تويت
سؤال )1( / كم عدد الكتب السماوية وكم عدد الصحف في االحاديث ؟
اإلجابة :
إن أشهر الكتب السماوية هي الزبور و التوراة و اإلنجيل و القرآن الكريم و هو أرفعهم مرتبة و شأناً و أما ما يخص سائر
الكتب و الصحف السماوية فقد ورد فيها روايات متعددة نشير إلى أن عدد منها :
ّي ِل ص
روى الشي ُخ ال ّصدو ُق في ]الخصا ،524 ومعاني األخبار ص333[ باإلسناِد عن أبي ذٍّّر الغفار ّي، عن النب
)صل ُكتب، أنز َل هللاُ على شي ٍّث ّى هللاُ علي ِه وآله( قال:
قل ُت: يا رسو َل هللا، كم أنز َل هللاُ ِمن كتاب؟ قا َل: مائةُ كتا ٍّب وأربعةُ
،
، وأنز َل التوراةَ واإلنجي َل وال ّزبو َر والفُرقان. ً
َم عشري َن صحيفةً
، وعلى إبراهي
َس ثالثي َن صحيفةً
خمسي َن صحيفة وعلى إدري
البيان ج
ِ
ِ ورواهُ الشي ُخ الطبرس ّي 10 ص332 الجامع ج في ]مجمع
، وجوامع 3 ص771[
وروى م َن ال ُمخالفي َن اب ُن حبّان في ]الصحيح ج2 ص77[، والطبر ُّي في ]التاريخ ج1 ص219[، واب ُن عساكَر في
ِدمشق ج
ِ
ّى هللاُ ]تاريخ 23 ص274 علي ِه وآل
[، وغي ُرهم باإلسناِد عن أبي ذٍّّر، عن النب ه(، قا َل: » قل ُت: يا رسو َل هللا ّي )صل
، وأنز َل على أخنوخ ثال
ِز َل على شي َث خمسو َن صحيفةً
أنزلَهُ هللا؟ قا َل: مائةَ كتا ٍّب وأربعةَ ُكتب، أن
ً ،
كم كتابا ثو َن صحيفةً
ِز َل التوراةُ واإلنجي ُل وال ّزبو ُر والقُرآن
َ عش ُر صحائف، وأنز َل على موسى قب َل التوراةِ عش ُر صحائف، وأن
ِز َل على إبراهيم
وأن
وتجد ُر اإلشارةُ إلى أ ّن هذا الحدي َث ور َد في كتا ِب ]االختصا ِص ص264[ باإلسناِد عن أبي عبِد هللا )علي ِه السالم( قا َل:
َس خمسي َن
» قا َل أبو ذر: يا رسو َل هللا، فكم أنز َل هللاُ تعالى ِمن كتاب؟ فقا َل: مائةٌ وأربعةٌ وعشرو َن كتابا،ً أنز َل على إدري
ّو ُل َمن خ َّط بالقلم ـ وأنز َل على نوح عش َر صحائف، وأنز َل على إبراهيم عشرا،ً وأنز َل التوراةَ أخنو
صحيفة ـ وهَو خ، وهَو أ
ّى هللاُ علي ِه وآله( « وال ُمثبَ ُت فيه )مائةٌ وأربعةٌ
على موسى وال ّزبو َر على داود واإلنجي َل على عيسى والقرآ َن على ُمح ّمد )صل
ِت الحديث، فال يمك ُن االعتما ُد عليه
ِر المصادِر عن َد الفريقين التي نقلَ
وعشرو َن كتابا . ً(، وهَو مغاي ٌر لسائ
ِن عبّاس ِمن أ ّن الكت َب ال ُمنزلةَ على األنبيا ِء مائةٌ وأربعةُ
ويشهُد لحدي ِث أبي ذ ّر: األث ُر المرو ُّي عن َد الفريقين عن عبِد هللا ب
ِن عبّاس أنّه قال: » والكت ُب التي أنزلَت على األنبيا ِء )عليهم السالم(
كتب، فقد ور َد في كتا ِب ]االختصاص ص264[ عن اب
ُكتب
