تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمد واله الطاهرين
وصلى الله على محمد واله الطاهرين
اطل علينا شهر الخير والعطاء والبركة والمغفرة شهر رمضان المبارك ونحن اذ نعيش
هذه اللحظات الايمانية في ضيافة الرحمن جل اسمه،ينبغي لنا ان نستشعر تلك النفحات الايمانية
في شهر الله العظيم،التي يصف النبي الاعظم{صلى الله عليه واله}بركات هذا الشهر المبارك
بان انفاس المؤمنين تسبيح ونومهم عبادة،يالها من كرامات عظيمة وكبيرة منحها الباري تعالى لعباده
المؤمنين،اذ ان المؤمنين ضيوف الرحمن في هذا الشهر المبارك،وينبغي للذي عنده ضيوف ان
يكرم ضيوفه بافضل انواع الضيافة،والله تعالى اكرم الكرماء فمن باب اولى ان يعطي المنح الكثيرة
لعباده اذ انه اوعدهم بها،ومن تلك الجوائز هي ان يعتق الله تعالى رقاب المؤمنين من النار،
والمغفرة والرحمة والرضوان{ورضوان من الله اكبر}.
فينبغي على المؤمنين العمل الدؤوب في هذا الشهر،ومن مزايا هذا الشهر ان الشياطين مغلولة
فسارعوا ايها المؤمنون الى مغفرة من ربكم ورحمة وجنة عرضها السموات والارض اعدت للمتقين
فلكم في هذا الشهر جوائز وهدايا فاغتنموا الفرصة ايها المؤمنون
فالذي لم يغفر له في شهر رمضان لم يغفر له الى قابل الا ان يشهد عرفة,هذا قول المعصوم{عليه السلام}فعلى المؤمنين الاعزاء والاخوات المؤمنات زاد الله في شرفهم في الدنيا والاخرة
ان يعملوا الاعمال الصالحة في هذا الشهر المبارك قدر مااستطاعوا من حس الخلق وصلة الارحام
واطعام وافطار المؤمنين ان استطاع وبر الوالدين وغيرها من الاعمال الصالحة
وفي ذلك فليتنافس المتنافسون.
فان النجاة في ذلك والعبور على الصراط والوصول الى الجنة
اللهم اعنا على صيامه وقيامه وتلاوة كتابه
نسأل الله لكم ولجميع المؤمنين صياماً مقبولا ودعاءً
مستجاباً ولاتنسونا من خالص دعواتكم
وصلى الله على محمد واله الطاهرين.
هذه اللحظات الايمانية في ضيافة الرحمن جل اسمه،ينبغي لنا ان نستشعر تلك النفحات الايمانية
في شهر الله العظيم،التي يصف النبي الاعظم{صلى الله عليه واله}بركات هذا الشهر المبارك
بان انفاس المؤمنين تسبيح ونومهم عبادة،يالها من كرامات عظيمة وكبيرة منحها الباري تعالى لعباده
المؤمنين،اذ ان المؤمنين ضيوف الرحمن في هذا الشهر المبارك،وينبغي للذي عنده ضيوف ان
يكرم ضيوفه بافضل انواع الضيافة،والله تعالى اكرم الكرماء فمن باب اولى ان يعطي المنح الكثيرة
لعباده اذ انه اوعدهم بها،ومن تلك الجوائز هي ان يعتق الله تعالى رقاب المؤمنين من النار،
والمغفرة والرحمة والرضوان{ورضوان من الله اكبر}.
فينبغي على المؤمنين العمل الدؤوب في هذا الشهر،ومن مزايا هذا الشهر ان الشياطين مغلولة
فسارعوا ايها المؤمنون الى مغفرة من ربكم ورحمة وجنة عرضها السموات والارض اعدت للمتقين
فلكم في هذا الشهر جوائز وهدايا فاغتنموا الفرصة ايها المؤمنون
فالذي لم يغفر له في شهر رمضان لم يغفر له الى قابل الا ان يشهد عرفة,هذا قول المعصوم{عليه السلام}فعلى المؤمنين الاعزاء والاخوات المؤمنات زاد الله في شرفهم في الدنيا والاخرة
ان يعملوا الاعمال الصالحة في هذا الشهر المبارك قدر مااستطاعوا من حس الخلق وصلة الارحام
واطعام وافطار المؤمنين ان استطاع وبر الوالدين وغيرها من الاعمال الصالحة
وفي ذلك فليتنافس المتنافسون.
فان النجاة في ذلك والعبور على الصراط والوصول الى الجنة
اللهم اعنا على صيامه وقيامه وتلاوة كتابه
نسأل الله لكم ولجميع المؤمنين صياماً مقبولا ودعاءً
مستجاباً ولاتنسونا من خالص دعواتكم
وصلى الله على محمد واله الطاهرين.