بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمد واله الطاهرين
ان الشباب طاقة هائلة فنحن عندنا طاقات في هذا الكون،منها طاقة الكهرباء،فهي طاقة كونية يتنعم الانسان بها ،كما ان طاقة الذرة كونية،هذه الطاقات الكونية اذا وجهت ستنفع،لكن اذا لم توجه ستخرّب،وكذلك المطر،اذا حفرت له قنوات وانهاراً سيتم تصريفه بالشكل الصحيح،يروي العطاشى وينبت الأشجار والثمار،لكن اذا لم يُحْفَرله سيتحول الى سيل مدمر.
هكذا هم الشباب يحتاجون الى احتواء من كل الابعاد،وليس في بُعد واحد،فالشباب فالشباب يحتاجون الى عمل،كم مليون عاطل عن العمل يوجد في مجتمعاتنا الاسلامية وخاصة في العراق؟حيث تعتبر البطالة منفذاً من منافذ الشيطان،فمن الذي يهيء العمل للشباب العاطلين؟
الجواب:المؤمنون.الاباء الخيرون ،الابا والامهات الحريصون على تربية ابنائهم .
كذلك الشباب بحاجة الى زواج،فاذا تزوج الشاب فان شيطانه يعج ويضج ويقول
ياويلتاه)!!لكن اذا لم يتزوج فانه سيشكل
خطراً عظيماً على المجتمع،فان الغريزة الجنسية قوية ويجب على الانسان اسكاتها من الحلال والزواج افضل علاج لها
فلابد للانسان من الزواج حتى يشبع غريزته،وحتى لايجعل للشيطان طريقاً يدخل فيه ويوقعه في المعصية
فعليه تحصين نفسه.
هذا اذا كان الشاب ايمانه قوي جداً،نعم يوجد هنالك شباب متدينون وإيمانهم قوي،رغم كل هذه التحديات في عصرنا هذا
الذي هو عصر التكنلوجيا والتطور وانتشار ثقافات غير اسلامية ومنحرفة.
لكن هناك كثير من الشباب عرضة الانحراف،فمن ذا الذي يزوج الشاب الذي لازوجة له؟
ان الشاب بحاجة الى كتاب والى صحيفة والى مجلة والى فضائية،وبحمد الله تعالى اليوم توجد كتب اسلامية
كثيرة وكتب فيها العقائد الصحيحة ومكتبات اسلامية كثيرة فليستغلها الشباب،وصحف اسلامية وذات ثقافة اسلامية
وفضائيات اسلامية ذات منافع كثيرة من محاضرات اسلامية وبرامج ثقافية وتنموية.
فاذا لم نمليء نحن المتدينين هذه الفراغات فإن الآخرين سيملؤون هذه الفراغات بالباطل ويأخذون منا شبابنا
خذوا حذركم ايها الاباء من اصدقاء السوء لايتلقفوا ابنائكم وتقع الكارثة فلاتستطيعوا بعدها السيطرة على شبابكم
اتقوا الله فيهم وانظروا كيف تربوهم فانتممحاسبون على ابنائكم ان تربوهم التربية الجيدة وتعلموهم التعاليم الاسلامية
اتقوا النار التي وقودها الناس والحجارة،الله الله في الشباب هو قادة المستقبل فان ربيتموهم على الاسلام وادابه ربحوا
وربحتم،وان تركتموهم الى الاصدقاء الفاسدين واصدقاء السوء فخسروا وخسرتم.
اللهم احفظ شبابنا من كل سوء وادفع عنهم شر الاخطار ومساويء الاخلاق
وصلى الله على محمد واله الطاهرين.
وصلى الله على محمد واله الطاهرين
ان الشباب طاقة هائلة فنحن عندنا طاقات في هذا الكون،منها طاقة الكهرباء،فهي طاقة كونية يتنعم الانسان بها ،كما ان طاقة الذرة كونية،هذه الطاقات الكونية اذا وجهت ستنفع،لكن اذا لم توجه ستخرّب،وكذلك المطر،اذا حفرت له قنوات وانهاراً سيتم تصريفه بالشكل الصحيح،يروي العطاشى وينبت الأشجار والثمار،لكن اذا لم يُحْفَرله سيتحول الى سيل مدمر.
هكذا هم الشباب يحتاجون الى احتواء من كل الابعاد،وليس في بُعد واحد،فالشباب فالشباب يحتاجون الى عمل،كم مليون عاطل عن العمل يوجد في مجتمعاتنا الاسلامية وخاصة في العراق؟حيث تعتبر البطالة منفذاً من منافذ الشيطان،فمن الذي يهيء العمل للشباب العاطلين؟
الجواب:المؤمنون.الاباء الخيرون ،الابا والامهات الحريصون على تربية ابنائهم .
كذلك الشباب بحاجة الى زواج،فاذا تزوج الشاب فان شيطانه يعج ويضج ويقول

خطراً عظيماً على المجتمع،فان الغريزة الجنسية قوية ويجب على الانسان اسكاتها من الحلال والزواج افضل علاج لها
فلابد للانسان من الزواج حتى يشبع غريزته،وحتى لايجعل للشيطان طريقاً يدخل فيه ويوقعه في المعصية
فعليه تحصين نفسه.
هذا اذا كان الشاب ايمانه قوي جداً،نعم يوجد هنالك شباب متدينون وإيمانهم قوي،رغم كل هذه التحديات في عصرنا هذا
الذي هو عصر التكنلوجيا والتطور وانتشار ثقافات غير اسلامية ومنحرفة.
لكن هناك كثير من الشباب عرضة الانحراف،فمن ذا الذي يزوج الشاب الذي لازوجة له؟
ان الشاب بحاجة الى كتاب والى صحيفة والى مجلة والى فضائية،وبحمد الله تعالى اليوم توجد كتب اسلامية
كثيرة وكتب فيها العقائد الصحيحة ومكتبات اسلامية كثيرة فليستغلها الشباب،وصحف اسلامية وذات ثقافة اسلامية
وفضائيات اسلامية ذات منافع كثيرة من محاضرات اسلامية وبرامج ثقافية وتنموية.
فاذا لم نمليء نحن المتدينين هذه الفراغات فإن الآخرين سيملؤون هذه الفراغات بالباطل ويأخذون منا شبابنا
خذوا حذركم ايها الاباء من اصدقاء السوء لايتلقفوا ابنائكم وتقع الكارثة فلاتستطيعوا بعدها السيطرة على شبابكم
اتقوا الله فيهم وانظروا كيف تربوهم فانتممحاسبون على ابنائكم ان تربوهم التربية الجيدة وتعلموهم التعاليم الاسلامية
اتقوا النار التي وقودها الناس والحجارة،الله الله في الشباب هو قادة المستقبل فان ربيتموهم على الاسلام وادابه ربحوا
وربحتم،وان تركتموهم الى الاصدقاء الفاسدين واصدقاء السوء فخسروا وخسرتم.
اللهم احفظ شبابنا من كل سوء وادفع عنهم شر الاخطار ومساويء الاخلاق
وصلى الله على محمد واله الطاهرين.
تعليق