تاثير حفظ القرآن الكريم علي تنمية ذکاء الطفل
فالقرآن الكريم من أهم المناشط لتنمية الذكاء لدى الأطفال ، ولم لا ؟ ، و القرآن الكريم يدعونا إلى التأمل و التفكير، بدءاً من خلق السماوات و الأرض ، و هي قمة التفكير و التأمل ، و حتى خلق الإنسان ، و خلق ما حولنا من أشياء ، ليزداد إيماننا ، و يمتزج العلم بالعمل .و حفظ القرآن الكريم ،و إدراك معانيه،و معرفتها معرفة كاملة ،يوصل الإنسان إلى مرحلة متقدمة من الذكاء ، بل و نجد كبار و أذكياء العرب و علماءهم و أدباءهم ، يحفظون القرآن الكريم منذ الصغر ، لأن القاعدة الهامة التي توسع الفكر و الإدراك ، فحفظ القرآن الكريم ، يؤدي إلى تنمية الذكاء ، و بدرجات مرتفعة .و عن دعوة القرآن الكريم للتفكير و التدبر و استخدام العقل و الفكر لمعرفة الله حق المعرفة ، بمعرفة قدرته العظيمة ، و معرفة الكون الذي نعيش فيه حق المعرفة ، و نستعرض فيما يلي بعضاً من هذه الآيات القرآنية ، التي تحث على طلب العلم و التفكر في مخلوقات الله ، و في الكون الفسيح.- قول الحق ، ( أن تقوموا لله مثنى وفرادى ثم تتفكروا ) ، ( سبأ الآية 46 ) ، و هي دعوة للتفكير في الوحدة ، و في الجماعة أيضاً .- و قوله عز وجل ، ( كذلك يبين الله لكم الآيات لعلكم تتفكرون ) ، ( البقرة الآية 219 ) ، و هي دعوة للتفكير في كل آيات و خلق الله عز وجل.- و في هذا السياق يقول الحق جل و علا ، ( كذلك يبين الله لكم الآيات لعلكم تتفكرون ) ، ( البقرة الآية 266 ) .- و قوله عز وجل ، ( كذلك نفصل الآيات لقوم يتفكرون ) ، ( يونس الآية 24 ) .- و أيضا ، ( إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون ) ، ( الرعد الآية 3 ) .- و قوله سبحانه و تعالى ، ( إن في ذلك لآية لقوم يتفكرون ) ، ( النحل11 ) .و يفرق الله بين المتفكرين و المستخدمين عقولهم ، و بين غيرهم ممن لا يستخدمون تلك النعم.- و يقول الحق سبحانه و تعالى ، ( أولم يتفكروا في أنفسهم ) ، ( الروم 8 ) .و هي دعوة مفتوحة للتفكير في النفس و المستقبل .- و هناك دعوة أخرى للتفكير في خلق السموات و الأرض ، و في كل حال عليه الإنسان ، فيقول المولى عز وجل ، (الذين يذكرون الله قياماً وقعوداً وعلى جنوبهم ويتفكرون في خلق السموات والأرض ) ، ( آل عمران 191 ) .- بل هناك دعوة لنتفكر في قصص الله ، و هو القصص الحق ، لتشويق المسلم صغيراً و كبيراً ،يقول الحق ، ( فاقصص القصص لعلهم يتفكرون ) ، ( الأعراف 176 ) .
فالقرآن الكريم من أهم المناشط لتنمية الذكاء لدى الأطفال ، ولم لا ؟ ، و القرآن الكريم يدعونا إلى التأمل و التفكير، بدءاً من خلق السماوات و الأرض ، و هي قمة التفكير و التأمل ، و حتى خلق الإنسان ، و خلق ما حولنا من أشياء ، ليزداد إيماننا ، و يمتزج العلم بالعمل .و حفظ القرآن الكريم ،و إدراك معانيه،و معرفتها معرفة كاملة ،يوصل الإنسان إلى مرحلة متقدمة من الذكاء ، بل و نجد كبار و أذكياء العرب و علماءهم و أدباءهم ، يحفظون القرآن الكريم منذ الصغر ، لأن القاعدة الهامة التي توسع الفكر و الإدراك ، فحفظ القرآن الكريم ، يؤدي إلى تنمية الذكاء ، و بدرجات مرتفعة .و عن دعوة القرآن الكريم للتفكير و التدبر و استخدام العقل و الفكر لمعرفة الله حق المعرفة ، بمعرفة قدرته العظيمة ، و معرفة الكون الذي نعيش فيه حق المعرفة ، و نستعرض فيما يلي بعضاً من هذه الآيات القرآنية ، التي تحث على طلب العلم و التفكر في مخلوقات الله ، و في الكون الفسيح.- قول الحق ، ( أن تقوموا لله مثنى وفرادى ثم تتفكروا ) ، ( سبأ الآية 46 ) ، و هي دعوة للتفكير في الوحدة ، و في الجماعة أيضاً .- و قوله عز وجل ، ( كذلك يبين الله لكم الآيات لعلكم تتفكرون ) ، ( البقرة الآية 219 ) ، و هي دعوة للتفكير في كل آيات و خلق الله عز وجل.- و في هذا السياق يقول الحق جل و علا ، ( كذلك يبين الله لكم الآيات لعلكم تتفكرون ) ، ( البقرة الآية 266 ) .- و قوله عز وجل ، ( كذلك نفصل الآيات لقوم يتفكرون ) ، ( يونس الآية 24 ) .- و أيضا ، ( إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون ) ، ( الرعد الآية 3 ) .- و قوله سبحانه و تعالى ، ( إن في ذلك لآية لقوم يتفكرون ) ، ( النحل11 ) .و يفرق الله بين المتفكرين و المستخدمين عقولهم ، و بين غيرهم ممن لا يستخدمون تلك النعم.- و يقول الحق سبحانه و تعالى ، ( أولم يتفكروا في أنفسهم ) ، ( الروم 8 ) .و هي دعوة مفتوحة للتفكير في النفس و المستقبل .- و هناك دعوة أخرى للتفكير في خلق السموات و الأرض ، و في كل حال عليه الإنسان ، فيقول المولى عز وجل ، (الذين يذكرون الله قياماً وقعوداً وعلى جنوبهم ويتفكرون في خلق السموات والأرض ) ، ( آل عمران 191 ) .- بل هناك دعوة لنتفكر في قصص الله ، و هو القصص الحق ، لتشويق المسلم صغيراً و كبيراً ،يقول الحق ، ( فاقصص القصص لعلهم يتفكرون ) ، ( الأعراف 176 ) .
تعليق