التبتل هو الانقطاع عن النساء وترك النكاح انقطاعاً إلى عبادة الله وأصل التبتل القطع ومنه مريم البتول وفاطمة البتول لانقطاعهما عن نساء زمانهما دينا وفضلاً ورغبة في الآخرة.
- قول ابن حجر العسقلاني في الفتح: وقيل لفاطمة البتول إما لانقطاعها عن الأزواج غير علي أو لانقطاعها عن نظرائها في الحسن والشرف.
- الحوراء الأنسية: ويستشهدون برواية عن رسول الإسلام أوردها الطبراني في المعجم الكبير: (فاطمة حوراء إنسيّة، فكلّما اشتقتُ إلى رائحة الجنّة شممتُ رائحة ابنتي فاطمة. وجاء الحديث برواية عائشة فهو: «إنّي لما أُسري بي إلى السماء أدخلني جبريلُ الجنّة فناولني منها تفّاحة، فأكلتُها فصارت نُطفةً في صُلبي، فلمّا نزلتُ واقعتُ خديجة، ففاطمة من تلك النطفة، وهي حوراء إنسيّة، كلمّا اشتقتُ إلى الجنّة قبّلتُها.»
وهناك القاب أخرى، منها
- الصديقة.
- الطاهرة.
- أم الأئمة.
- المنصورة
- الصادقة
- الصديقة
- المحدثة
- الريحانة
- البضعة
قبس من أسمائها ومعانيها
فاطمـــة: لأن الله قد فطم من أحبها من النار.
الزهـراء: لأن نورها زهر لأهل السماء.
الصـديقة: لأنها لم تكذب قط.
المباركـة: لظهور بركتها.
الـزكـيــة: لأنها كانت أزكى أنثى عرفتها البشرية.
المرضية: لأن الله سيرضيها بمنحها حق الشفاعة.
المحــدثة: لأن الملائكة كانت تحدثها.
البتول: لأنها تبتلت عن دماء النساء.
الحــانيــة: لأنها كانت تحن حنان الأم على أبيها النبي وبعلها وأولادها عليهم السلام والأيتام والمساكين.
الكوثر: كما سماها الله جل وعلا في القرآن في سورة الكوثر.
الحوراء: لأن النبي قال هي الحوراء الإنسية (ولأن نطفتها تكونت من ثمار الجنة).
تعليق