بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفى
يمكن ان نقول وبثقة تامة بأن القرآن هو عبارة عن مجموعة الإثباتات على أن الله حقّ مُبين, ونحن في هذا البحث دائماً أمام إثباتات رقمية, والجانب الرقمي في كتاب الله تعالى لا يمثل سوى أحد خيوط شبكة الإعجاز اللامتناهية. وفي هذه الفقرة سوف نرى كيف تتكرر كل كلمة من كلمات القرآن بنظام دقيق ومحسوب لغوياً... وعلمياً... ورقميا،ً ونذكر صفات ثلاثة (الضعف، العَجَل, الهلع) تدرجت حسب نسبة وجودها في البشر, فكل الناس فيهم صفة الضعف, بينما نسبة العَجَل أقلّ, ونسبة البخلاء واليائسين أقلّ أيضاً.
الصفات الثلاثة السابقة تدرجت: (ضعيفاً).. (عَجَل).. (هلوعاً), بالتوافق مع نسبة وجود هذه الصفات في البشر, وعندما جاء الحديث في المرحلة الرابعة عن الطبيعة المادية لخلق الإنسان, انتقل الكلام من صيغة المبني للمجهول (خُلِقَ) إلى صيغة الأمر (فلينظر) والسؤال ( مِمَّ خُلِقَ)؟ وهذا النوع من الخطاب يُناسب الطبيعة المادية للإنسان, فالإنسان ربما لا يعترف بضعفه أو تسرعه أو بُخْله, إنما يعترف تماماً أنه خُلِق من لا قيمة له, فهل بعد هذه الدقّة اللغوية والرقمية يأتي من يقول إن القرآن ليس معجزاً لغوياً ورقمياً؟
تحدث القرآن عن حقائق هامة مستقبلية, ومن هذه الحقائق سؤال مهم: مَن الذي يبدأ الخلقَ ثم يعيدُه؟ هذه الحقيقة تكررت 7 مرات بالضبط في القرآن, نبحث عن كلمة (يعيده) فنجدها في هذه الآيات:
(إِلَيْهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعاً وَعْدَ اللّهِ حَقّاً إِنَّهُ يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ لِيَجْزِيَ الَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ بِالْقِسْطِ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ لَهُمْ شَرَابٌ مِّنْ حَمِيمٍ وَعَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُواْ يَكْفُرُونَ) [يونس: 10/4]
(قُلْ هَلْ مِن شُرَكَآئِكُم مَّن يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ قُلِ اللّهُ يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ) [يونس: 10/34]
3(قُلِ اللّهُ يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ) [يونس: 10/ 34]
(أَمَّن يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَمَن يَرْزُقُكُم مِّنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ) [النمل: 27/64]
(أَوَلَمْ يَرَوْا كَيْفَ يُبْدِئُ اللَّهُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ) [العنكبوت: 29/ 19]
(اللَّهُ يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ) [الروم: 30/11]
(وَهُوَ الَّذِي يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَهُوَ أَهْوَنُ عَلَيْهِ وَلَهُ الْمَثَلُ الْأَعْلَى فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ) [الروم: 30/27)
هذه الآيات وردت في 4 سور, وسنرى كيف انتظمت أرقام هذه السور بما يتناسب مع العدد 7، إن أرقام هذه السور الأربعة على التسلسل تشكل عدداً هو: 30292710 (عدد من 8 مراتب) يقبل القسمة على 7 تماماً:
30292710 = 7 × 4327530
كلمة (يعيده) هي كلمة خاصة بالله تعالى وقد خصّ تعالى نفسَه بهذه الكلمة, ولم ترد في القرآن كلّه إلاَّ لبيان حقيقة من يعيدُ الخلق, لنعلم ونتأكد أن إعادة الخلق بيد البارئ سبحانه وتعالى, ولا يمكن لمخلوق أن يعيد الخلق, هذا من جهة, ومن جهة أخرى فقد كرَّر الله تعالى هذه الكلمة 7 مرات لزيادة التأكيد على هذه الحقيقة, وجعل أرقام السور التي وردت فيها هذه الكلمة تشكل عدداً مضاعفاً للرقم 7 لزيادة التأكيد مرة أخرى على أن الله سوف يعيد الخلق ويبعثهم ليوم لا ريب فيه.
