تويت
بسم الله الرحمن الرحيم...
اللهم صل على محمد وال محمد...
السلام عليك يا سيدي ومولاي يا ابا عبد الله الحسين...
القصص في القران وما لها من تأثير على حياتنا ودروس نتعلم منها في المواضيع السابقة قد ذكرت الانبياء الذين ذكروا في القران واليوم اذكر بعض القصص التي ذكرت وبعض الاقوام التي يحتمل ان يكون هذه القصة مشتركة مع اد الانبياء الذين ذكرتهم...ففي بعض المراحل كان القران يسرد قصة نبي ويسرد قصة قوم اخرى بحيث يكون هناك مشترك بينهم او ان يكون هذا القوم شاهد على عصر النبي ولكن من دون التدخل فيه كأصحاب السبت الذين كانوا على عهد النبي موسى او على مقربة من عهده...
لقمان عليه السلام وهو احد الحكماء الذين ذكرهم القران الكريم وقد ورد اسمه في ايتين وله سورة باسمه ولا يوجد في القران دليل على انه نبي وفي حديث رسول الله صل الله عليه واله قال:حقا اقول لم يكن لقمان نبيا ولكن كان عبدا كثير التفكر حسن اليقين احب الله فأحبه ومن عليه بالحكمة...
اصحاب الكهف وهم مجموعة من الفية امنوا بربهم وكانوا يعيشون حياة مترفة بالزينة وأنواع النعم وقد سميوا بأصحاب الكهف لأنهم لجئوا الى الغار وقد اشار القران الى قصتهم في بعض المواضع بالتفصيل ومن المعروف عنهم رقدتهم الطويلة حيث ذكر ان هذه النومة امتد الى ما يقارب الثلاثمائة عام وازدادوا تسعة وبعدها قاموا من رقدتهم اكتشفوا ما حدث بهم بعد ان بعث احدهم الى المدينة فطلبوا من الله تعالى ان يأخذهم اليه وقد لبى الله تعالى طلبهم وقد اختلف في عددهم ...
ذو القرنين وهو احد القصص التي ذكرت في القران ومما يعرف عنه ان الله اتاه القوة وجهز له الوسائل ومكن له في الارض وأعطاه القوة والقدرة ويذكر القران الكريم ثلاثة قصص حدثت مع ثلاثة اقوام في عهده اولها عندما بلغ مغرب الشمس فوجد عندها قوم فيهم الصالح والطالح فأمره الله ان يحكم بينهم ثم توجه ذو القرنين الى مشرق الشمس فوجد قوم اخرين لا يملكون ان يستتروا من الشمس وأخيرا ذهب ذو القرنين الى قوم يخافون من يأجوج ومأجوج وجعل بينهم سدا وقد اختلف من اي البلاد هو منهم من قال انه هو الاسكندر وغيرها ولكن ورد عن اهل البيت عليهم السلام انه لم يكن نبيا بل عبد صالحا"...
قوم تبع وقد ورد كلمة تبع في القران مرتين وان تبعا كان لقبا عام لملوك اليمن وقد ذكر ان احد ملوكهم كان يريد ان يهدم الكعبة فأصيب بمرض عجز الاطباء عنه فأته احد الحكماء وقال له ان يغير بسوء نيته تجاه الكعبة وان لا يهدمها وان استغفر فعندما شفي من المرض اهد الكعبة كسوتها ببرد يماني...
اصحاب القرية وقد ذكر انها انطاكية وهي من اقدم مدن الشام وقد قيل انها تعتبر عند المسحيين مثل المدينة المنورة عند المسلمين وهي المدينة الثانية بعد بيت المقدس التي ابتداء المسيح عليه السلام دعوته فيها وقد ارسل الله اليهم اثنين فكذبوهما فعززنا بثالث ولكن اهل المدينة لم يؤمنوا بذلك فتستحقوا العذاب بالصحية ...