َ ، ِمنها على آدم ، وعلى إدر عشرون َ مائة خمسو َن صحيفةً ُ كتا ٍّب وأربعةُ
َس ثالثون، وعلى إبراهيم
ي ، وعلى موسى
التوراة، وعلى داو َد ال ّزبور، وعلى عيسى اإلنجيل، وعلى مح ّم « ٍّد الفُرقانتيبة في ]المعارف ص
ُكت ٍّب نز َل ُ
ِن عبّاس قا َل: » والكت ُب التي أنزلَت على األنبيا ِء مائةُ كتا ٍّب وأربعةُ
ونق َل اب ُن ق 56[ عن اب
َم عشرو َن صحيفة، وعلى موسى التوراة ، وعلى
َس ثالثو َن صحيفة، وعلى إبراهي
، وعلى إدري
على شيث خمسو َن صحيفةً
داو َد ال ّزبور، وعلى عيسى اإلنجيل، وعلى مح ّم « ٍّد الفُرقان
ِر المؤمني َن )علي ِه السالم(، والعدُد الوار ُد فيه
نعم، نقل ُمغاي ٌر ِلما تق ّدم، ففي َت بع ُض المصادِر حدي َث سلمان ال ُمح ّمد ّي عن أمي
]نوادِر 18[: » مائة كتا ٍّب وأربعة وعشري َن كتاب «، وفي ]ال ُمحت ِضر ص،278 وإرشاِد القلوب ج2 ال ُمعجزات ص
ص416[: » أل ُف كتاب «، وهذا كما ترى ـ م َع اختالفِه ـ ال يقاو ُم ما تق ّدم.
هذا ما عثرنا علي ِه بهذا الخصوص، واألقوى بينَها ـ كما تق ّدم ـ حدي ُث أبي ذر، وهَو حدي ٌث معرو ٌف مشهور بي َن ُعلما ِء
ُكتب، وهللاُ العاِلم
ال ُمسلمين، ِمن أ َّن ال ُكت َب ال ُمنزلةَ على األنبياء )عليهم السالم( مائة . ٌ وأربعةُ
سؤال )2( / لماذا ضرب هللا مثل بالشجر األخضر في سورة ياسين ٨٠
اإلجابة :
اآلية الذي جعل لكم من الشجر األخضر نا ار فإذا أنتم منه توقدون )80( التفسير تتابع هذه اآلية البحوث المختلفة حول المعاد
واإلشارات العميقة المعنى حول مسألة إمكان المعاد ورفع أي استبعاد لذلك، واآلية أعاله شرح أوسع وأوضح حول هذه المسألة،
تقول: الذي جعل لكم من الشجر األخضر نا ار فإذا أنتم منه توقدون ويا له من تعبير ارئع ذلك الذي كلما دققنا فيه أفاض علينا
معاني أعمق وأدق .
وكما نعلم فإن اآليات القرآنية لها معان متعددة من أبعاد مختلفة - فبعض معانيها واضح للغالبية من الناس في كل زمان ومكان،
وبعضها عميق يختص بفهمه البعض، وأخيرا فإن بعضها اآلخر يتمثل فيه العمق الذي ال يستطيع سبر غوره إال الخواص من
العباد، وفي نفس الوقت فإن تلك المعاني ال تنافي بعضها البعض، بل إنها تجمع كلها في قالب واحد وفي آن واحد. واآلية مورد
البحث هكذا تماما.
التفسير األول الذي قال به الكثير من المفسرين القدماء. وهو بسيط وواضح يمكن فهمه واستيعابه من قبل الغالبية وهو: أن المراد
هو شجر " المرخ والعفار " الذي كان العرب قديما يأخذون منهما على خضرتهما، فيجعل العفار زندا أسفل ويجعل المرخ زندا
أعلى، فيسحق األعلى على األسفل فتنقدح النار بإذن هللا .
