تويت
اللهم صل على محمد وآل محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لدي موضوع في غاية الاهميه الا وهو (( أولادنا والعطلة الصيفيه ))
نلاحظ في بادئ الامر عند إنتهاء فترة الإمتحانات والمرحله الدراسية أن الأولاد يتوجهون الى كل مغريات الحياة الا وهي النت والفيس بوك وغيرها من الامور ويقضون اوقاتهم باللعب واللهو وتمر الأيام من دون فائده ومن غير حصيلة حاصل وإنهم في غفلة فيجب علينا نحن كأباء وامهات ان نوجههم التوجيه الصحيح لكي لا يقعوا في أخطاء ولايستطيعوا ان يخرجوا منها ولاسامح الله ينحرفوا
فأحببت أن اوصيكم ببعض الوصايا .....
1/ عليكِ ايتها الام وأيها الأب بالمراقبه والتوجيه الصحيح لاولادك
نحن لانقول ان نمنع اطفالنا ودائما نقول هذا المثل ( كل ممنوع مرغوب )
أي ان الطفل يحب ان يطلع على كل ماهو موجود وانه هناك شيئ في خياله يحب ان يصل اليه فليكون اذا بمراقبة اولادنا لا ان نتيح لهم الفرص ولساعات طويله لانعرف اي موقع دخل عليه ووووالخ
2/ نطلب من اولادنا أن يتحلوا بالاخلاق والادب وان هناك مواقع تضر بهم لافائده لها وان هناك مواقع يستفيد منها في حياته اليوميه ويحكم عقله ويخرج بنتيجه من هذه الساعات التي قضاها لأمور عديده كدخوله لموقع فقهي أجتماعي عقائدي الخ .
3/ وبالاضافة الى كل هذا هناك دورات تقيمها العتبتين الحسينيه والعباسيه للطلبه في العطله الصيفيه عليكم أيها الآباء والأمهات
أن تسجلوا اولادكم فيها لما لها من أهمية وتنمية فكر الطفل وتوعيته منذ الصغر
وكما يقول مولاي أمير المؤمنين ع (( التعلم منذ الصغر كالنفش على الحجر
فلو تعلم تفسير ولو آية كريمة واحده وحفظ حديث نبوي فيالها من فائده عظيمة
4/ توجد مجلات جميلة جدا ولها فائده جمة في العتبتين الحسينية والعباسية كالحسيني الصغير وفتاة الخير وفتية الخير وبراعم وغيرها فيها امور عديده من قصص الصالحين وأخلاق الاوصياء ومعلومات مفيده ووووالخ ياريت من الاهالي ولو بالاسبوع يتصفحون مجلة واحده ويشرحوا لاولادهم مابها من مواضيع فيكون يكون حافز لهم وتشجيع لما مثلا ان يكمل كذا قصه في العدد القادم وهكذا لباقي المجلات البقيه ولكم مني جزيل الشكر.
5/ ياحبذا أيها الآباء والأمهات ان يكون هناك إجتماع للاسرة أي جلسه عائلية ولو بالأسبوع مرة يناقش كل من الأب والام مع الاولاد امور حياتهم ومالديهم من مشكال تعوق في طريقهم أوأي سؤال يدير في ذهنهم حول الأمور التي تجب عليهم وبدور الاب و ألأم ان يلتزمو ا بهذه الجلسة وبكل رحابة صدر ينصتون لاولادهم لا ان يقول ليس لدي وقت الآن مشغول فيشعر الطفل بالإحباط واليأس وكذلك أذكر لهم مثلا في نفس الوقت قصة عن نبي أم إمام من الائمة كل أسبوع مثلاً يخصص لإمام من الأئمة أو نبي من الأنبياء
ودامت توفيقاتكم وشكراً لإصغائكم
من تأليف // آية الشكر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لدي موضوع في غاية الاهميه الا وهو (( أولادنا والعطلة الصيفيه ))
نلاحظ في بادئ الامر عند إنتهاء فترة الإمتحانات والمرحله الدراسية أن الأولاد يتوجهون الى كل مغريات الحياة الا وهي النت والفيس بوك وغيرها من الامور ويقضون اوقاتهم باللعب واللهو وتمر الأيام من دون فائده ومن غير حصيلة حاصل وإنهم في غفلة فيجب علينا نحن كأباء وامهات ان نوجههم التوجيه الصحيح لكي لا يقعوا في أخطاء ولايستطيعوا ان يخرجوا منها ولاسامح الله ينحرفوا
فأحببت أن اوصيكم ببعض الوصايا .....
1/ عليكِ ايتها الام وأيها الأب بالمراقبه والتوجيه الصحيح لاولادك
نحن لانقول ان نمنع اطفالنا ودائما نقول هذا المثل ( كل ممنوع مرغوب )
أي ان الطفل يحب ان يطلع على كل ماهو موجود وانه هناك شيئ في خياله يحب ان يصل اليه فليكون اذا بمراقبة اولادنا لا ان نتيح لهم الفرص ولساعات طويله لانعرف اي موقع دخل عليه ووووالخ
2/ نطلب من اولادنا أن يتحلوا بالاخلاق والادب وان هناك مواقع تضر بهم لافائده لها وان هناك مواقع يستفيد منها في حياته اليوميه ويحكم عقله ويخرج بنتيجه من هذه الساعات التي قضاها لأمور عديده كدخوله لموقع فقهي أجتماعي عقائدي الخ .
3/ وبالاضافة الى كل هذا هناك دورات تقيمها العتبتين الحسينيه والعباسيه للطلبه في العطله الصيفيه عليكم أيها الآباء والأمهات
أن تسجلوا اولادكم فيها لما لها من أهمية وتنمية فكر الطفل وتوعيته منذ الصغر
وكما يقول مولاي أمير المؤمنين ع (( التعلم منذ الصغر كالنفش على الحجر
فلو تعلم تفسير ولو آية كريمة واحده وحفظ حديث نبوي فيالها من فائده عظيمة
4/ توجد مجلات جميلة جدا ولها فائده جمة في العتبتين الحسينية والعباسية كالحسيني الصغير وفتاة الخير وفتية الخير وبراعم وغيرها فيها امور عديده من قصص الصالحين وأخلاق الاوصياء ومعلومات مفيده ووووالخ ياريت من الاهالي ولو بالاسبوع يتصفحون مجلة واحده ويشرحوا لاولادهم مابها من مواضيع فيكون يكون حافز لهم وتشجيع لما مثلا ان يكمل كذا قصه في العدد القادم وهكذا لباقي المجلات البقيه ولكم مني جزيل الشكر.
5/ ياحبذا أيها الآباء والأمهات ان يكون هناك إجتماع للاسرة أي جلسه عائلية ولو بالأسبوع مرة يناقش كل من الأب والام مع الاولاد امور حياتهم ومالديهم من مشكال تعوق في طريقهم أوأي سؤال يدير في ذهنهم حول الأمور التي تجب عليهم وبدور الاب و ألأم ان يلتزمو ا بهذه الجلسة وبكل رحابة صدر ينصتون لاولادهم لا ان يقول ليس لدي وقت الآن مشغول فيشعر الطفل بالإحباط واليأس وكذلك أذكر لهم مثلا في نفس الوقت قصة عن نبي أم إمام من الائمة كل أسبوع مثلاً يخصص لإمام من الأئمة أو نبي من الأنبياء
ودامت توفيقاتكم وشكراً لإصغائكم
من تأليف // آية الشكر
تعليق