اصحاب الرس وقد ورد اسم هؤلاء في سورة الفرقان وفي حديث عن امير المؤمنين عليه السلام انهم كانوا يعبدون الشجر وكانوا اثنى عشر قرية على شاطئ يقال له الرس وقد غرسوا في كل قرية شجرة ومدوا اليها بنبع ومنعوا احد ان يشرب من هذا النبع وكان كل شهر يحتفلون في احد القرى بشجرة هذه القرية ويقدمون لها القرابين فبعث الله عز وجل اليهم رسولا من بني اسرائيل فدعاهم فلم يؤمنوا فدعا على الشجرة فيبست فلم رأوا ذلك اتوا النبي فحفروا بئرا عميق والقوه فيه وسدوه فلم يزالوا يسمعوا انينه حتى الموت فأتبعهم الله بعذاب شديد اهلكهم عن اخرهم...
اصحاب الجنة يريد الله سبحانه وتعالى من ذكر هذا القصة ان يذكر الاغنياء وأصحاب المال الذين اخذتهم انانيتهم وغرورهم ويذكر القران ان احد المؤمنين كان له بستان وقد وصفه القران بالجنة وكان هذا المؤمن يأخذ حاجته ويوزع الباقي على الفقراء والمحتاجين وعند موته ورثه اولاده فقالوا نحن احق بثمر هذا البستان ولن نفعل مثلما كان يفعل ابونا فكان الاتفاق عندما يأتي موسم الحصاد ان يذهبوا قبل الفقراء في الصباح الباكر لحصد البستان وجاء الحصاد فناموا وهم مصرين على فعلتهم وذهبوا في اليوم التالي الى البستان ولكن ماذا حدث كان هناك طائف من ربك وهم نائمون فتحول البستان الى الرماد وكان امر ربك مفعول...
قوم سبأ وهم ليسوا القوم الذين كانوا في عهد النبي سليمان عليه السلام بل قوم اخرون مع تشابه الاسماء فقد قيل ان اسم سبأ يعود اسم لأرض اليمن واحد مناطقها ومن المحتمل ان يكون اسم لشخص ابتداء ثم سمي اولاده بعده بهذا الاسم نعود الى قصة هذا القوم وانهم كانوا في ارض صحراء ولم يكن فيها نهر فبنو سد وجمعوا المطر الذي يسقط ومن خلالها بنوا الجنات والعروش فنسوا الله وجحدوا نعمته فم كان الا ان اخذت الجرذان الصحراوية السد جحورا لها ومع اول المطر وامتلاء السد فلم يعد يقوا على التحمل فنهار بهم وبعروشهم فأصبحت هذه الجنة ارض صحراء قاحلة فتفرق القوم وكل قبيلة ذهبت الى جهة...
اصحاب الاخدود وهم الذين كانوا يحفرون الخنادق (والأخدود هو الشق العظيم في الارض او الخندق) وهم كانوا على اليهودية فكانوا يدعون الناس الى اليهودية ومن امتنع كانوا يحفرون الخندق ويجمعون الحطب ويشعلون النار فيه...وتقول القصة ان قوما بقيوا على النصرانية فهجموا عليهم فمنهم من قتلوه بالسيف ومنهم بالنار فنجا احدهم واتجه الى احد الملوك الذي كان على النصرانية فجمع جيشه وهزمهم...
اصحاب الفيل وقد ذكر في القران بسورة خاصة وتقول الروايات ان ابرهة بنى كنسية ليس على وجه الارض مثلها من الجمال وقد امر الناس ان تحج اليها بدل الكعبة فأتى بعض العرب على حسب بعض الروايات واحرقوها فأراد ابرهة الانتقام من الكعبة وتدميرها فجهز جيشا" عظيما وكان بعض افراده يمتطي الفيل...ومن المعروف ان النبي صل الله عليه واله ولد في هذا العام الذي سمي بعام الفيل ومن المعروف ايضا ان جد النبي عبد المطلب كان موجد وقال كلمته الشهيرة ان للبيت رب يحميه وعندما توجه الفيلة الى الكعبة وقفت ولم تتقدم ام اذا وجهها الى اليمن كانت تهرول وجاء وعد الله سبحانه وتعالى بحجرة من سجيل فأمطرت جيش ابرهة ودمرته وكانت هذه القصة مشهورة عند العرب ولم يشكك احد فيها ولم يعترض عليها لأنهم عاشوها...