وفي الو اقع فهو يمثل الكبريت في عصرنا الحالي. وهللا سبحانه وتعالى يريد القول بأن الذي يستطيع إشعال النار من هذا الشجر
األخضر له القدرة على إلباس الموتى لباس الحياة .
فالماء والنار شيئان متضادان، فمن يستطيع جعلهما معا في مكان واحد، قادر على جعل الحياة والموت معا في مكان واحد.
فالذي يخلق )النار( في قلب )الماء( و )الماء( في قلب )النار( فمن المسلم أن إحياء بدن اإلنسان الميت ال يشكل بالنسبة له أدنى
صعوبة .
وإذا خطونا خطوة أبعد من هذا التفسير فسوف نصل إلى تفسير أدق وهو: أن خاصية توليد النار بواسطة خشب األشجار، ال
تنحصر بخشب شجرتي " المرخ والعفار " بل إن هذه الخاصية موجودة في جميع األشجار وجميع األجسام الموجودة في هذا العالم
وإن كان لشجرتي المرخ والعفار - لتوفر خصائص فيها - استعداد أكثر من غيرهما على هذا األمر .
خالصة القول، إن جميع خشب األشجار إذا حك ببعضه بشكل متواصل فإنه سيطلق شرر النار وحتى )خشب الشجر األخضر(لهذا السبب تقع في بعض األحيان حرائق هائلة في بعض الغابات المليئة باألشجار، ال يعرف لها سبب من قبل اإلنسان، إال أن
هبوب الريح الشديدة التي تضرب أغصان األشجار ببعضها بشدة مما يؤدي إلى انقداح شرر منها يؤدي إلى اشتعال النار فيها،
هذا التفسير األوسع ، هو .وتساعد الريح الشديدة على سرعة انتشارها، فالعامل األصلي كان تلك الشرارة الناتجة عن االحتكاك .
الذي يوضح عملية جمع األضداد في الخلق. ويبسط مفهوم وجود )البقاء( في )الفناء( وبالعكس .
اإلجابة :
إن أشهر الكتب السماوية هي الزبور و التوراة و اإلنجيل و القرآن الكريم و هو أرفعهم مرتبة و شأناً و أما ما يخص سائر
الكتب و الصحف السماوية فقد ورد فيها روايات متعددة نشير إلى أن عدد منها :
ّي ِل ص
روى الشي ُخ ال ّصدو ُق في ]الخصا ،524 ومعاني األخبار ص333[ باإلسناِد عن أبي ذٍّّر الغفار ّي، عن النب
)صل ُكتب، أنز َل هللاُ على شي ٍّث ّى هللاُ علي ِه وآله( قال:
قل ُت: يا رسو َل هللا، كم أنز َل هللاُ ِمن كتاب؟ قا َل: مائةُ كتا ٍّب وأربعةُ
،
، وأنز َل التوراةَ واإلنجي َل وال ّزبو َر والفُرقان. ً
َم عشري َن صحيفةً
، وعلى إبراهي
َس ثالثي َن صحيفةً
خمسي َن صحيفة وعلى إدري
البيان ج
ِ
ِ ورواهُ الشي ُخ الطبرس ّي 10 ص332 الجامع ج في ]مجمع
، وجوامع 3 ص771[
وروى م َن ال ُمخالفي َن اب ُن حبّان في ]الصحيح ج2 ص77[، والطبر ُّي في ]التاريخ ج1 ص219[، واب ُن عساكَر في
ِدمشق ج
ِ
ّى هللاُ ]تاريخ 23 ص274 علي ِه وآل
