تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله رب العالمين وصلى الله على خير خلقه محمد وآله الطيبين الطاهرين واللعن الدائم على اعدائهم أجمعين إلى قيام يوم الدين
أن للوضوء فوائد جمة حيث أن الله تعالى لم يشرع واجب أو مستحب ولم ينهي عن محرم أو مكروه ألا لأنه العالم والحكيم المطلق بما ينفع ويضر الإنسان ، ومن الأمور المستحبة في الوضوء أو من المستحب المؤكد وحسب رأي مرجع كل مكلف الأستنشاق ، أي أن يستنشق الأنسان الماء ثلاث مرات عند الوضوء حيث أجريت دراسة علمية حول هذا الموضوع وتوصلوا الى فائدة هذا الفعل ، حيث أكتشف أن في أنف الإنسان بكتريا تسمى (stapylo coous.aureus) تعمل على تنقية الهواء الداخل إلى الجهاز التنفسي
وتصد لبعض أنواع البكترياوالجراثيم الأخرى الضارة ، وأن هذه البكتريا بمرور الأيام نتيجة تغذيتها على المادة المخاطية والوساخ في نَفَّس الإنسان تبدأ بالأزدياد وبهذه الحالة ستكون ضارة وليست نافعة ، فعند أستنشاق الماء أثناء الوضوء وجدوا ان أعداد هذه البكتريا نتمكن من أن نبقيها على حدها أو عددها الطبيعي .
أما مسح الرجلين أثناء الوضوء
حيث أوجب الشارع المقدس مسح الرجلين عند الوضوء قال تعالى (وامسحوا برؤسكم وأرجلكم الى الكعبين ) حيث أكتشفت دراسة علمية أنه هناك فطريات تنمو بين أصابع الأرجل وتعمل هذه الفطريات على أفراز روائح كريهة تنبعث من الأرجل وأحمرار في المنطقة نتيجة لهرش الجلد الذي سببته هذه البكتريا ، وأن مسحها بالماء لخمس أو ثلاث مرات يومياً يعمل على أزالة هذه الفطريات التي تنشأ وتعيش في هذه المنطقة الحساسة ، وأجريت هذه الفحوصات بتطبيقها على اللذين يؤدون فروض الصلوات اليومية .
والحمد لله رب العالمين وصلى الله على خير خلقه محمد وآله الطيبين الطاهرين واللعن الدائم على اعدائهم أجمعين إلى قيام يوم الدين
أن للوضوء فوائد جمة حيث أن الله تعالى لم يشرع واجب أو مستحب ولم ينهي عن محرم أو مكروه ألا لأنه العالم والحكيم المطلق بما ينفع ويضر الإنسان ، ومن الأمور المستحبة في الوضوء أو من المستحب المؤكد وحسب رأي مرجع كل مكلف الأستنشاق ، أي أن يستنشق الأنسان الماء ثلاث مرات عند الوضوء حيث أجريت دراسة علمية حول هذا الموضوع وتوصلوا الى فائدة هذا الفعل ، حيث أكتشف أن في أنف الإنسان بكتريا تسمى (stapylo coous.aureus) تعمل على تنقية الهواء الداخل إلى الجهاز التنفسي
وتصد لبعض أنواع البكترياوالجراثيم الأخرى الضارة ، وأن هذه البكتريا بمرور الأيام نتيجة تغذيتها على المادة المخاطية والوساخ في نَفَّس الإنسان تبدأ بالأزدياد وبهذه الحالة ستكون ضارة وليست نافعة ، فعند أستنشاق الماء أثناء الوضوء وجدوا ان أعداد هذه البكتريا نتمكن من أن نبقيها على حدها أو عددها الطبيعي .
أما مسح الرجلين أثناء الوضوء
حيث أوجب الشارع المقدس مسح الرجلين عند الوضوء قال تعالى (وامسحوا برؤسكم وأرجلكم الى الكعبين ) حيث أكتشفت دراسة علمية أنه هناك فطريات تنمو بين أصابع الأرجل وتعمل هذه الفطريات على أفراز روائح كريهة تنبعث من الأرجل وأحمرار في المنطقة نتيجة لهرش الجلد الذي سببته هذه البكتريا ، وأن مسحها بالماء لخمس أو ثلاث مرات يومياً يعمل على أزالة هذه الفطريات التي تنشأ وتعيش في هذه المنطقة الحساسة ، وأجريت هذه الفحوصات بتطبيقها على اللذين يؤدون فروض الصلوات اليومية .
