الأخ كبرت كلمة المحترم
السلام عليكم روحمة الله وبركاته
هنا لا أحد من العلماء يقول أن أبي بكر يحتمل أن لا يكون المقصود لكن الكثير من يقول أنه لم يكن مع النبي على العموم فهذا الأحتمال وارد أن عبد الله أريقط بن بكر وخصوصاً هو من كان دليلهم الى الغار ويحتمل أن ثبت هذا أنه قد دُلِسَ وكُتِبَ بدل أبن بكر أبي بكر
وأحتمال أن عامر بن فهيرة (رضوان الله عليه) هو صاحبه الذي كان في الغار لأن هو أيضاً كان معهم في الروايات فيحتمل هذا
فهنا أن تطرق الى الدليل الأحتمال بطل بهِ الأستدلال والتناقض هنا دليل البطلان ما دام هناك تناقض في نقل واقعة معينة فهذا يدل على عدم ثبوت هذه الواقعة وهذا مما يثبت عقيدة الشيعة فأنتم تدَّعون فضيلة لأبي بكر بمصاحبتهِ للنبي في هجرته ونحن نقول ان هذا عندنا لم يثبت لتضارب الاقوال في ذلك والذي يريد ان يثبت هذه الفضيلة المدعاة لا بد اولا اثباتها بشكل صحيح وإزالة كل الأقوال المعارضة لها ثم ما يأتي به على ذلك من دليل لابد ان يكون واضح الدلالة فالآية القرآنية تقول ان هناك اثنين في الغار ولم تسم الثاني فهذا يعني ان الآية القرآنية لوحدها لاتكفي دليلا وكذلك لابد لاجل إثبات الأفضلية لابد من القول ان الصحبة في هذا الموقف تعد فضيلة لا كما يذكر البعض انها ليست فضيلة لانه اخذه خوفا منه .
واذا قيل اذا كان الحق عدم كون ابي بكر مع النبي كيف دخلت تلك الروايات التي تشير الى وجوده نقول ان من ينقل الروايات وخصوصا التاريخية منها لا يلتزم بصحة كل ما ينقل فهو يسمع من الآخرين تلك الدعوى وهو بدوره ينقلها فلا مانع من وصولها الى كتب الشيعة أما قولك أن كتبي لا تقعنعني فأقول نعم في كتبي وكتبك هناك أضطراب واضح وتناقض بين الروايات فأقول أنت من تريد أن تجعل هذه من المسلمات ولا تستطيع أن ترد على ما في كتبك .
وأما قضية هروبك من كتبك وتريد الأنتقال الى كتبنا فأنا لا أوافق ويغلق النقاش بأنسحابك وأقول أخي الباب مفتوح أهرب هذا ديدنكم وأنت لست أول ولا آخر من تهرب مني أقول أهرب الباب مفتوح .
أما السيد العاملي فقولك أنه دلس هل تستطيع أن تعطي الدليل عليه أم فقط كلام كما هي عادتك .
ولا زال السؤالان قائمان
السؤال الأول : لماذا سالم صلى بالمهاجرين ورسول الله لم يصلِ بهم ومن المعلوم أنه يقول الأوائل أي أنه لم يكتمل كل المهاجرين أي أن الرسول لا زال لم يبني مسجده فلماذا سالم من صلى بكل المهاجرين الذين قدموا الى المدينة وكان من ضمنهم أبي بكر وعمر وزيد وأبي سلمة وغيره وهو كان مهتماً بصلاة الجماعة ؟
السؤال الثاني : لماذا لا ترد على كلام العيني الذي جمع بين الروايتين ونستنتج أنهما رواية واحده فبعد هذا أما تكذب الرواية وتول غير صحيحه وإما أنك تعترف بعدم وجود أبي بكر بالغار
ودمتم في رعاية الله
السلام عليكم روحمة الله وبركاته
هنا لا أحد من العلماء يقول أن أبي بكر يحتمل أن لا يكون المقصود لكن الكثير من يقول أنه لم يكن مع النبي على العموم فهذا الأحتمال وارد أن عبد الله أريقط بن بكر وخصوصاً هو من كان دليلهم الى الغار ويحتمل أن ثبت هذا أنه قد دُلِسَ وكُتِبَ بدل أبن بكر أبي بكر
وأحتمال أن عامر بن فهيرة (رضوان الله عليه) هو صاحبه الذي كان في الغار لأن هو أيضاً كان معهم في الروايات فيحتمل هذا
فهنا أن تطرق الى الدليل الأحتمال بطل بهِ الأستدلال والتناقض هنا دليل البطلان ما دام هناك تناقض في نقل واقعة معينة فهذا يدل على عدم ثبوت هذه الواقعة وهذا مما يثبت عقيدة الشيعة فأنتم تدَّعون فضيلة لأبي بكر بمصاحبتهِ للنبي في هجرته ونحن نقول ان هذا عندنا لم يثبت لتضارب الاقوال في ذلك والذي يريد ان يثبت هذه الفضيلة المدعاة لا بد اولا اثباتها بشكل صحيح وإزالة كل الأقوال المعارضة لها ثم ما يأتي به على ذلك من دليل لابد ان يكون واضح الدلالة فالآية القرآنية تقول ان هناك اثنين في الغار ولم تسم الثاني فهذا يعني ان الآية القرآنية لوحدها لاتكفي دليلا وكذلك لابد لاجل إثبات الأفضلية لابد من القول ان الصحبة في هذا الموقف تعد فضيلة لا كما يذكر البعض انها ليست فضيلة لانه اخذه خوفا منه .
واذا قيل اذا كان الحق عدم كون ابي بكر مع النبي كيف دخلت تلك الروايات التي تشير الى وجوده نقول ان من ينقل الروايات وخصوصا التاريخية منها لا يلتزم بصحة كل ما ينقل فهو يسمع من الآخرين تلك الدعوى وهو بدوره ينقلها فلا مانع من وصولها الى كتب الشيعة أما قولك أن كتبي لا تقعنعني فأقول نعم في كتبي وكتبك هناك أضطراب واضح وتناقض بين الروايات فأقول أنت من تريد أن تجعل هذه من المسلمات ولا تستطيع أن ترد على ما في كتبك .
وأما قضية هروبك من كتبك وتريد الأنتقال الى كتبنا فأنا لا أوافق ويغلق النقاش بأنسحابك وأقول أخي الباب مفتوح أهرب هذا ديدنكم وأنت لست أول ولا آخر من تهرب مني أقول أهرب الباب مفتوح .
أما السيد العاملي فقولك أنه دلس هل تستطيع أن تعطي الدليل عليه أم فقط كلام كما هي عادتك .
ولا زال السؤالان قائمان
السؤال الأول : لماذا سالم صلى بالمهاجرين ورسول الله لم يصلِ بهم ومن المعلوم أنه يقول الأوائل أي أنه لم يكتمل كل المهاجرين أي أن الرسول لا زال لم يبني مسجده فلماذا سالم من صلى بكل المهاجرين الذين قدموا الى المدينة وكان من ضمنهم أبي بكر وعمر وزيد وأبي سلمة وغيره وهو كان مهتماً بصلاة الجماعة ؟
السؤال الثاني : لماذا لا ترد على كلام العيني الذي جمع بين الروايتين ونستنتج أنهما رواية واحده فبعد هذا أما تكذب الرواية وتول غير صحيحه وإما أنك تعترف بعدم وجود أبي بكر بالغار
ودمتم في رعاية الله
تعليق