***قال رسول الرحمة صلى الله عليه واله وسلم***
((افضل الاعمال الحب في الله والبغض في الله فاذا أحب العبد ربه أحب ذكره وداوم على عبادته وانصرف عن معصيته وادمن الطاعة
وخلص الله في سره وجهره فلايغضب الاالله ولايبغض الافي الله ))
حينما يتجه العبد الى ربه(في شدته)يناجيه فهو يصل مابينه وبين ربه من اسباب المحبه والقرب يستثير بها رحمه خالقه واستمرار القرب
واتصال الانابة***
وحينما تردد ايات الشكرالثناء من العبد لخالقه على ما أنعم عليه من فضله،وما أسبغ عليه من نعمته وماحباه من عضيم منته،وخصه من
فيض بره واحسانه،فانما يبتهل بالحب والحمدالله
،مرددا نداء المحبه الله بدوام الذكرله والحرص على طاعته وحسن شكره وعبادته ***
فحب الله تعالى يعمرالقلوب المؤمنة،فتجد حلاوة الايمان في قربهامن الله ،وزهدها للمعاصي والاثام***
أن المحبة الله تهذب النفس وتسمو،بالروح،وتقوي العزائم ،وتزكي الشمائل فيتحرى العبد كل عمل يقربه من الله ويبتعدعن كل مايستوجب
سخطه وغضبه عليه فيزهد في الدنياويوقن بماعند الله ويلتمس ثواب الاخره
عن الامام الصادق عليه السلام قال :
((سيدي أنا من حبك جائع لااشبع انا من حبك ظمان لا اروى واشوقاه الى من يراني ولااره فلابدمن الاشارة الى ان الحب بين الله بين
عباده ليس من طرف واحدفلابدان يكون مبادلابين الطرفين فان حب الانسان للكمال هو دافعه الشكرعلى جزيل نعمائه وتفضله وسبوغ
***الائه ورحمته التي لاحدلها
هناك طائفه يحبها الله واخرى يبغضهاالله وعند قراءتنا لهاتين الطائفتين سنهتدي الى السبل المحبة الى الله والسبل التي يبغضها الله تعالى
فادا كنا نريد حب الله فعلينا ان نتبع مايحبه الله تبارك وتعالى وذلك من خلال الدستورالالهي الممتثل بالقران الكريم ومن خلال احاديث اهل
البيت عليهم السلام الذين يحبهم الله تعالى في القران الكريم
في قوله تعالى
(( ان الله لايحب المعتدين))
((والله لايحب الضالمين))
(( والله لايحب المفسدين))
(( ان الله لا يحب الخائنين))
((فان الله لايحب الكافرين))
((انه لايحب المسرفين))
((ان الله لايحب من كان خوانا أثيما))
(( لايحب الله الجهر بالسوء من القول الامن ظلم))
وخلص الله في سره وجهره فلايغضب الاالله ولايبغض الافي الله ))
حينما يتجه العبد الى ربه(في شدته)يناجيه فهو يصل مابينه وبين ربه من اسباب المحبه والقرب يستثير بها رحمه خالقه واستمرار القرب
واتصال الانابة***
وحينما تردد ايات الشكرالثناء من العبد لخالقه على ما أنعم عليه من فضله،وما أسبغ عليه من نعمته وماحباه من عضيم منته،وخصه من
فيض بره واحسانه،فانما يبتهل بالحب والحمدالله
،مرددا نداء المحبه الله بدوام الذكرله والحرص على طاعته وحسن شكره وعبادته ***
فحب الله تعالى يعمرالقلوب المؤمنة،فتجد حلاوة الايمان في قربهامن الله ،وزهدها للمعاصي والاثام***
أن المحبة الله تهذب النفس وتسمو،بالروح،وتقوي العزائم ،وتزكي الشمائل فيتحرى العبد كل عمل يقربه من الله ويبتعدعن كل مايستوجب
سخطه وغضبه عليه فيزهد في الدنياويوقن بماعند الله ويلتمس ثواب الاخره
عن الامام الصادق عليه السلام قال :
((سيدي أنا من حبك جائع لااشبع انا من حبك ظمان لا اروى واشوقاه الى من يراني ولااره فلابدمن الاشارة الى ان الحب بين الله بين
عباده ليس من طرف واحدفلابدان يكون مبادلابين الطرفين فان حب الانسان للكمال هو دافعه الشكرعلى جزيل نعمائه وتفضله وسبوغ
***الائه ورحمته التي لاحدلها
هناك طائفه يحبها الله واخرى يبغضهاالله وعند قراءتنا لهاتين الطائفتين سنهتدي الى السبل المحبة الى الله والسبل التي يبغضها الله تعالى
فادا كنا نريد حب الله فعلينا ان نتبع مايحبه الله تبارك وتعالى وذلك من خلال الدستورالالهي الممتثل بالقران الكريم ومن خلال احاديث اهل
البيت عليهم السلام الذين يحبهم الله تعالى في القران الكريم
في قوله تعالى
(( ان الله لايحب المعتدين))
((والله لايحب الضالمين))
(( والله لايحب المفسدين))
(( ان الله لا يحب الخائنين))
((فان الله لايحب الكافرين))
((انه لايحب المسرفين))
((ان الله لايحب من كان خوانا أثيما))
(( لايحب الله الجهر بالسوء من القول الامن ظلم))
***والحمد الله والصلاه والسلام على سيدنا محمد وعلى اله بيته الاطهار***
تعليق