ملاحظة: إذا قرأنا العدد الذي يمثل أرقام السور الأربعة من اليمين إلى اليسار (باتجاه تسلسل سور القرآن) تصبح قيمته: 1729203 (عدد مكون من 7 مراتب) ويقبل القسمة تماماً على 7:
1729203 = 7 × 247029
إذن العدد الذي يمثل السور الأربعة يقبل القسمة على 7 بالاتجاهين, وهذا ينسجم مع معنى هذه الآيات .
كما نرى كلمة (يعيده) ذكرت أول مرة في سورة يونس رقمها 10, وآخر مرة في القرآن ذكرت هذه الكلمة في سورة الروم رقمها 30, إذا قمنا بصف هذين العددين ـ30 نجد عدداً جديداً 3010 يقبل القسمة على 7 تماماً:
3010 = 7 × 430
مجموع أرقام الناتج 430 هو 0 + 3 + 4 = 7, ومن سورة يونس حتى سورة الروم يوجد بالضبط 21 سورة أي 7 × 3, فانظر إلى هذا التنظيم الرائع بما يتناسب مع الرقم 7, ولا تنس أن الكلمة تكررت 7 مرات في القرآن!.
هل يتذكرون؟
كثير من آيات القرآن انتهت بعبارات مكرَّرة, والقرآن جاء أساساً ليذكِّر المؤمنين بالآخرة, فكم آية انتهت بعبارة: (لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ)؟ ببحث بسيط نجد أن كلمة (يَتَذَكَّرُونَ) تكررت في كامل القرآن 7 مرات بالضبط ودائماً تسبقها كلمة (لَعَلّهُمْ), أي نجد كلمة (يَتَذَكَّرُونَ) هي أمَل للمؤمنين أما الكافر فلا تنفعه الذكرى, وهذه هي الآيات السبع حيث وردت هذه الكلمة:
(وَلاَ تَنكِحُواْ الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ وَلأَمَةٌ مُّؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِّن مُّشْرِكَةٍ وَلَوْ أَعْجَبَتْكُمْ وَلاَ تُنكِحُواْ الْمُشِرِكِينَ حَتَّى يُؤْمِنُواْ وَلَعَبْدٌ مُّؤْمِنٌ خَيْرٌ مِّن مُّشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُمْ أُوْلَئِكَ يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَاللّهُ يَدْعُوَ إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِ وَيُبَيِّنُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ) [البقرة: 2/221].
(تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا وَيَضْرِبُ اللّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ) [إبراهيم: 14/25].
(وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ مِن بَعْدِ مَا أَهْلَكْنَا الْقُرُونَ الْأُولَى بَصَائِرَ لِلنَّاسِ وَهُدًى وَرَحْمَةً لَّعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ) [القصص: 28/43].
(وَمَا كُنتَ بِجَانِبِ الطُّورِ إِذْ نَادَيْنَا وَلَكِن رَّحْمَةً مِّن رَّبِّكَ لِتُنذِرَ قَوْماً مَّا أَتَاهُم مِّن نَّذِيرٍ مِّن قَبْلِكَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ) [القصص: 28/46]
5(وَلَقَدْ وَصَّلْنَا لَهُمُ الْقَوْلَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ) [القصص: 28/51]
6(وَلَقَدْ ضَرَبْنَا لِلنَّاسِ فِي هَذَا الْقُرْآنِ مِن كُلِّ مَثَلٍ لَّعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ) [الزمر: 39/27]
7(فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ) [الدخان: 44/58]
نحن أمام 7 آيات وردت في 5 سور, إن العدد الذي يمثل السور الخمسة هو 443928142 يقبل القسمة على 7 تماماً:
443928142 = 7 × 63418306 = 7 × 7 × 9059758
فخلاصة القول ان القران الكريم محسبوب حسابا رقميا دقيقا وهذا مادل على معجزيته بين الكتب الاخرى، فكان النظر فقط فيه عبادة فضلا عن اجر وثواب القراءة فيه..
