س1 :- اشرح العبارة الآتية:( إذَا قَذَفَهَا فَاعْتَرَفَتْ ثُمَّ أَنْكَرَتْ ، فَأَقَامَ شَاهِدَيْنِ بِاعْتِرَافِهَا . قَالَ الشَّيْخُ : لا يُقْبَلُ إلا بِأَرْبَعَةٍ وَيَجِبُ الْحَدُّ ، وَفِيهِ إشْكَالٌ ، يَنْشَأُ مِنْ كَوْنِ ذَلِكَ شَهَادَةً بِالإِقْرَارِ لا الزِّنَا ).
س2 :- أجب عما يأتي: أ- ما هو ضابط متعلق النذر؟ ب- علل ما يأتي:
1. لو نذر صوم يوم قدوم زيد لم ينعقد، سواء قدم ليلاً أم نهاراً.
2. لو ظاهر ولم ينوِ العودَ فأعتق عن الظهار، قال الشيخ: لا يجزيه.
ج- بماذا يتحقق الحنث؟ وضح ذلك بالمثال.
س3 :- أ / وضّح العبارة الآتية: ( لَوْ قَالَ: آخِرُ مَنْ يَدْخُلُ، كَانَ لآخِرِ دَاخِلٍ قَبْلَ مَوْتِهِ ).
ب /( إذَا آلَى ثُمَّ ارْتَدَّ، قَالَ الشَّيْخُ: لا يُحْتَسَبُ عَلَيْهِ مُدَّةُ الرِّدَّةِ . . . )، وقال المصنف: ( وَالْوَجْهُ الاحْتِسَابُ )، ما هو الوجه في ذلك؟
س4 :- اشرح العبارة الآتية: ( إذَا حَلَفَ عَلَى فِعْلٍ ، فَهُوَ يَحْنَثُ بِابْتِدَائِهِ ، وَلا يَحْنَثُ بِاسْتِدَامَتِهِ ، إلا أَنْ يَكُونَ الْفِعْلُ يُنْسَبُ إلَى الْمُدَّةِ ، كَمَا يُنْسَبُ إلَى الابْتِدَاءِ ) .
س5 :- أجب عما يأتي: أ /عرف الجعالة شرعاً، واعطِ مثالاً لذلك.
ب /بيّن السبب لما تحته خط في المسألة الآتية: ( لَوْ أَقَرَّ بِوَارِثَيْنِ أَوْلَى مِنْهُ ، فَصَدَّقَهُ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا عَنْ نَفْسِهِ لَمْ يَثْبُتْ النَّسَبُ ، وَيَثْبُتُ الْمِيرَاثُ ، وَدَفَعَ إلَيْهِمَا مَا فِي يَدِهِ . وَلَوْ تَنَاكَرَا بَيْنَهُمَا ، لَمْ يُلْتَفَتْ إلَى إنْكَارِهِمَا ) .
ج /ما الفرق بين الجملتين الآتيتين: ( لَوْ قَالَ : لَهُ عَبْدٌ عَلَيْهِ عِمَامَةٌ ، كَانَ إقْرَارًا بِهِمَا . . . وَلَيْسَ كَذَلِكَ لَوْ قَالَ : دَابَّةٌ عَلَيْهَا سَرْجٌ ) .
س2 :- أجب عما يأتي: أ- ما هو ضابط متعلق النذر؟ ب- علل ما يأتي:
1. لو نذر صوم يوم قدوم زيد لم ينعقد، سواء قدم ليلاً أم نهاراً.
2. لو ظاهر ولم ينوِ العودَ فأعتق عن الظهار، قال الشيخ: لا يجزيه.
ج- بماذا يتحقق الحنث؟ وضح ذلك بالمثال.
س3 :- أ / وضّح العبارة الآتية: ( لَوْ قَالَ: آخِرُ مَنْ يَدْخُلُ، كَانَ لآخِرِ دَاخِلٍ قَبْلَ مَوْتِهِ ).
ب /( إذَا آلَى ثُمَّ ارْتَدَّ، قَالَ الشَّيْخُ: لا يُحْتَسَبُ عَلَيْهِ مُدَّةُ الرِّدَّةِ . . . )، وقال المصنف: ( وَالْوَجْهُ الاحْتِسَابُ )، ما هو الوجه في ذلك؟
س4 :- اشرح العبارة الآتية: ( إذَا حَلَفَ عَلَى فِعْلٍ ، فَهُوَ يَحْنَثُ بِابْتِدَائِهِ ، وَلا يَحْنَثُ بِاسْتِدَامَتِهِ ، إلا أَنْ يَكُونَ الْفِعْلُ يُنْسَبُ إلَى الْمُدَّةِ ، كَمَا يُنْسَبُ إلَى الابْتِدَاءِ ) .
س5 :- أجب عما يأتي: أ /عرف الجعالة شرعاً، واعطِ مثالاً لذلك.
ب /بيّن السبب لما تحته خط في المسألة الآتية: ( لَوْ أَقَرَّ بِوَارِثَيْنِ أَوْلَى مِنْهُ ، فَصَدَّقَهُ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا عَنْ نَفْسِهِ لَمْ يَثْبُتْ النَّسَبُ ، وَيَثْبُتُ الْمِيرَاثُ ، وَدَفَعَ إلَيْهِمَا مَا فِي يَدِهِ . وَلَوْ تَنَاكَرَا بَيْنَهُمَا ، لَمْ يُلْتَفَتْ إلَى إنْكَارِهِمَا ) .
ج /ما الفرق بين الجملتين الآتيتين: ( لَوْ قَالَ : لَهُ عَبْدٌ عَلَيْهِ عِمَامَةٌ ، كَانَ إقْرَارًا بِهِمَا . . . وَلَيْسَ كَذَلِكَ لَوْ قَالَ : دَابَّةٌ عَلَيْهَا سَرْجٌ ) .