تويت
ღ
ღ سَيدي يا رَسول الله ღ
بسمِ آللـَّہ آلرَّحمَـن آلرَّحٻــم
"إن اللـَّہ وَمَلائِڪتَـہ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْـہ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا"
آلسَلآمُ عَلَيڪمْ ۈرَحمَـہّ آللـَّہ ۈبرڪآتـہ
عفواً سيدي . . .
قد يخونني التعبير فحروفي متناثرة وتحتاج لوقتٍ طويل كي أجمعها ، وإذا ما تم لي جمعها فسيصعب علي صياغة جملاً ترتقي لمستوى عظيم خلقك وجميل صفاتك ، وضياء نورك .
سيدي . . .
تغمرني الفرحة في هذه الأيام التي تلألأت فيها السموات بنجوم السعد وزهت ببدرها الوضاء ، وطابت الأرض ومن عليها بطيب صفاتك وتربت النفوس بعظيم أخلاقك وتهاوت الأصنام وانطفأت نيران الشرك وحُبست الشياطين واهتزت عروش السلاطين ببزوغ نجمك الزاهر بنور الله والحاوي لرحمة الله على من دب على أرض الله .
سيدي . . .
قد انرت عقولنا بالمعرفة بعد أن كانت مظلمة بالجهل ، وعبدتَ لنا الطريق وسويته وأزلت عنه الألغام ، ليكون سهلاً مستقيماً نصل به سريعاً لأبواب الجنان .
سيدي . . .
لم تتركنا في حيرة بل جئت لنا بسفن راسية على شاطئ الحياة وحثيتنا على ركوبها بعد أن بينت أنها سفن نجاة يأمن من ركبها ويغرق من تركها .
سيدي . . .
لقد تبعناك في طاعة الله والتمسك بحبل الله بالعمل بكتاب الله والإهتداء بأولياء الله .
عفواً سيدي . . .
ها هي ذي سطوري تُختم بمفالٍ هزيل وكلامٍ ركيك لا يُحيط بطيب سيرتك ولا يُبدي عظيم رسالتك ولا يستوفي ما يكنه قلبي من ودك ومحبتك .
سيدي . . .
هي خاطرة اخلجت في صدري في أيام زهت بجمال نورك فطوعتُ لها قلمي ليخطها بحبر جميل أُبدي فيها الفرحة العارمة ومشاكة المؤمنين قلوبهم النابضة وألسنتهم المغردة بذكرك وعظيم الصلاة عليك وآلك الطاهرين المطهرين .
بسمِ آللـَّہ آلرَّحمَـن آلرَّحٻــم
"إن اللـَّہ وَمَلائِڪتَـہ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْـہ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا"
آلسَلآمُ عَلَيڪمْ ۈرَحمَـہّ آللـَّہ ۈبرڪآتـہ
عفواً سيدي . . .
قد يخونني التعبير فحروفي متناثرة وتحتاج لوقتٍ طويل كي أجمعها ، وإذا ما تم لي جمعها فسيصعب علي صياغة جملاً ترتقي لمستوى عظيم خلقك وجميل صفاتك ، وضياء نورك .
سيدي . . .
تغمرني الفرحة في هذه الأيام التي تلألأت فيها السموات بنجوم السعد وزهت ببدرها الوضاء ، وطابت الأرض ومن عليها بطيب صفاتك وتربت النفوس بعظيم أخلاقك وتهاوت الأصنام وانطفأت نيران الشرك وحُبست الشياطين واهتزت عروش السلاطين ببزوغ نجمك الزاهر بنور الله والحاوي لرحمة الله على من دب على أرض الله .
سيدي . . .
قد انرت عقولنا بالمعرفة بعد أن كانت مظلمة بالجهل ، وعبدتَ لنا الطريق وسويته وأزلت عنه الألغام ، ليكون سهلاً مستقيماً نصل به سريعاً لأبواب الجنان .
سيدي . . .
لم تتركنا في حيرة بل جئت لنا بسفن راسية على شاطئ الحياة وحثيتنا على ركوبها بعد أن بينت أنها سفن نجاة يأمن من ركبها ويغرق من تركها .
سيدي . . .
لقد تبعناك في طاعة الله والتمسك بحبل الله بالعمل بكتاب الله والإهتداء بأولياء الله .
عفواً سيدي . . .
ها هي ذي سطوري تُختم بمفالٍ هزيل وكلامٍ ركيك لا يُحيط بطيب سيرتك ولا يُبدي عظيم رسالتك ولا يستوفي ما يكنه قلبي من ودك ومحبتك .
سيدي . . .
هي خاطرة اخلجت في صدري في أيام زهت بجمال نورك فطوعتُ لها قلمي ليخطها بحبر جميل أُبدي فيها الفرحة العارمة ومشاكة المؤمنين قلوبهم النابضة وألسنتهم المغردة بذكرك وعظيم الصلاة عليك وآلك الطاهرين المطهرين .
تعليق