تويت
ويوجد دليل اخرى وهو قول الامام الرضا عليه السلام وهو ان الخالق لا يوصف الا بما وصف به نفسة (في توحيد الصدوق الباب الثاني الحديث السابع عشر)
وقوله ايضاٍ ليس لك ان تسميه بما لم يسمي به نفسة
ورويه ثالثه عن الامام الكاظم عليه السلام
ان الله اعلى واعظم من ان يبلغ كنه صفته فصفوة بما وصف به نفسه وكفوة عما سوى ذلك
اذن هذه الآيات والروايات صريحة في توقيفية الاسماء
اذن لابد من تسمية الله تعالى فقط عن طريقة الاسماء التي ثبتت عن طريق الشارع فقط
لكن العلماء قالوا نعم لا نستطيع ان ندعوا الله تعالى بأسماء لم ترد الا عن طريق الشارع ويجوز توصيفه بغير هذه الاسماء ففرقوا بين التوصيف والتسميه
فالتسميه وهي ان اجعل هذا اللفظ علم للمسمى بحيث يحق لي ان ادعوا بها توقيفيه للمسمى بحيث يحق لي ان ادعوا بها فهو وضع من الله تعالى
اما التوصيف مجرد الاسناد والاطلاق والوصف
مثال زيد اسم للمولود لكن ايضاً يطلق عليه بانه معلول ومولود وابيض والصفات الأخرى التي تلحق به ففرق بين التوصيف والتسمية بناء على هذه الآيات والروايات لا يجوز تسميته تعالى بغير ما اذن به الشارع
بنا نجعل واجب الوجود او اللملتذ فنجعل اللملتذ اسم له تعالى فلا يجوز ان ادعو تعالى واقول يامللتذ فهذا عند المشهور من الفقهاء والعلماء لا يجوزون ذلك لتوقيفية الاسماء لكن هذا لا يمنع اطلاقة عليه واجراءه لا على نحو التسميه أي عدم جعلها اعلام له تعالى أي نستطيع التوصيف ولكن لا يمكن التسمية فالتوصيف اعم
نعم ورد عن اهل البيت عليهم السلام بانهم وصفوا بألفاظ مرادفة فلوا كان في اصل الشرع فقط هذه الاسماء لتم الاقتصار عليها لكنهم عليهم السلام وصفوهم بألفاظ مرادفة ووصفهم غيرهم بألفاظ مرادفة
فكوصف لا يوجد مشكله لكن كتسمية نهي عنها
القدرة صفة والقادر اسم فاذا كانت ملاحظة ذات مع الحدث أي صفة من الصفات فهذا يسمى اسم
بينما اذا لوحظ مجرد الحدث أي المعنى المصدري فقط القدرة او فقط العلم
اذن الفرق بين الصفة والاسم موجود العلم صفة العالم اسم فالصفة يلاحظ فيه المعنى المصدري فقط بينما الاسم ذات متصفة بصفة العلم
ومن لناحيه المنهجية يوجد فرق بينهم وفي بعض الاحيان نفس الصفات يطلقون عليها اسماء وخاصه عند المتكلمين والفلاسفة يطلقون الاسماء محل الصفات والصفات محل الاسماء
وقوله ايضاٍ ليس لك ان تسميه بما لم يسمي به نفسة
ورويه ثالثه عن الامام الكاظم عليه السلام
ان الله اعلى واعظم من ان يبلغ كنه صفته فصفوة بما وصف به نفسه وكفوة عما سوى ذلك
اذن هذه الآيات والروايات صريحة في توقيفية الاسماء
اذن لابد من تسمية الله تعالى فقط عن طريقة الاسماء التي ثبتت عن طريق الشارع فقط
لكن العلماء قالوا نعم لا نستطيع ان ندعوا الله تعالى بأسماء لم ترد الا عن طريق الشارع ويجوز توصيفه بغير هذه الاسماء ففرقوا بين التوصيف والتسميه
فالتسميه وهي ان اجعل هذا اللفظ علم للمسمى بحيث يحق لي ان ادعوا بها توقيفيه للمسمى بحيث يحق لي ان ادعوا بها فهو وضع من الله تعالى
اما التوصيف مجرد الاسناد والاطلاق والوصف
مثال زيد اسم للمولود لكن ايضاً يطلق عليه بانه معلول ومولود وابيض والصفات الأخرى التي تلحق به ففرق بين التوصيف والتسمية بناء على هذه الآيات والروايات لا يجوز تسميته تعالى بغير ما اذن به الشارع
بنا نجعل واجب الوجود او اللملتذ فنجعل اللملتذ اسم له تعالى فلا يجوز ان ادعو تعالى واقول يامللتذ فهذا عند المشهور من الفقهاء والعلماء لا يجوزون ذلك لتوقيفية الاسماء لكن هذا لا يمنع اطلاقة عليه واجراءه لا على نحو التسميه أي عدم جعلها اعلام له تعالى أي نستطيع التوصيف ولكن لا يمكن التسمية فالتوصيف اعم
نعم ورد عن اهل البيت عليهم السلام بانهم وصفوا بألفاظ مرادفة فلوا كان في اصل الشرع فقط هذه الاسماء لتم الاقتصار عليها لكنهم عليهم السلام وصفوهم بألفاظ مرادفة ووصفهم غيرهم بألفاظ مرادفة
فكوصف لا يوجد مشكله لكن كتسمية نهي عنها
القدرة صفة والقادر اسم فاذا كانت ملاحظة ذات مع الحدث أي صفة من الصفات فهذا يسمى اسم
بينما اذا لوحظ مجرد الحدث أي المعنى المصدري فقط القدرة او فقط العلم
اذن الفرق بين الصفة والاسم موجود العلم صفة العالم اسم فالصفة يلاحظ فيه المعنى المصدري فقط بينما الاسم ذات متصفة بصفة العلم
ومن لناحيه المنهجية يوجد فرق بينهم وفي بعض الاحيان نفس الصفات يطلقون عليها اسماء وخاصه عند المتكلمين والفلاسفة يطلقون الاسماء محل الصفات والصفات محل الاسماء