اللهم صل على محمد وآل محمد
الصديق الحقيقي هو الانسان الذي اختبرته المرة تلو الأخرى فوجدته صامدا في وفائه ثابتا في ولائه .
هو الانسان الذي عرفك صغيرا فلم يزدرك . وعرفك كبيرا فلم يتملقك هو الذي رآك فقيرا يتأثر وأبصرك غنيا فلم يتغير
هو الذي تستطيع أن تكل إليه وأنت على فراش الموت رعاية أولادك وتموت وأنت مطمئن البال ..
أن مثل هذا الصديق عملة نادرة يصعب العثور عليه فكثير من الناس يحيون ويموتون دون أن يعرفوا صديقاً حقيقياً واحداً فالصداقة التي تقوم على المبادىء الأساسية والصحيحة لهذا الكلمة التي أشتقت من الصدق .
سئل حكيم عن عدد أصدقائه فقال : (( لا ادري لأن الدنيا مقبلة وكلهم أصدقائي وإنما اعرف ذلك إذا أدبرت فخير الأصدقاء من اقبل إذا أدبر الزمان عنك))
وقال آخر { إن الصديق الصالح مثل النخلة إن رقدت في ظلها أظلتك وان احتطبت من حطبها نفعتك وان أكلت من ثمرها وجدته طيباً }.
وقيل أيضا : الصديق وقت الضيق ومن أطاع الواشي ضيع الصديق.
وليس من الصعب أن تضحي من أجل صديق ولكن من الصعب أن تجد الصديق الذي يستحق التضحية !.
وطعنة العدو تدمي الجسد وطعنة الصديق تدمي القلب .
وغيره الكثير الكثير من الاقوال ولكن سؤالي الآن ، هل بكيتم على فراق صديق لكم؟
الصديق الحقيقي هو الانسان الذي اختبرته المرة تلو الأخرى فوجدته صامدا في وفائه ثابتا في ولائه .
هو الانسان الذي عرفك صغيرا فلم يزدرك . وعرفك كبيرا فلم يتملقك هو الذي رآك فقيرا يتأثر وأبصرك غنيا فلم يتغير
هو الذي تستطيع أن تكل إليه وأنت على فراش الموت رعاية أولادك وتموت وأنت مطمئن البال ..
أن مثل هذا الصديق عملة نادرة يصعب العثور عليه فكثير من الناس يحيون ويموتون دون أن يعرفوا صديقاً حقيقياً واحداً فالصداقة التي تقوم على المبادىء الأساسية والصحيحة لهذا الكلمة التي أشتقت من الصدق .
سئل حكيم عن عدد أصدقائه فقال : (( لا ادري لأن الدنيا مقبلة وكلهم أصدقائي وإنما اعرف ذلك إذا أدبرت فخير الأصدقاء من اقبل إذا أدبر الزمان عنك))
وقال آخر { إن الصديق الصالح مثل النخلة إن رقدت في ظلها أظلتك وان احتطبت من حطبها نفعتك وان أكلت من ثمرها وجدته طيباً }.
وقيل أيضا : الصديق وقت الضيق ومن أطاع الواشي ضيع الصديق.
وليس من الصعب أن تضحي من أجل صديق ولكن من الصعب أن تجد الصديق الذي يستحق التضحية !.
وطعنة العدو تدمي الجسد وطعنة الصديق تدمي القلب .
وغيره الكثير الكثير من الاقوال ولكن سؤالي الآن ، هل بكيتم على فراق صديق لكم؟
تعليق