تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله محمد وآله الأطهار
..
نرى في هذه الدنيا كثيراً من الصعوبات كل واحدة تُهّون الأُخرى ، ونحن في دوامة مستمرة ،
نرى في هذه الدنيا كثيراً من الصعوبات كل واحدة تُهّون الأُخرى ، ونحن في دوامة مستمرة ،
خبرٌ يأتيك وأنت تتوقع خلافَه ... خبرٌ يجعلك تجثو على ركبتيك دون أن تشعر ....خبرٌ ماتت عند سماعه كثيرٌ من الآمال التي كنت تعيش مع آفاقها , فتحولت تلك الآمالُ إلى سرابٍ في الفيافي والقِفارِ
....
ـ من أصعب مواقف الحياة أن يُعذَّب مَن تُحبُّ أمامك ويتألّمَ , وأنت لا تستطيع أن تقدم له أيَّ شيء , بل تقف لابساً ثوب الحيْرة, ومتجلبباً بجلباب الدهشة والذهول ...
ـ من أصعب مواقف الحياة أن ترى أرملةً ظلمها كلُّ مَن حولها , فأخذت ترفُل في أثواب الذل والهوان بعد أن كانت ـ أيام زوجها ـ ترفُل في أثوابٍ منسوجةٍ من العزِّ , وموشّاةٍ بالعدل والسعادة والْحُبور
ـ من أصعب مواقف الحياة أن يُعذَّب مَن تُحبُّ أمامك ويتألّمَ , وأنت لا تستطيع أن تقدم له أيَّ شيء , بل تقف لابساً ثوب الحيْرة, ومتجلبباً بجلباب الدهشة والذهول ...
ـ من أصعب مواقف الحياة أن ترى أرملةً ظلمها كلُّ مَن حولها , فأخذت ترفُل في أثواب الذل والهوان بعد أن كانت ـ أيام زوجها ـ ترفُل في أثوابٍ منسوجةٍ من العزِّ , وموشّاةٍ بالعدل والسعادة والْحُبور
متى يهون الخطب ومتى نشعر بالراحة ، كيف نقاوم مع هذه الصعوبة المتفاوته ، الكثيرة
رأيتُ الدهرَ يرفعُ كلَّ وغدٍ .... ويُخفض كُل ذي شَيَمٍ شريفَه
كمثلِ البحرِ يغرقُ فيه حيٌّ .... ولا ينفكُّ تطفو فيه جيفه
أو الميزان يُخفضُ كُلَّ وافٍ .... ويرفعُ كلَّ ذي زنةٍ خفيفه
رأيتُ الدهرَ يرفعُ كلَّ وغدٍ .... ويُخفض كُل ذي شَيَمٍ شريفَه
كمثلِ البحرِ يغرقُ فيه حيٌّ .... ولا ينفكُّ تطفو فيه جيفه
أو الميزان يُخفضُ كُلَّ وافٍ .... ويرفعُ كلَّ ذي زنةٍ خفيفه
تعليق