يمكن ان نقول وبثقة تامة بأن القرآن هو عبارة عن مجموعة الإثباتات على أن الله حقّ مُبين, ونحن في هذا البحث دائماً أمام إثباتات رقمية, والجانب الرقمي في كتاب الله تعالى لا يمثل سوى أحد خيوط شبكة الإعجاز اللامتناهية. وفي هذه الفقرة سوف نرى كيف تتكرر كل كلمة من كلمات القرآن بنظام دقيق ومحسوب لغوياً... وعلمياً... ورقميا،ً ونذكر صفات ثلاثة (الضعف، العَجَل, الهلع) تدرجت حسب نسبة وجودها في البشر, فكل الناس فيهم صفة الضعف, بينما نسبة العَجَل أقلّ, ونسبة البخلاء واليائسين أقلّ أيضاً.
الصفات الثلاثة السابقة تدرجت: (ضعيفاً).. (عَجَل).. (هلوعاً), بالتوافق مع نسبة وجود هذه الصفات في البشر, وعندما جاء الحديث في المرحلة الرابعة عن الطبيعة المادية لخلق الإنسان, انتقل الكلام من صيغة المبني للمجهول (خُلِقَ) إلى صيغة الأمر (فلينظر) والسؤال ( مِمَّ خُلِقَ)؟ وهذا النوع من الخطاب يُناسب الطبيعة المادية للإنسان, فالإنسان ربما لا يعترف بضعفه أو تسرعه أو بُخْله, إنما يعترف تماماً أنه خُلِق من لا قيمة له, فهل بعد هذه الدقّة اللغوية والرقمية يأتي من يقول إن القرآن ليس معجزاً لغوياً ورقمياً؟
تحدث القرآن عن حقائق هامة مستقبلية, ومن هذه الحقائق سؤال مهم: مَن الذي يبدأ الخلقَ ثم يعيدُه؟ هذه الحقيقة تكررت 7 مرات بالضبط في القرآن, نبحث عن كلمة (يعيده) فنجدها في هذه الآيات:
(إِلَيْهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعاً وَعْدَ اللّهِ حَقّاً إِنَّهُ يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ لِيَجْزِيَ الَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ بِالْقِسْطِ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ لَهُمْ شَرَابٌ مِّنْ حَمِيمٍ وَعَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُواْ يَكْفُرُونَ) [يونس: 10/4]
(قُلْ هَلْ مِن شُرَكَآئِكُم مَّن يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ قُلِ اللّهُ يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ) [يونس: 10/34]
3(قُلِ اللّهُ يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ) [يونس: 10/ 34]
(أَمَّن يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَمَن يَرْزُقُكُم مِّنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ) [النمل: 27/64]
(أَوَلَمْ يَرَوْا كَيْفَ يُبْدِئُ اللَّهُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ) [العنكبوت: 29/ 19]
(اللَّهُ يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ) [الروم: 30/11]
(وَهُوَ الَّذِي يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَهُوَ أَهْوَنُ عَلَيْهِ وَلَهُ الْمَثَلُ الْأَعْلَى فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ) [الروم: 30/27)
هذه الآيات وردت في 4 سور, وسنرى كيف انتظمت أرقام هذه السور بما يتناسب مع العدد 7، إن أرقام هذه السور الأربعة على التسلسل تشكل عدداً هو: 30292710 (عدد من 8 مراتب) يقبل القسمة على 7 تماماً:
30292710 = 7 × 4327530
كلمة (يعيده) هي كلمة خاصة بالله تعالى وقد خصّ تعالى نفسَه بهذه الكلمة, ولم ترد في القرآن كلّه إلاَّ لبيان حقيقة من يعيدُ الخلق, لنعلم ونتأكد أن إعادة الخلق بيد البارئ سبحانه وتعالى, ولا يمكن لمخلوق أن يعيد الخلق, هذا من جهة, ومن جهة أخرى فقد كرَّر الله تعالى هذه الكلمة 7 مرات لزيادة التأكيد على هذه الحقيقة, وجعل أرقام السور التي وردت فيها هذه الكلمة تشكل عدداً مضاعفاً للرقم 7 لزيادة التأكيد مرة أخرى على أن الله سوف يعيد الخلق ويبعثهم ليوم لا ريب فيه.