[، وغي ُرهم باإلسناِد عن أبي ذٍّّر، عن النب ه(، قا َل: » قل ُت: يا رسو َل هللا ّي )صل
، وأنز َل على أخنوخ ثال
ِز َل على شي َث خمسو َن صحيفةً
أنزلَهُ هللا؟ قا َل: مائةَ كتا ٍّب وأربعةَ ُكتب، أن
ً ،
كم كتابا ثو َن صحيفةً
ِز َل التوراةُ واإلنجي ُل وال ّزبو ُر والقُرآن
َ عش ُر صحائف، وأنز َل على موسى قب َل التوراةِ عش ُر صحائف، وأن
ِز َل على إبراهيم
وأن
وتجد ُر اإلشارةُ إلى أ ّن هذا الحدي َث ور َد في كتا ِب ]االختصا ِص ص264[ باإلسناِد عن أبي عبِد هللا )علي ِه السالم( قا َل:
َس خمسي َن
» قا َل أبو ذر: يا رسو َل هللا، فكم أنز َل هللاُ تعالى ِمن كتاب؟ فقا َل: مائةٌ وأربعةٌ وعشرو َن كتابا،ً أنز َل على إدري
ّو ُل َمن خ َّط بالقلم ـ وأنز َل على نوح عش َر صحائف، وأنز َل على إبراهيم عشرا،ً وأنز َل التوراةَ أخنو
صحيفة ـ وهَو خ، وهَو أ
ّى هللاُ علي ِه وآله( « وال ُمثبَ ُت فيه )مائةٌ وأربعةٌ
على موسى وال ّزبو َر على داود واإلنجي َل على عيسى والقرآ َن على ُمح ّمد )صل
ِت الحديث، فال يمك ُن االعتما ُد عليه
ِر المصادِر عن َد الفريقين التي نقلَ
وعشرو َن كتابا . ً(، وهَو مغاي ٌر لسائ
ِن عبّاس ِمن أ ّن الكت َب ال ُمنزلةَ على األنبيا ِء مائةٌ وأربعةُ
ويشهُد لحدي ِث أبي ذ ّر: األث ُر المرو ُّي عن َد الفريقين عن عبِد هللا ب
ِن عبّاس أنّه قال: » والكت ُب التي أنزلَت على األنبيا ِء )عليهم السالم(
كتب، فقد ور َد في كتا ِب ]االختصاص ص264[ عن اب
ُكتب
َ ، ِمنها على آدم ، وعلى إدر عشرون َ مائة خمسو َن صحيفةً ُ كتا ٍّب وأربعةُ
َس ثالثون، وعلى إبراهيم
ي ، وعلى موسى
التوراة، وعلى داو َد ال ّزبور، وعلى عيسى اإلنجيل، وعلى مح ّم « ٍّد الفُرقانتيبة في ]المعارف ص
ُكت ٍّب نز َل ُ
ِن عبّاس قا َل: » والكت ُب التي أنزلَت على األنبيا ِء مائةُ كتا ٍّب وأربعةُ
ونق َل اب ُن ق 56[ عن اب
َم عشرو َن صحيفة، وعلى موسى التوراة ، وعلى
َس ثالثو َن صحيفة، وعلى إبراهي
، وعلى إدري
على شيث خمسو َن صحيفةً
داو َد ال ّزبور، وعلى عيسى اإلنجيل، وعلى مح ّم « ٍّد الفُرقان
ِر المؤمني َن )علي ِه السالم(، والعدُد الوار ُد فيه
نعم، نقل ُمغاي ٌر ِلما تق ّدم، ففي َت بع ُض المصادِر حدي َث سلمان ال ُمح ّمد ّي عن أمي
]نوادِر 18[: » مائة كتا ٍّب وأربعة وعشري َن كتاب «، وفي ]ال ُمحت ِضر ص،278 وإرشاِد القلوب ج2 ال ُمعجزات ص
ص416[: » أل ُف كتاب «، وهذا كما ترى ـ م َع اختالفِه ـ ال يقاو ُم ما تق ّدم.