ومن القصص التي ذكرت ايضا قصة اصحاب السبت وهم قوما كانوا على مقربة من عهد موسى عليه السلام وملخص القضية انهم كانوا يصطادون السمك وكان عندهم ان يوم السبت عطلة لا يجب العمل فيه فكانت الاسماك تأتي في هذا اليوم لأنها تشعر بالأمان فما كان من بعضهم الا ان اصطادها علنا في هذا اليوم فنزل عليهم العذاب الالهي...زمن بعض القصص قصة العبد برصيصا وقصة الاخوان الذي كان لأحدهما جنتان وأعطاه الله سبحانه وتعالى كل شيء ولكن اصابه الغرور والكفر وبعد جدال مع المؤمن وتكبره اتاه الله تعلى بالعذاب على شكل صاعقة مميتة او عاصفة او زلزال المهم فقد دمر بستانه تدميرا كاملا...
هذه القصص قد ذكرت في القران وعذرا ان سقط مني سهوا بعض القصص التي ذكرت والتي حاولت ان اجمعها بعدة ابحاث متجنبا الزيادة والملل فيها وانا لم اتطرق في هذه القصص الى زمن الاسلام فقد كانت بأكملها ما قبل الاسلام فقد ذكر القران بعض القصص التي حدثت في عهد الاسلام كالمعارك وغيرها وارجو من الله عز وجل التوفيق لان اذكرها في مواضيع ثانيا متمنيا القبول من الله تعالى ومن اهل البيت عليهم السلام وعذرا على التقصير...
والحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الخلق محمد وعلى ال محمد الطيبين الطاهرين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وال محمد...
السلام عليك يا سيدي ومولاي يا ابا عبد الله الحسين...
القصص في القران وما لها من تأثير على حياتنا ودروس نتعلم منها في المواضيع السابقة قد ذكرت الانبياء الذين ذكروا في القران واليوم اذكر بعض القصص التي ذكرت وبعض الاقوام التي يحتمل ان يكون هذه القصة مشتركة مع اد الانبياء الذين ذكرتهم...ففي بعض المراحل كان القران يسرد قصة نبي ويسرد قصة قوم اخرى بحيث يكون هناك مشترك بينهم او ان يكون هذا القوم شاهد على عصر النبي ولكن من دون التدخل فيه كأصحاب السبت الذين كانوا على عهد النبي موسى او على مقربة من عهده...
لقمان عليه السلام وهو احد الحكماء الذين ذكرهم القران الكريم وقد ورد اسمه في ايتين وله سورة باسمه ولا يوجد في القران دليل على انه نبي وفي حديث رسول الله صل الله عليه واله قال:حقا اقول لم يكن لقمان نبيا ولكن كان عبدا كثير التفكر حسن اليقين احب الله فأحبه ومن عليه بالحكمة...
اصحاب الكهف وهم مجموعة من الفية امنوا بربهم وكانوا يعيشون حياة مترفة بالزينة وأنواع النعم وقد سميوا بأصحاب الكهف لأنهم لجئوا الى الغار وقد اشار القران الى قصتهم في بعض المواضع بالتفصيل ومن المعروف عنهم رقدتهم الطويلة حيث ذكر ان هذه النومة امتد الى ما يقارب الثلاثمائة عام وازدادوا تسعة وبعدها قاموا من رقدتهم اكتشفوا ما حدث بهم بعد ان بعث احدهم الى المدينة فطلبوا من الله تعالى ان يأخذهم اليه وقد لبى الله تعالى طلبهم وقد اختلف في عددهم ...
