تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
الشيخ محسن ابو الحب
هو الشيخ محسن بن محمد الحويزي الحائري المعروف بأبي الحب ولد في كربلاء المقدسة كان عالما فاضلا اديبا لامعا جليلا ومن عيون الحفاظ المشهورين والخطباء البارعين متصرفا في فنون الكلام له في فاطمة الزهراء عليها السلام .
متى تدرك الذي انت طالبه ,,,,,,,,,,,,,, متى تملك الامر التي انت صاحبه
لقد ملاالدنيا سناك ولم يلج ,,,,,,,,,,,,,, لعيني يوما من جبينك ثـــــاقبـــــه
أفي كل يوم فاجر وابن فاجر,,,,,,,,,,,,, يحكم فينا بـــــــاديات مـــــعايبه
تروح بك الدنيا وتغدومنيرة ,,,,,,,,,,,,, ويملكها من ليس يخفى مثالبه
وسيفك مسنون وجأشك ثابت ,,,,,,,,,,,,, وسيبك لاينفك تهمي سحائبه
مضى ومضى جيل وجيل ولم,,,,,,,,,,,,, يقر برؤياك يامن لا يقل مواهبه
اذا لاح صبحي لوحتنا مشارقه ,,,,,,,,,,,, وان جن ليل اطربتنا مغاربه
نعد الليالي ليلة بعد ليلة ,,,,,,,,,,, لعل لها صبحا تنير غياهبه
وها انا حتى بيض الشيب عارضي ,,,,,,,,, اطالب دهري فيك ثم اعاتبه
رجوناك ان تستأصل القوم قبل ان ,,,,,,,,,, يعوث بكم شيطان تيم وصاحبه
رأى فرصة بعد النبي فلم يزل ,,,,,,,,,,, يراقبها من قبل ذا وتراقبه
فجاء ولم يعبأبها ثم هكذا ,,,,,,,,,,,,,,,, على اثره جاءت تدق خطائبه
فأحرق بيتا كان جبريل حاجبا ,,,,,,,,,,,,, له وكفى جبريل ان هو حاجبا
وهيج سرب الوحي من مستقره,,,,,,,,,,,, فعاشت به عقبانه وقطاربه
وبات امين الله خازن وحيه ,,,,,,,,,,,, هناك وابن حنتمه سالبه
واصبح يرقى منبر الوحي حاكما ,,,,,,,,,,, على اهله بالجور ضلت مذاهبه
خلافة يوم يالقومي اهلكت ,,,,,,,,,,, من الناس جيلا ليس يحصيه حاسبه
فويل اومه ماذا اعد لنفسه ,,,,,,,,,,, اذا ما دعاه للحساب محاسبه
اهذا رسول الله أوصاهم به ,,,,,,,,,,,, بأن لاترى العيش القرير أقاربه
أما تلك التي بات قلبها ,,,,,,,,,,,, يشب الى اعلى الكواكب لاهبه
أما ابن ابيه ذاك وابن امه الذي ,,,,,,,,,,, على حقه امسى الزنيم يغالبه
لقد كان حربا للنبي ولم يزل ,,,,,,,,,,, كذلك حتى اليوم جدت رواحبه
وقد زعموا ان الفتوح جميعها ,,,,,,,,,,, له وبه الاسلام قرت جوانبه
نعم فتح الشر الذي كان قبل ذا ,,,,,,,,,,, تقاصر كسرى دونه ومرازبه
الم تركيف استأصل مثل ما اشتهى ,,,,,,,, عصائب وحي الله بغيا عصائبه
ابا حسن ما كنت نهزة اخذ ,,,,,,,,, ولا انت ممن تستهان مراتبه
كأن لم تكن للحرب اما ووالدا ,,,,,,,,, ولم تك يوما فيك تزهوا مراكبه
فما لك الزهراء تضرب ساكت ,,,,,,,,, وطفلك ملقى لا تمل نوادبه
لعمري رأيت الدين ضاع ولم يفع ,,,,,,,,, وانت محاميه وانت مراقبه
اللهم صل على محمد وال محمد
الشيخ محسن ابو الحب
هو الشيخ محسن بن محمد الحويزي الحائري المعروف بأبي الحب ولد في كربلاء المقدسة كان عالما فاضلا اديبا لامعا جليلا ومن عيون الحفاظ المشهورين والخطباء البارعين متصرفا في فنون الكلام له في فاطمة الزهراء عليها السلام .
