تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمد واله الطاهرين
هاقد مرت زيارة الاربعين المباركة بما لها من معاني كبيرة قد استلهما الزائرون لابي الاحرار وسيدالشهداءونصير
المظلومين وريحانة النبي الاعظم{صلى الله عليه واله}وتصور تلك التضحيات العظيمة التي قدمت من هذا البيت الطاهر
لحفظ بيضة الاسلام من الضياع،فقد ادى محبوا اهل البيت{عليهم السلام}هذه الزيارة العظيمة التي شدد عليها
اهل البيت وحثوا الناس عليها وعلى اداها مهما كانت الظروف والمحن التي مرت على اتباع اهل البيت{عليهم السلام}
خلال القرون التي مرت،ولكن بقي صوت الحسين{عليه السلام}مدوياً على مر تلك العصور السابقة والى الآن وهذه
الجموع المليونية خير شاهدٍ ودليل على بقاء الحسين وبقاء رسالته وقضيته التي جاء من اجلها فها هي الملايين قد
زحفت نحو قبلة الاحرار ومدينة الفداء والتضحيات كربلاء المقدسة التي نالت تلك القدسية من تلك الدماء العظيمة
الشريفة التي سالت على هذه الارض،انها دماء زكية بحقْ،سفكت من اجل اعلاء كلمة لااله الاالله،والحفاظ على
الرسالة المحمدية الاصيلة التي بذل الرسول الاعظم{صلى الله عليه واله}جهوداً كبيرة لنشرها والحفاظ عليها
ولاقى النبي من المشركين اشد انواع العذاب والمضايقة منهم اثناء تأديته لرسالته ولم تثني عزيمته تلك
المضايقات منهم،بل زادته اصراراً وعزيمة وشدّت من ازره لاكمال رسالته التي جاء من اجلها،وكان على
خلق عظيم وشهد له القران بذلك وقال {وانك لعلى خلق عظيم}ولم يبعث نقمة بل بُعِثَ النبي رحمة للعالمين
ولقد جاء ابو الاحرار ليحافظ على مابذله جده من جهود كبيرة لنشر رسالته،وهانحن عشاقك سيدي يااباعبدالله
نجدد العهد والولاء البيعة لك ياسيدي وهذه الجموع التي زحفت لك على طوال العشرين يوماً هي محبة لك
وتقول لك (لوقطعوا ايدينا واليدين نأتيك زحفاً سيدي ياحسين)مهما فجروا ومهما قتلوا فلن تثنينا عنك ولاعن
زيارتك هذه الاعمال الشنيعة فالتفوا ايها العشاق الحسينيون حول معشوقكم الحسين بن علي{عليها السلام}
ولاتقصروا عن نصرته والسير على نهجه والتزام التعاليم الاسلامية التي حافظ هو عليها وسفك دمه من اجلها
الله الله في التقوى،،الله الله في الصلاة وباقي تعاليم الشريعة وبحمد الله تعالى هذه الزيارة الكبيرة بمعناها
وعددها الاعم الاغلب فيها الالتزام بالاوامر الالهية والالتزام بما صدر من المرجعية العليا من توجيهات
وقد التزموا بها والحمد لله.
نسأل الله ان يحفظ الشيعة في كل بقاع المعمورة من خطر الارهاب والتكفير ويدفع عنهم كل سوء
يحفظهم ويغفر لهم ذنوبهم ويجزيهم عن مواساتهم لنبيهم واهل بيته الكرام{صلوات الله عليهم}
ويرزقهم دخول الجنة بسلام آمنين مطمئنين مع الحسين واصحابه الكرام
والحمد لله رب العالمين
وصلى الله على محمد واله الطاهرين.
وصلى الله على محمد واله الطاهرين
هاقد مرت زيارة الاربعين المباركة بما لها من معاني كبيرة قد استلهما الزائرون لابي الاحرار وسيدالشهداءونصير
المظلومين وريحانة النبي الاعظم{صلى الله عليه واله}وتصور تلك التضحيات العظيمة التي قدمت من هذا البيت الطاهر
لحفظ بيضة الاسلام من الضياع،فقد ادى محبوا اهل البيت{عليهم السلام}هذه الزيارة العظيمة التي شدد عليها
اهل البيت وحثوا الناس عليها وعلى اداها مهما كانت الظروف والمحن التي مرت على اتباع اهل البيت{عليهم السلام}
خلال القرون التي مرت،ولكن بقي صوت الحسين{عليه السلام}مدوياً على مر تلك العصور السابقة والى الآن وهذه
الجموع المليونية خير شاهدٍ ودليل على بقاء الحسين وبقاء رسالته وقضيته التي جاء من اجلها فها هي الملايين قد
زحفت نحو قبلة الاحرار ومدينة الفداء والتضحيات كربلاء المقدسة التي نالت تلك القدسية من تلك الدماء العظيمة
الشريفة التي سالت على هذه الارض،انها دماء زكية بحقْ،سفكت من اجل اعلاء كلمة لااله الاالله،والحفاظ على
الرسالة المحمدية الاصيلة التي بذل الرسول الاعظم{صلى الله عليه واله}جهوداً كبيرة لنشرها والحفاظ عليها
ولاقى النبي من المشركين اشد انواع العذاب والمضايقة منهم اثناء تأديته لرسالته ولم تثني عزيمته تلك
المضايقات منهم،بل زادته اصراراً وعزيمة وشدّت من ازره لاكمال رسالته التي جاء من اجلها،وكان على
خلق عظيم وشهد له القران بذلك وقال {وانك لعلى خلق عظيم}ولم يبعث نقمة بل بُعِثَ النبي رحمة للعالمين
ولقد جاء ابو الاحرار ليحافظ على مابذله جده من جهود كبيرة لنشر رسالته،وهانحن عشاقك سيدي يااباعبدالله
نجدد العهد والولاء البيعة لك ياسيدي وهذه الجموع التي زحفت لك على طوال العشرين يوماً هي محبة لك
وتقول لك (لوقطعوا ايدينا واليدين نأتيك زحفاً سيدي ياحسين)مهما فجروا ومهما قتلوا فلن تثنينا عنك ولاعن
زيارتك هذه الاعمال الشنيعة فالتفوا ايها العشاق الحسينيون حول معشوقكم الحسين بن علي{عليها السلام}
ولاتقصروا عن نصرته والسير على نهجه والتزام التعاليم الاسلامية التي حافظ هو عليها وسفك دمه من اجلها
الله الله في التقوى،،الله الله في الصلاة وباقي تعاليم الشريعة وبحمد الله تعالى هذه الزيارة الكبيرة بمعناها
وعددها الاعم الاغلب فيها الالتزام بالاوامر الالهية والالتزام بما صدر من المرجعية العليا من توجيهات
وقد التزموا بها والحمد لله.
نسأل الله ان يحفظ الشيعة في كل بقاع المعمورة من خطر الارهاب والتكفير ويدفع عنهم كل سوء
يحفظهم ويغفر لهم ذنوبهم ويجزيهم عن مواساتهم لنبيهم واهل بيته الكرام{صلوات الله عليهم}
ويرزقهم دخول الجنة بسلام آمنين مطمئنين مع الحسين واصحابه الكرام
والحمد لله رب العالمين
وصلى الله على محمد واله الطاهرين.
تعليق