ملاحظة: إذا قرأنا العدد الذي يمثل أرقام السور الأربعة من اليمين إلى اليسار (باتجاه تسلسل سور القرآن) تصبح قيمته: 1729203 (عدد مكون من 7 مراتب) ويقبل القسمة تماماً على 7:
1729203 = 7 × 247029
إذن العدد الذي يمثل السور الأربعة يقبل القسمة على 7 بالاتجاهين, وهذا ينسجم مع معنى هذه الآيات .
كما نرى كلمة (يعيده) ذكرت أول مرة في سورة يونس رقمها 10, وآخر مرة في القرآن ذكرت هذه الكلمة في سورة الروم رقمها 30, إذا قمنا بصف هذين العددين ـ30 نجد عدداً جديداً 3010 يقبل القسمة على 7 تماماً:
3010 = 7 × 430
مجموع أرقام الناتج 430 هو 0 + 3 + 4 = 7, ومن سورة يونس حتى سورة الروم يوجد بالضبط 21 سورة أي 7 × 3, فانظر إلى هذا التنظيم الرائع بما يتناسب مع الرقم 7, ولا تنس أن الكلمة تكررت 7 مرات في القرآن!.
هل يتذكرون؟
كثير من آيات القرآن انتهت بعبارات مكرَّرة, والقرآن جاء أساساً ليذكِّر المؤمنين بالآخرة, فكم آية انتهت بعبارة: (لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ)؟ ببحث بسيط نجد أن كلمة (يَتَذَكَّرُونَ) تكررت في كامل القرآن 7 مرات بالضبط ودائماً تسبقها كلمة (لَعَلّهُمْ), أي نجد كلمة (يَتَذَكَّرُونَ) هي أمَل للمؤمنين أما الكافر فلا تنفعه الذكرى, وهذه هي الآيات السبع حيث وردت هذه الكلمة:
(وَلاَ تَنكِحُواْ الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ وَلأَمَةٌ مُّؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِّن مُّشْرِكَةٍ وَلَوْ أَعْجَبَتْكُمْ وَلاَ تُنكِحُواْ الْمُشِرِكِينَ حَتَّى يُؤْمِنُواْ وَلَعَبْدٌ مُّؤْمِنٌ خَيْرٌ مِّن مُّشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُمْ أُوْلَئِكَ يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَاللّهُ يَدْعُوَ إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِ وَيُبَيِّنُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ) [البقرة: 2/221].
(تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا وَيَضْرِبُ اللّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ) [إبراهيم: 14/25].
(وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ مِن بَعْدِ مَا أَهْلَكْنَا الْقُرُونَ الْأُولَى بَصَائِرَ لِلنَّاسِ وَهُدًى وَرَحْمَةً لَّعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ) [القصص: 28/43].
(وَمَا كُنتَ بِجَانِبِ الطُّورِ إِذْ نَادَيْنَا وَلَكِن رَّحْمَةً مِّن رَّبِّكَ لِتُنذِرَ قَوْماً مَّا أَتَاهُم مِّن نَّذِيرٍ مِّن قَبْلِكَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ) [القصص: 28/46]
5(وَلَقَدْ وَصَّلْنَا لَهُمُ الْقَوْلَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ) [القصص: 28/51]
6(وَلَقَدْ ضَرَبْنَا لِلنَّاسِ فِي هَذَا الْقُرْآنِ مِن كُلِّ مَثَلٍ لَّعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ) [الزمر: 39/27]
7(فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ) [الدخان: 44/58]
نحن أمام 7 آيات وردت في 5 سور, إن العدد الذي يمثل السور الخمسة هو 443928142 يقبل القسمة على 7 تماماً:
443928142 = 7 × 63418306 = 7 × 7 × 9059758
فخلاصة القول ان القران الكريم محسبوب حسابا رقميا دقيقا وهذا مادل على معجزيته بين الكتب الاخرى، فكان النظر فقط فيه عبادة فضلا عن اجر وثواب القراءة فيه..
تعليق