ذو القرنين وهو احد القصص التي ذكرت في القران ومما يعرف عنه ان الله اتاه القوة وجهز له الوسائل ومكن له في الارض وأعطاه القوة والقدرة ويذكر القران الكريم ثلاثة قصص حدثت مع ثلاثة اقوام في عهده اولها عندما بلغ مغرب الشمس فوجد عندها قوم فيهم الصالح والطالح فأمره الله ان يحكم بينهم ثم توجه ذو القرنين الى مشرق الشمس فوجد قوم اخرين لا يملكون ان يستتروا من الشمس وأخيرا ذهب ذو القرنين الى قوم يخافون من يأجوج ومأجوج وجعل بينهم سدا وقد اختلف من اي البلاد هو منهم من قال انه هو الاسكندر وغيرها ولكن ورد عن اهل البيت عليهم السلام انه لم يكن نبيا بل عبد صالحا"...
قوم تبع وقد ورد كلمة تبع في القران مرتين وان تبعا كان لقبا عام لملوك اليمن وقد ذكر ان احد ملوكهم كان يريد ان يهدم الكعبة فأصيب بمرض عجز الاطباء عنه فأته احد الحكماء وقال له ان يغير بسوء نيته تجاه الكعبة وان لا يهدمها وان استغفر فعندما شفي من المرض اهد الكعبة كسوتها ببرد يماني...
اصحاب القرية وقد ذكر انها انطاكية وهي من اقدم مدن الشام وقد قيل انها تعتبر عند المسحيين مثل المدينة المنورة عند المسلمين وهي المدينة الثانية بعد بيت المقدس التي ابتداء المسيح عليه السلام دعوته فيها وقد ارسل الله اليهم اثنين فكذبوهما فعززنا بثالث ولكن اهل المدينة لم يؤمنوا بذلك فتستحقوا العذاب بالصحية ...
اصحاب الرس وقد ورد اسم هؤلاء في سورة الفرقان وفي حديث عن امير المؤمنين عليه السلام انهم كانوا يعبدون الشجر وكانوا اثنى عشر قرية على شاطئ يقال له الرس وقد غرسوا في كل قرية شجرة ومدوا اليها بنبع ومنعوا احد ان يشرب من هذا النبع وكان كل شهر يحتفلون في احد القرى بشجرة هذه القرية ويقدمون لها القرابين فبعث الله عز وجل اليهم رسولا من بني اسرائيل فدعاهم فلم يؤمنوا فدعا على الشجرة فيبست فلم رأوا ذلك اتوا النبي فحفروا بئرا عميق والقوه فيه وسدوه فلم يزالوا يسمعوا انينه حتى الموت فأتبعهم الله بعذاب شديد اهلكهم عن اخرهم...
اصحاب الجنة يريد الله سبحانه وتعالى من ذكر هذا القصة ان يذكر الاغنياء وأصحاب المال الذين اخذتهم انانيتهم وغرورهم ويذكر القران ان احد المؤمنين كان له بستان وقد وصفه القران بالجنة وكان هذا المؤمن يأخذ حاجته ويوزع الباقي على الفقراء والمحتاجين وعند موته ورثه اولاده فقالوا نحن احق بثمر هذا البستان ولن نفعل مثلما كان يفعل ابونا فكان الاتفاق عندما يأتي موسم الحصاد ان يذهبوا قبل الفقراء في الصباح الباكر لحصد البستان وجاء الحصاد فناموا وهم مصرين على فعلتهم وذهبوا في اليوم التالي الى البستان ولكن ماذا حدث كان هناك طائف من ربك وهم نائمون فتحول البستان الى الرماد وكان امر ربك مفعول...