متى تدرك الذي انت طالبه ,,,,,,,,,,,,,, متى تملك الامر التي انت صاحبه
لقد ملاالدنيا سناك ولم يلج ,,,,,,,,,,,,,, لعيني يوما من جبينك ثـــــاقبـــــه
أفي كل يوم فاجر وابن فاجر,,,,,,,,,,,,, يحكم فينا بـــــــاديات مـــــعايبه
تروح بك الدنيا وتغدومنيرة ,,,,,,,,,,,,, ويملكها من ليس يخفى مثالبه
وسيفك مسنون وجأشك ثابت ,,,,,,,,,,,,, وسيبك لاينفك تهمي سحائبه
مضى ومضى جيل وجيل ولم,,,,,,,,,,,,, يقر برؤياك يامن لا يقل مواهبه
اذا لاح صبحي لوحتنا مشارقه ,,,,,,,,,,,, وان جن ليل اطربتنا مغاربه
نعد الليالي ليلة بعد ليلة ,,,,,,,,,,, لعل لها صبحا تنير غياهبه
وها انا حتى بيض الشيب عارضي ,,,,,,,,, اطالب دهري فيك ثم اعاتبه
رجوناك ان تستأصل القوم قبل ان ,,,,,,,,,, يعوث بكم شيطان تيم وصاحبه
رأى فرصة بعد النبي فلم يزل ,,,,,,,,,,, يراقبها من قبل ذا وتراقبه
فجاء ولم يعبأبها ثم هكذا ,,,,,,,,,,,,,,,, على اثره جاءت تدق خطائبه
فأحرق بيتا كان جبريل حاجبا ,,,,,,,,,,,,, له وكفى جبريل ان هو حاجبا
وهيج سرب الوحي من مستقره,,,,,,,,,,,, فعاشت به عقبانه وقطاربه
وبات امين الله خازن وحيه ,,,,,,,,,,,, هناك وابن حنتمه سالبه
واصبح يرقى منبر الوحي حاكما ,,,,,,,,,,, على اهله بالجور ضلت مذاهبه
خلافة يوم يالقومي اهلكت ,,,,,,,,,,, من الناس جيلا ليس يحصيه حاسبه
فويل اومه ماذا اعد لنفسه ,,,,,,,,,,, اذا ما دعاه للحساب محاسبه
اهذا رسول الله أوصاهم به ,,,,,,,,,,,, بأن لاترى العيش القرير أقاربه
أما تلك التي بات قلبها ,,,,,,,,,,,, يشب الى اعلى الكواكب لاهبه
أما ابن ابيه ذاك وابن امه الذي ,,,,,,,,,,, على حقه امسى الزنيم يغالبه
لقد كان حربا للنبي ولم يزل ,,,,,,,,,,, كذلك حتى اليوم جدت رواحبه
وقد زعموا ان الفتوح جميعها ,,,,,,,,,,, له وبه الاسلام قرت جوانبه
نعم فتح الشر الذي كان قبل ذا ,,,,,,,,,,, تقاصر كسرى دونه ومرازبه
الم تركيف استأصل مثل ما اشتهى ,,,,,,,, عصائب وحي الله بغيا عصائبه
ابا حسن ما كنت نهزة اخذ ,,,,,,,,, ولا انت ممن تستهان مراتبه
كأن لم تكن للحرب اما ووالدا ,,,,,,,,, ولم تك يوما فيك تزهوا مراكبه
فما لك الزهراء تضرب ساكت ,,,,,,,,, وطفلك ملقى لا تمل نوادبه
لعمري رأيت الدين ضاع ولم يفع ,,,,,,,,, وانت محاميه وانت مراقبه
تعليق