إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

لا تغفلْ حتى لا تندمْ

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لا تغفلْ حتى لا تندمْ

    اللهم صلى على محمد وآل محمد



    * كم من الذين يتلون القرآن والقرآن يلعنهم !....
    وكم هم الذين يفسرون القرآن بما لا يخطر على الأفهام وهم بعيدون كل البعد عن معاني القرآن الكريم !... إذن إن القرآن الكريم يقول بأنني هدى ودليل ومنقذ ومخرج من الظلمات إلى النور ولكن لمن ؟ ... للمتقين !...

    * إن المتقي هو ذلك الصوام القوام وانما هو ذلك الإنسان الذي اكتشف الطريق ورأى الهكيل ورأى المخطط ويعلم من أين يبدأ وإلى أين ينتهي فآمن بالغيب وترقى عن عالم الحواس ...

    * إن الإنسان إذا لم يظلم من قبل إنسان فليس له الحق أن يهتك عيوبه ؛ لأن الإذن الإلهي أنما هو بالنسبة إلى من ظلم فحسب !.....

    * البعض منا يعيش الوسوسة في القراءة وفي الطهارة وفي النجاسات وما شابه ذلك ولا يعيش الوسوسة القولية حينما يريد أن يتكلم على مؤمن .. والحال أن هذه الوسوسة مقدسة ومثمرة ويحبها الشارع .. بخلاف الوسوسة في القراءة والصلاة ...

    * إذا تحول الإنسان إلى محب لله عزوجل فإنه لا يبحث عن الحيل الشرعية ولا يبحث عن الرخص ..
    صحيح أن كل مكروه جائز ولكنه لا يفرق بين المكروه والحرام ؛ لأن كليهما لا يحبهما الله ....

    * أن المؤمن الذي يرجع من الحج أو من العمرة أو ينتهي من شهر رمضان ومن ليالي القدر أو ينتهي من صلاة ليل خاشعة ثم يخالف فمثله كمثل الحواريين ... تلك مائدة تؤكل وهذه مائدة تدرك .. { إني منزلها عليكم فمن يكفر بعد منكم فإني أعذبه عذابا لا أعذبه أحدا من العالمين }..

    * حينما يرى الله عبده ساعيا في الهداية مفرغا نفسه من اي حكم مسبق فان الله يتدخل في المسك بيد ذلك الضال الذي يرى بأنه ضال ويرى الهداية من الله ومع ذلك يسعى قدر إمكانه في تلمس الهدى ....

    * أن الإنسان بالدعاء الحثيث لإحراز القابلية تمدد له العطاءات المعنوية....


    المصدر
    مجلة رياض الزهراء


  • #2

    الله يخليك ويبارك بك ابنتي -- زهراء زميزم --

    على هذه التنبيهات من الغفلة

    جعلنا الله واياكم من المطيعين لله تعالى

    بحق محمد وال محمد


    تعليق


    • #3

      تعليق

      يعمل...
      X