اللهم صل على محمد وآل محمد
حقاً عندما يقسو القلب ينسى الحق ويبتعد عنه ولا يتبعه ولا يلتزم به.
عندما يقسو القلب يشتغل بالتوافه ويفضل الدنيا على
الآخرة.
عندما يقسوالقلب لايعرف الخشية لله والخوف من عظمته
عندما يقسو القلب تصبح عبادته بلا روح وأعماله
بلا إخلاص ويتحرك في دائرة الرياء.
عندما يقسو القلب يقع في شباك الشيطان ويفيد مادة
مضغته فيفسد كل أعماله .
عندما يقسو القلب يقع في دائرة الظنون والوساوس
والخواطر السيئة .
قال تعالى :" ثم قست قلوبكم من بعد ذلك فهي كالحجارة أو أشد قسوة".
وهنا يأتي السؤال لماذا يقسو القلب ؟ والإجابة هي كالآتي:
1_ إهمال التزكية والتربية القلبية باستمرار .
2_ إهمال المحاسبة حيث الوقوع في الذنوب .
3_عدم إلزام القلب بالعبادات القلبية كالخوف والرجاء
والحب..
4_ عدم اطلاع القلب على المواقف المؤثرة إيمانياً.
وما هي النتيجة ؟
النتيجة في منطق هذه الآيات من الكتاب الحكيم قال
عزوجل فويل للقاسية قلوبهم من ذكر الله أولئك
في ضلالٍ مبين ).
{ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما
نزل من الحق ولا يكونوا كالذين أوتوا الكتاب من قبل
فطال عليهم الأمد عليهم الأمد فقست قلوبهم
وكثير منهم فاسقون }.
هذه الآيات هي توضيح للداء وتحذير للمؤمنين وبيان
للعلاج الشافي .
[ المصدر / عبد الله الرضيع بين الرحمة المحمدية
والقسوة الأموية].
حقاً عندما يقسو القلب ينسى الحق ويبتعد عنه ولا يتبعه ولا يلتزم به.
عندما يقسو القلب يشتغل بالتوافه ويفضل الدنيا على
الآخرة.
عندما يقسوالقلب لايعرف الخشية لله والخوف من عظمته
عندما يقسو القلب تصبح عبادته بلا روح وأعماله
بلا إخلاص ويتحرك في دائرة الرياء.
عندما يقسو القلب يقع في شباك الشيطان ويفيد مادة
مضغته فيفسد كل أعماله .
عندما يقسو القلب يقع في دائرة الظنون والوساوس
والخواطر السيئة .
قال تعالى :" ثم قست قلوبكم من بعد ذلك فهي كالحجارة أو أشد قسوة".
وهنا يأتي السؤال لماذا يقسو القلب ؟ والإجابة هي كالآتي:
1_ إهمال التزكية والتربية القلبية باستمرار .
2_ إهمال المحاسبة حيث الوقوع في الذنوب .
3_عدم إلزام القلب بالعبادات القلبية كالخوف والرجاء
والحب..
4_ عدم اطلاع القلب على المواقف المؤثرة إيمانياً.
وما هي النتيجة ؟
النتيجة في منطق هذه الآيات من الكتاب الحكيم قال
عزوجل فويل للقاسية قلوبهم من ذكر الله أولئك
في ضلالٍ مبين ).
{ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما
نزل من الحق ولا يكونوا كالذين أوتوا الكتاب من قبل
فطال عليهم الأمد عليهم الأمد فقست قلوبهم
وكثير منهم فاسقون }.
هذه الآيات هي توضيح للداء وتحذير للمؤمنين وبيان
للعلاج الشافي .
[ المصدر / عبد الله الرضيع بين الرحمة المحمدية
والقسوة الأموية].
تعليق