تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على يس وآل يس النبي محمد وآله الأخيار المنتجبين
لا تغضب عزيزي
فإستجابة إنفعالك للغضب تتميز بالميل إلى الإعتداء لأن غضبك سيكون شعلة من نار وإرتفاع لدرجة حرارة جسمك المختفية الداخلية فيفور دمك ويغلي ويرتفع حتى يحمر وجهك وعينيك.
والآن سأوجه لك سؤالاً عزيزي وأنا سوف أجيب عنك وهو:
هل تظهر عليك آثار إذا راودك الغضب ؟
نعم ومن هذه الآثار:
1-تغير اللون
2- شدة الرجفة في الأطراف
3- خروج الأفعال عن الترتيب والنظام
4- إضطراب الحركة والكلام
5- إحمرار العين وخروج الزبّاد(اللعاب)من الفم
6- إنطلاق قبح الكلام من السب والشتم عن طريق اللسان بحيث يخجل منه الإنسان إذا كان هادئاً
7- ضرب الآخرين والهجوم عليهم وقد يصل أحياناً حد قتل النفس المحترمة التي حرم الله إزهاقها.
ولا يخفى عليك عزيزي للغضب آثار حتى على القلب أيضاً و منها:
1- الحسد والحقد على الأفراد
2-العزم على إفشاء سر الناس.
فإذا كتم الإنسان غيظه لعدم إستطاعته الإستمرار في الغضب تحول ذلك إلى حقد دفين في القلب يؤدي إلى كره المغضوب عليه وإستغابته وهتك أسراره وقطيعته والإستهزاء به.
والآن أخي العزيز صار واضحاً عندك في مدى خطورة ظاهرة الغضب على الإنسان وكيف تودي به إلى وادي المهالك وكيف تحول هيئته الخارجية من رحمانية إلى شيطانية والعياذ بالله.
وبعد كل هذا فأنت من حقك تطالبني بإنه هل يوجد علاج للغضب ؟
أقول لك أنا نعم عزيزي منها:
والصلاة والسلام على يس وآل يس النبي محمد وآله الأخيار المنتجبين
لا تغضب عزيزي
فإستجابة إنفعالك للغضب تتميز بالميل إلى الإعتداء لأن غضبك سيكون شعلة من نار وإرتفاع لدرجة حرارة جسمك المختفية الداخلية فيفور دمك ويغلي ويرتفع حتى يحمر وجهك وعينيك.
والآن سأوجه لك سؤالاً عزيزي وأنا سوف أجيب عنك وهو:
هل تظهر عليك آثار إذا راودك الغضب ؟
نعم ومن هذه الآثار:
1-تغير اللون
2- شدة الرجفة في الأطراف
3- خروج الأفعال عن الترتيب والنظام
4- إضطراب الحركة والكلام
5- إحمرار العين وخروج الزبّاد(اللعاب)من الفم
6- إنطلاق قبح الكلام من السب والشتم عن طريق اللسان بحيث يخجل منه الإنسان إذا كان هادئاً
7- ضرب الآخرين والهجوم عليهم وقد يصل أحياناً حد قتل النفس المحترمة التي حرم الله إزهاقها.
ولا يخفى عليك عزيزي للغضب آثار حتى على القلب أيضاً و منها:
1- الحسد والحقد على الأفراد
2-العزم على إفشاء سر الناس.
فإذا كتم الإنسان غيظه لعدم إستطاعته الإستمرار في الغضب تحول ذلك إلى حقد دفين في القلب يؤدي إلى كره المغضوب عليه وإستغابته وهتك أسراره وقطيعته والإستهزاء به.
والآن أخي العزيز صار واضحاً عندك في مدى خطورة ظاهرة الغضب على الإنسان وكيف تودي به إلى وادي المهالك وكيف تحول هيئته الخارجية من رحمانية إلى شيطانية والعياذ بالله.
وبعد كل هذا فأنت من حقك تطالبني بإنه هل يوجد علاج للغضب ؟
أقول لك أنا نعم عزيزي منها:
تعليق