هذا ما عثرنا علي ِه بهذا الخصوص، واألقوى بينَها ـ كما تق ّدم ـ حدي ُث أبي ذر، وهَو حدي ٌث معرو ٌف مشهور بي َن ُعلما ِء
ُكتب، وهللاُ العاِلم
ال ُمسلمين، ِمن أ َّن ال ُكت َب ال ُمنزلةَ على األنبياء )عليهم السالم( مائة . ٌ وأربعةُ
سؤال )2( / لماذا ضرب هللا مثل بالشجر األخضر في سورة ياسين ٨٠
اإلجابة :
اآلية الذي جعل لكم من الشجر األخضر نا ار فإذا أنتم منه توقدون )80( التفسير تتابع هذه اآلية البحوث المختلفة حول المعاد
واإلشارات العميقة المعنى حول مسألة إمكان المعاد ورفع أي استبعاد لذلك، واآلية أعاله شرح أوسع وأوضح حول هذه المسألة،
تقول: الذي جعل لكم من الشجر األخضر نا ار فإذا أنتم منه توقدون ويا له من تعبير ارئع ذلك الذي كلما دققنا فيه أفاض علينا
معاني أعمق وأدق .
وكما نعلم فإن اآليات القرآنية لها معان متعددة من أبعاد مختلفة - فبعض معانيها واضح للغالبية من الناس في كل زمان ومكان،
وبعضها عميق يختص بفهمه البعض، وأخيرا فإن بعضها اآلخر يتمثل فيه العمق الذي ال يستطيع سبر غوره إال الخواص من
العباد، وفي نفس الوقت فإن تلك المعاني ال تنافي بعضها البعض، بل إنها تجمع كلها في قالب واحد وفي آن واحد. واآلية مورد
البحث هكذا تماما.
التفسير األول الذي قال به الكثير من المفسرين القدماء. وهو بسيط وواضح يمكن فهمه واستيعابه من قبل الغالبية وهو: أن المراد
هو شجر " المرخ والعفار " الذي كان العرب قديما يأخذون منهما على خضرتهما، فيجعل العفار زندا أسفل ويجعل المرخ زندا
أعلى، فيسحق األعلى على األسفل فتنقدح النار بإذن هللا .
وفي الو اقع فهو يمثل الكبريت في عصرنا الحالي. وهللا سبحانه وتعالى يريد القول بأن الذي يستطيع إشعال النار من هذا الشجر
األخضر له القدرة على إلباس الموتى لباس الحياة .
فالماء والنار شيئان متضادان، فمن يستطيع جعلهما معا في مكان واحد، قادر على جعل الحياة والموت معا في مكان واحد.
فالذي يخلق )النار( في قلب )الماء( و )الماء( في قلب )النار( فمن المسلم أن إحياء بدن اإلنسان الميت ال يشكل بالنسبة له أدنى
صعوبة .
وإذا خطونا خطوة أبعد من هذا التفسير فسوف نصل إلى تفسير أدق وهو: أن خاصية توليد النار بواسطة خشب األشجار، ال
تنحصر بخشب شجرتي " المرخ والعفار " بل إن هذه الخاصية موجودة في جميع األشجار وجميع األجسام الموجودة في هذا العالم
وإن كان لشجرتي المرخ والعفار - لتوفر خصائص فيها - استعداد أكثر من غيرهما على هذا األمر .
خالصة القول، إن جميع خشب األشجار إذا حك ببعضه بشكل متواصل فإنه سيطلق شرر النار وحتى )خشب الشجر األخضر(لهذا السبب تقع في بعض األحيان حرائق هائلة في بعض الغابات المليئة باألشجار، ال يعرف لها سبب من قبل اإلنسان، إال أن
هبوب الريح الشديدة التي تضرب أغصان األشجار ببعضها بشدة مما يؤدي إلى انقداح شرر منها يؤدي إلى اشتعال النار فيها،
هذا التفسير األوسع ، هو .وتساعد الريح الشديدة على سرعة انتشارها، فالعامل األصلي كان تلك الشرارة الناتجة عن االحتكاك .
الذي يوضح عملية جمع األضداد في الخلق. ويبسط مفهوم وجود )البقاء( في )الفناء( وبالعكس .
تعليق