تويت
الحياء ظاهره تعبر عن الخوف من الظهور بمظاهر
قال الله سبحانه وتعالى (ماانصفني عبدي يدعوني فاستحي ان ارده ويعصيني ولايستحي مني )
ومن علامات المستحي انه لايرى في امريستحي منه
اشكال الحياء من الله بلسر والعلن بلامثال لاوامره والكف عن محارمه
من نتائج الحياء(عن امير المؤمنين عليه السلام )من كساءالحياء ثوبهخفي على الناس عيبه
الحياء دليل الايمان
وعن النبي (ص)الحياء هو الدين كله
ومن قصص الحياء كان الامام الحسين (ع)زاهدا ورعاحسن الخلق فذهب يوما مع اصحابه الى بستانه فكان في ذالك البستان غلام اسمه صافي جالس قرب نخله مستترالايرهوكان يرفع الرغيفف يرمي بنصفه الى الكلب فتعجب الحسين فلما فرغ الغلام من اكله قال الحمد لله رب العالمين اللهم اغفر لى واغفر لسيدي وبارك له كما باركت على ابويه,برحمتك يارحم الرحمين ,
فقال الحسين ياصافي فقام فزعاوقال سيدي وسيد المؤمنين اني مارعيتك فاعف عني فقال الحسين (ع)رايتك تاكل الرغيف ترمي بلنصف لكلب مامعنى ذالك فاجاب صافي فانا عبدك وهذا الكلب كلبك فكلنا ناكل من رزقك فبكى الحسين (ع)
انت عتيق لله وقد وهبتك لك الفي دينار بطيبه من قلبي ,ان اعتقتقتني فانا اريد القيام ببستانك. فقال الحسين ان الرجل اذا تكلم بكلام فينبغي ان يصدق بالفعل فانا دخلت بستانك بغير اذنك فصدقت قولي ووهبت البستان لك .غير ان اصحابي هولاء جاؤوا لاكل الثمار والرطب .فاجعلهم اضيافا لك واكرمهم من اجلي واكرمك الله يوم القيامه وبارك لك حسن خلقك وادبك , فقال الغلام ان وهبت لي بستانك فانا قد سبلته لاصحابك وشيعتك
قال الله سبحانه وتعالى (ماانصفني عبدي يدعوني فاستحي ان ارده ويعصيني ولايستحي مني )
ومن علامات المستحي انه لايرى في امريستحي منه
اشكال الحياء من الله بلسر والعلن بلامثال لاوامره والكف عن محارمه
من نتائج الحياء(عن امير المؤمنين عليه السلام )من كساءالحياء ثوبهخفي على الناس عيبه
الحياء دليل الايمان
وعن النبي (ص)الحياء هو الدين كله
ومن قصص الحياء كان الامام الحسين (ع)زاهدا ورعاحسن الخلق فذهب يوما مع اصحابه الى بستانه فكان في ذالك البستان غلام اسمه صافي جالس قرب نخله مستترالايرهوكان يرفع الرغيفف يرمي بنصفه الى الكلب فتعجب الحسين فلما فرغ الغلام من اكله قال الحمد لله رب العالمين اللهم اغفر لى واغفر لسيدي وبارك له كما باركت على ابويه,برحمتك يارحم الرحمين ,
فقال الحسين ياصافي فقام فزعاوقال سيدي وسيد المؤمنين اني مارعيتك فاعف عني فقال الحسين (ع)رايتك تاكل الرغيف ترمي بلنصف لكلب مامعنى ذالك فاجاب صافي فانا عبدك وهذا الكلب كلبك فكلنا ناكل من رزقك فبكى الحسين (ع)
انت عتيق لله وقد وهبتك لك الفي دينار بطيبه من قلبي ,ان اعتقتقتني فانا اريد القيام ببستانك. فقال الحسين ان الرجل اذا تكلم بكلام فينبغي ان يصدق بالفعل فانا دخلت بستانك بغير اذنك فصدقت قولي ووهبت البستان لك .غير ان اصحابي هولاء جاؤوا لاكل الثمار والرطب .فاجعلهم اضيافا لك واكرمهم من اجلي واكرمك الله يوم القيامه وبارك لك حسن خلقك وادبك , فقال الغلام ان وهبت لي بستانك فانا قد سبلته لاصحابك وشيعتك
تعليق