إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

اعترافات امير جبهة النصرة في القصير الذي تم اعتقاله منذ ايام.

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اعترافات امير جبهة النصرة في القصير الذي تم اعتقاله منذ ايام.

    بسم الله الرحمن الرحيم...
    اللهم صل على محمد وال محمد...
    السلام عليك يا سيدي ومولاي يا ابا عبد الله الحسين...


    اعترافات امير جبهة النصرة في القصير الذي تم اعتقاله منذ ايام.


    سيطرنا على القصير منذ اليوم الاول لدخولنا سوريا اي منذ عامين و كانت الملاذ الآمن لجميع قواتنا و منطقة تجهيزنا و ميدان

    مستشفياتنا ، و اقسمت انها لن تسقط لانني امتلك خبرات قتالية عالية بسبب مشاركتي في القتال في افغانستان و العراق

    و في ليبيا ضد القذافي و كنت املك لواءً من الرجال الاشداء الذين لا يهابون الموت ، ولكن لا اعرف ماذا حصل لانفاقنا

    و خنادقنا التي جهزناها على مدى عامين ...

    لا اعلم ان يوجد احد على وجه الكرة الارضية يملك تلك الخبرات العسكرية التي تفوّقت في المعركة بشكل لا يتوقعه العقل...

    لقد تفوق علينا رجال حزب الله حتى في الموت ...

    انهم يقاتلون بجنون ... لقد استعملوا تحصيناتنا لقتالنا و انفاقنا لدفننا داخلها ...

    و لم نسمع سوى العبارات التالية :

    لبيك يا حسين

    لبيك يا صاحب الزمان

    لبيك يا زينب

    يا حيدر كرار

    يا زهراء


    و كنا نخلي اماكن تواجدنا مباشرة عندما كنا نسمع هذه العبارات لأن كان يلحق هذه العبارات زلزال اشبه بفلق البحر نصفين ،

    و عند بدء الهجوم كنا لا نعرف غزارة النيران من اين تنطلق ، كأنهم في كل مكان كأنهم بجانبنا كأنهم بيننا،

    نعم صدق الاسرائيليين حينما قالوا انهم أشباح ،

    اقسم انني احسست بالخوف للمرة الاولى في حياتي عندما واجهت حزب الله و لأنهم محترفون جداً بالقتال و كانوا يقتلون ما

    يريدون و يأسرون من يريدون ، ولو ارادو قتلي لقتلوني مع رجالي الذين قتلوا جميعاً في المعركة.

    رغم عدائي لهم اقول لو كنا نمتلك نصف ما يمتلكون من خبرات عسكرية لحكمنا الكرة الارضية.

    و سينتصرون في جميع معاركهم...

    ان تنصروا الله ينصركم ويثبت اقدمكم...وما النصر الا من عند الله العزيز الجبار...


  • #2
    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وآل محمد

    نصر من الله وفتح قريب

    الاخ الكريم ( حسن علي زعرور )

    رسول الله محمد وآل بيته الطاهرين ( صلى الله عليه وآله وسلم ) هم أعلام الهدى
    وهم الحق والصراط والعروة الوثقى
    وكل المسلمين يعرف حقهم بالفطرة التي فطر الله الناس عليها
    ولكن الشيطان أنسى البعض حق هذه العترة الطاهرة
    وحق أتباعهم والسير على نهجهم وموالاتهم والبراءة من أعدائهم
    نعم اسمائهم ترهب
    لأن الشيطان يعرف حق الرحمن ، هذا أمر لابد منه



    حفظكم الله أخي الكريم
    وزادكم توفيقاً وعلماً وتدبراً
    دمتم بخير سالمين
    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وآل محمد
    وارحمنا بهم واجعل عواقب امورنا الى خير

    تعليق


    • #3
      **************************
      ﺷﻜﺮﺍ ﺍﻟﻚ
      ﻣﻮﺿﻮﻭﻭﻭﻭﻉ ﺭﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺋﻊ

      تعليق


      • #4
        بسم الله الرحمن الرحيم
        اللهم صل على محمد وال محمد
        احسنت اخي (حسن علي زعرور)على هذا الموضوع القيم
        ان الرسول (صلى الله عليه واله وسلم) قال ياعلي ادركني في غزوة تبوك



        قام خطيبا (صلى الله عليه وآله وسلم)


        في أصحابه فحمد الله وأثنى عليه، : ثم رحل (ص) من ثنية الوداع، وخلف أمير المؤمنين عليه السلام على المدينة، فقال المنافقون ما خلف رسول الله (ص) عليا إلا إستثقالا منه. فبلغ الخبر أمير المؤمنين (ع) فاشتمل بلامة حربه وأتى إلى رسول الله (ص) وكان نازلا بالجرف، فلما رآه النبي (ص) قال: يا علي ما الذي جاء بك ؟ قال يارسول الله صلى الله عليك يزعم المنافقون انك ما خلفتني إلا إستثقالا مني، فقال النبي (ص) كذبوا ورب الكعبة، ما خلفتك إلا لتكون منزلتك مني منزلة هارون من موسى إلا انه لا نبي بعدي، حياتك يا علي معي وموتك معي، ارجع يا علي الى أهلك واخلفني فيهم، فرجع أمير المؤمنين (ع) ومضى رسول الله (ص). وكان من أمره صلى الله عليه وآله انه لما تقابل الفريقان واشتبك الضرب والطعان تعاهد الكافرون على الموت وهجموا على أصحاب النبي (ص) فانكسر جيش النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) فهبط جبرئيل الأمين على رسول الله (ص) وقال: يا محمد العلي الأعلى يقرؤك السلام ويقول لك: إختر احدى الحالتين، أما الملائكة تهبط عليك وتقاتل بين يديك، وأما ابن عمك علي بن أبي طالب (ع)، فقال جبرئيل يارسول الله قم وحول وجهك نحو المدينة
        ونادي يا أبا الغيث أغثني يا علي أدركني، فقام رسول الله (ص) وحول وجهه نحو المدينة ونادى يا أبا الغيث أغثني يا علي أدركني ؟ قال سلمان الفارسي رضوان الله عليه، كنت مع أمير المؤمنين عليه السلام في حديقة له وقد صعد النخلة يقلع منها الحطب والكرب اليابس وأنا أجمعه من تحتها فسمعته يقول: لبيك لبيك يارسول الله، فانحدر وهو يبكي، فسألته عن ذلك ؟ فقال (ع): يا سلمان قد انكسر جيش رسول الله صلى الله عليه وآله وسمعته يستغيث بي، قال سلمان: فأتى عليه السلام الى دار فاطمة وأخبرها بالخبر. ثم قال عليه السلام بلامة حربه. ثم قال عليه السلام: يا سلمان أتحب ان تمضي معي ؟ قلت نعم يا سيدي، فقال عليه السلام: إجعل قدمك موضع قدمي حذو النعل بالنعل ولا تخرم منه شيئا. قال سلمان: فجعلت قدمي خلف قدمه فو الله ما أعددت إلا سبعة عشر خطوة وإذا نحن بين الصفين، فحمل أبو الحسن على القوم حملة الغضب المعروفة بين قبائل العرب فاندهش القوم وغدى يضرب بسيفه وانهزم القوم وولوا الدبر " وكفى الله المؤمنين القتال بعلي بن أبي طالب عليه السلام ". ثم إلتقى عليه السلام مع النبي صلى الله عليه وآله فاخذه النبي (ص) وضمه الى صدره وأقاموا يومهم.

        تعليق

        يعمل...
        X