بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين
من الواضح الجلي ان مذهب التشيع هو المذهب الحق الذي كان منذ زمن بعثة رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) الى حين شهادته ( صلى الله عليه وآله ) و من ثم اتخذ علياً ( عليه السلام ) اماماً ووصياً لرسول الله ( صلى الله عليه وآله ) منطلقين بذلك من قوله ( صلى الله عليه وآله ) { من كنت مولاه فهذا علي مولاه } معلنين البيعة له اماماً عليهم وخليفة شرعي و لذلك وردة روايات كثر تدل على هذا الخصوص واصفتاً للشيعة بكثير من الأوصاف منها خير البرية ومنها ما نحن بذكره من حديث الامام الصادق ( عليه السلام ) والى غير ذلك من الاحاديث الشريفة :
روي عن الصادق ( عليه السلام ) : (ان للّه تعالى ملكا في السماء السابعة وهو موكل بكم يا معشر الشيعة، ومستغفر لكم . وانه ليطلع رأسه من السماء السابعة إلى سماء الدنيا، فينظر إليكم والى هذا الخلق المنكوس).
في حكاية طويلة يرجع فحواها إلى أن هذا الملك يتعجب من المبغضين لأهل بيت محمد ( عليهم السلام ) فيدعو لهم صباحا ومساء بعد ثناء اللّه . (1)
1- انـظـر: بـعـض هـذه الـمـضامين في : بحار الانوار 26: 349ـ نقلا عن ايضاح دفائن النواصب : 52.
الحمد لله والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين
من الواضح الجلي ان مذهب التشيع هو المذهب الحق الذي كان منذ زمن بعثة رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) الى حين شهادته ( صلى الله عليه وآله ) و من ثم اتخذ علياً ( عليه السلام ) اماماً ووصياً لرسول الله ( صلى الله عليه وآله ) منطلقين بذلك من قوله ( صلى الله عليه وآله ) { من كنت مولاه فهذا علي مولاه } معلنين البيعة له اماماً عليهم وخليفة شرعي و لذلك وردة روايات كثر تدل على هذا الخصوص واصفتاً للشيعة بكثير من الأوصاف منها خير البرية ومنها ما نحن بذكره من حديث الامام الصادق ( عليه السلام ) والى غير ذلك من الاحاديث الشريفة :
روي عن الصادق ( عليه السلام ) : (ان للّه تعالى ملكا في السماء السابعة وهو موكل بكم يا معشر الشيعة، ومستغفر لكم . وانه ليطلع رأسه من السماء السابعة إلى سماء الدنيا، فينظر إليكم والى هذا الخلق المنكوس).
في حكاية طويلة يرجع فحواها إلى أن هذا الملك يتعجب من المبغضين لأهل بيت محمد ( عليهم السلام ) فيدعو لهم صباحا ومساء بعد ثناء اللّه . (1)
1- انـظـر: بـعـض هـذه الـمـضامين في : بحار الانوار 26: 349ـ نقلا عن ايضاح دفائن النواصب : 52.
تعليق