تويت
بِسمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ وَالحَمْدُ لِلهِ رَبِّ الْعالَمِيْنَ وَالصَّلاةُ وَالسَّلامُ عَلى أشْرَفِ الْأَنْبِياءِ وَالْمُرْسَلِينَ أَبِي الْقاسِمِ مُحَمَّدٍ وَعَلى آلِهِ الْطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِين ..
السَّلامُ عَلَيْكُمُ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ..
السَّلامُ عَلَيْكُمُ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ..
قد تتملكنا الحيرة وتتلعثم ألسنتنا عندما نريد تهنئة شخص لمناسبة مفرحة أو تعزية آخر لفجيعة حلت به
فماذا علينا ان نفعل ؟ الحل أن نتوجه الى أهل البيت(عليهم السلام) لنجد الحل عندهم
فماذا علينا ان نفعل ؟ الحل أن نتوجه الى أهل البيت(عليهم السلام) لنجد الحل عندهم
** ما يقال عند التهنئة وعند التعزية **
عن الامام علي (عليه السلام) قال:
« كان رسول الله صلى الله عليه واله إذا عزّى قال: آجركم الله و رحمكم،
وإذا هنّأ قال: بارك الله لكم وبارك عليكم »
وإذا هنّأ قال: بارك الله لكم وبارك عليكم »
بحار الأنوار للشيخ العلامة المجلسي - (ج 79 / ص 95)
وعن أبي برزة الأسلمي قال: ولد للحسن بن علي عليهما السلام مولود فأتته قريش فقالوا: يهنئك الفارس، فقال (عليه السلام) :
« وما هذا من الكلام ؟ قولوا: شكرت الواهب، وبورك لك في الموهوب، وبلغ الله به أشده، ورزقك بره »
« وما هذا من الكلام ؟ قولوا: شكرت الواهب، وبورك لك في الموهوب، وبلغ الله به أشده، ورزقك بره »
بحار الأنوار - (ج 44 / ص 111)
تعليق