ضائقه بي الدنيا و جئت لأشكوا عذا قلبي لأبي أبا عبد لله
أهل دمعاتي و أردد له بهمسات الأشتياق لمتى سأكتوي ألما من الحياة
آه فالبشر باتوا يقتلوني بسهمهم و ما عدت أثق بهم يا مولاي
أريدك تساعدني يا أبا علي فأنا مهمومة القلب و مالي بدنياي الا سواك
متى سأراك فقلبي لا طاقة إليه على الفراق
مولاي صفحتي إليك فأنت الوحيد الذي تفهم كل شي عني
هأنا تركت كل الأحباب و جئت أشكوا عذاب قلبي إليم إليك
حقا أنني أشعر بهتمامك يا أبا عبدلله فرغم الهموم الإ أنك بكل مرة معي
مولاي قلبي المجروح من يداوي جراحاته أن تركتني
أشكوا إليك من البشر فقد أعدموني الحياة و قتلوا ثقتي فما عدت أطيق
نفسي في هذا العالم
أريدك تأتيني فثقتي بك أقوى يا جد
لا يهمني العالم بأكمله و أن عرف أنني أعيش وجعا في الحيااة
يهمني رضاك عني و رضا الله
أبا عبد لله خذ بيدي لأكن مع الله
أهل دمعاتي و أردد له بهمسات الأشتياق لمتى سأكتوي ألما من الحياة
آه فالبشر باتوا يقتلوني بسهمهم و ما عدت أثق بهم يا مولاي
أريدك تساعدني يا أبا علي فأنا مهمومة القلب و مالي بدنياي الا سواك
متى سأراك فقلبي لا طاقة إليه على الفراق
مولاي صفحتي إليك فأنت الوحيد الذي تفهم كل شي عني
هأنا تركت كل الأحباب و جئت أشكوا عذاب قلبي إليم إليك
حقا أنني أشعر بهتمامك يا أبا عبدلله فرغم الهموم الإ أنك بكل مرة معي
مولاي قلبي المجروح من يداوي جراحاته أن تركتني
أشكوا إليك من البشر فقد أعدموني الحياة و قتلوا ثقتي فما عدت أطيق
نفسي في هذا العالم
أريدك تأتيني فثقتي بك أقوى يا جد
لا يهمني العالم بأكمله و أن عرف أنني أعيش وجعا في الحيااة
يهمني رضاك عني و رضا الله
أبا عبد لله خذ بيدي لأكن مع الله
تعليق