قوم سبأ وهم ليسوا القوم الذين كانوا في عهد النبي سليمان عليه السلام بل قوم اخرون مع تشابه الاسماء فقد قيل ان اسم سبأ يعود اسم لأرض اليمن واحد مناطقها ومن المحتمل ان يكون اسم لشخص ابتداء ثم سمي اولاده بعده بهذا الاسم نعود الى قصة هذا القوم وانهم كانوا في ارض صحراء ولم يكن فيها نهر فبنو سد وجمعوا المطر الذي يسقط ومن خلالها بنوا الجنات والعروش فنسوا الله وجحدوا نعمته فم كان الا ان اخذت الجرذان الصحراوية السد جحورا لها ومع اول المطر وامتلاء السد فلم يعد يقوا على التحمل فنهار بهم وبعروشهم فأصبحت هذه الجنة ارض صحراء قاحلة فتفرق القوم وكل قبيلة ذهبت الى جهة...
اصحاب الاخدود وهم الذين كانوا يحفرون الخنادق (والأخدود هو الشق العظيم في الارض او الخندق) وهم كانوا على اليهودية فكانوا يدعون الناس الى اليهودية ومن امتنع كانوا يحفرون الخندق ويجمعون الحطب ويشعلون النار فيه...وتقول القصة ان قوما بقيوا على النصرانية فهجموا عليهم فمنهم من قتلوه بالسيف ومنهم بالنار فنجا احدهم واتجه الى احد الملوك الذي كان على النصرانية فجمع جيشه وهزمهم...
اصحاب الفيل وقد ذكر في القران بسورة خاصة وتقول الروايات ان ابرهة بنى كنسية ليس على وجه الارض مثلها من الجمال وقد امر الناس ان تحج اليها بدل الكعبة فأتى بعض العرب على حسب بعض الروايات واحرقوها فأراد ابرهة الانتقام من الكعبة وتدميرها فجهز جيشا" عظيما وكان بعض افراده يمتطي الفيل...ومن المعروف ان النبي صل الله عليه واله ولد في هذا العام الذي سمي بعام الفيل ومن المعروف ايضا ان جد النبي عبد المطلب كان موجد وقال كلمته الشهيرة ان للبيت رب يحميه وعندما توجه الفيلة الى الكعبة وقفت ولم تتقدم ام اذا وجهها الى اليمن كانت تهرول وجاء وعد الله سبحانه وتعالى بحجرة من سجيل فأمطرت جيش ابرهة ودمرته وكانت هذه القصة مشهورة عند العرب ولم يشكك احد فيها ولم يعترض عليها لأنهم عاشوها...
ومن القصص التي ذكرت ايضا قصة اصحاب السبت وهم قوما كانوا على مقربة من عهد موسى عليه السلام وملخص القضية انهم كانوا يصطادون السمك وكان عندهم ان يوم السبت عطلة لا يجب العمل فيه فكانت الاسماك تأتي في هذا اليوم لأنها تشعر بالأمان فما كان من بعضهم الا ان اصطادها علنا في هذا اليوم فنزل عليهم العذاب الالهي...زمن بعض القصص قصة العبد برصيصا وقصة الاخوان الذي كان لأحدهما جنتان وأعطاه الله سبحانه وتعالى كل شيء ولكن اصابه الغرور والكفر وبعد جدال مع المؤمن وتكبره اتاه الله تعلى بالعذاب على شكل صاعقة مميتة او عاصفة او زلزال المهم فقد دمر بستانه تدميرا كاملا...
هذه القصص قد ذكرت في القران وعذرا ان سقط مني سهوا بعض القصص التي ذكرت والتي حاولت ان اجمعها بعدة ابحاث متجنبا الزيادة والملل فيها وانا لم اتطرق في هذه القصص الى زمن الاسلام فقد كانت بأكملها ما قبل الاسلام فقد ذكر القران بعض القصص التي حدثت في عهد الاسلام كالمعارك وغيرها وارجو من الله عز وجل التوفيق لان اذكرها في مواضيع ثانيا متمنيا القبول من الله تعالى ومن اهل البيت عليهم السلام وعذرا على التقصير...
والحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الخلق محمد وعلى ال محمد الطيبين الطاهرين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تعليق