تويت
كربلاء كلها خيمة الإمام الحسين(عليه السلام) ولكن لابد من الإشارة إلى مكان خيمته
التي ضمت عياله في ليلة عاشوراء بين راكع وساجد وقائم وقاعد لينتظر الصبح ويشهد الفتح...
ففي المخيم الحسيني نشاط تبليغي وقرآني لا يختلف عما يقام في العتبة الحسينية المقدسة،
كالنشاط التوجيهي في الإجابة عن استفتاءات الزائرين والإجابة عن أسئلتهم الإبتلائية من قبل نخبة من المشايخ،
ومنه إقامة المحفل القرآني التعليمي بعد ظهر كل يوم في خيمة الإمام الحسين(عليه السلام)
والذي تميز بالحضور المتواصل للزائرين ومنتسبي القسم المتميزين بالهمة الحسينية العالية لخدمة الزائرين..
فقد أقيم في شهر صفر الخير لهذا العام في المخيم الحسيني برنامج احتفال تكريم أبرز قراء المحفل القرآني
بحضور(السيد مرتضى جمال الدين) أستاذ علوم القرآن في مدرسة الإمام الحسين(عليه السلام)الدينية
والشيخ علي الخفاجي أستاذ التلاوة القرآنية فيها ممثلاً عن رابطة القراء والحفاظ في دار القرآن الكريم في العتبة،
أثنى فيه السيد جمال الدين على المتعلمين وتحدث عن فضل الزيارة وفضل شرف الخدمة لسيد الشهداء(عليه السلام)
وفضل حامل القرآن الكريم ومعلمه والعامل به.
كان لهذا المحفل دور كبير في تصحيح تلاوة الزائرين ومنتسبي قسم المخيم في السنوات الثلاثة الماضية
وفي تطوير قابلياتهم من خلال مواظبتهم على حضوره وثمرة العمل الدؤوب من قبل القائمين به،
فكان لا بد من استثمار طاقات المتميزين منهم في الإنضمام إلى دورة متقدمة لاحقة لغرض الإستفادة منهم كمعلمين
في مجال التلاوة وفي المشاركة في تعليم طلبة المدارس في الدورات القرآنية الصيفية التي تقيمها العتبة،
والمشاركة في المحافل والمسابقات القرآنية..
التي ضمت عياله في ليلة عاشوراء بين راكع وساجد وقائم وقاعد لينتظر الصبح ويشهد الفتح...
ففي المخيم الحسيني نشاط تبليغي وقرآني لا يختلف عما يقام في العتبة الحسينية المقدسة،
كالنشاط التوجيهي في الإجابة عن استفتاءات الزائرين والإجابة عن أسئلتهم الإبتلائية من قبل نخبة من المشايخ،
ومنه إقامة المحفل القرآني التعليمي بعد ظهر كل يوم في خيمة الإمام الحسين(عليه السلام)
والذي تميز بالحضور المتواصل للزائرين ومنتسبي القسم المتميزين بالهمة الحسينية العالية لخدمة الزائرين..
فقد أقيم في شهر صفر الخير لهذا العام في المخيم الحسيني برنامج احتفال تكريم أبرز قراء المحفل القرآني
بحضور(السيد مرتضى جمال الدين) أستاذ علوم القرآن في مدرسة الإمام الحسين(عليه السلام)الدينية
والشيخ علي الخفاجي أستاذ التلاوة القرآنية فيها ممثلاً عن رابطة القراء والحفاظ في دار القرآن الكريم في العتبة،
أثنى فيه السيد جمال الدين على المتعلمين وتحدث عن فضل الزيارة وفضل شرف الخدمة لسيد الشهداء(عليه السلام)
وفضل حامل القرآن الكريم ومعلمه والعامل به.
كان لهذا المحفل دور كبير في تصحيح تلاوة الزائرين ومنتسبي قسم المخيم في السنوات الثلاثة الماضية
وفي تطوير قابلياتهم من خلال مواظبتهم على حضوره وثمرة العمل الدؤوب من قبل القائمين به،
فكان لا بد من استثمار طاقات المتميزين منهم في الإنضمام إلى دورة متقدمة لاحقة لغرض الإستفادة منهم كمعلمين
في مجال التلاوة وفي المشاركة في تعليم طلبة المدارس في الدورات القرآنية الصيفية التي تقيمها العتبة،
والمشاركة في المحافل والمسابقات القرآنية..
تعليق