تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
السلام علىبنت محمد المصطفى.
السلام على بنت علي المرتضى.
السلام على بنت سيدة نساء العالمين.
ان السيدة زينب "عليها السلام " كرمات كثيرة أكتب لكم هذة الكرامة التي حدثت في باب السيدة الجليلة .
يروي هذه الكرامة أحد خدام حرم السيدة زينب "عليها السلام "يقول :بينما كانت جميع أبواب الحرم مقفلة
وقد انتهى وقت الزيارة لمقام السيدة "عليها السلام "واذا بزائر من البحرين أتى يحمل أبنته على يده وقد شارفت
على الموت جاء بها ليدخلها الى المقام السيدة "عليها السلام "لكنه فوجأ بالابواب مقفلة،فتوسل بالخدام أن يفتحوا له
الباب لكنهم امتنعوا لأنه يمنع منعا باتا فتح في غير موعده لكنه توسل بهم وصار ينادي يازينب أنا سائل على بابك
وأبنتي قرب منها الأجل وأريد شفاءها منك يابنت أمير المؤمنين وبقى يبكي على الباب هنا رق له قلب الخادم وقال
له أنا لا أستطيع أن أفتح الباب لكن باستطاعتي أن أعطيك مفتاح الباب وكان مفتاح الباب كبيرا" مايقارب عشرين
سنتمتر قال له خذه وأمسح على مريضتك ،يقول الخادم فأخذ الرجل المفتاح وصار يمسح على بدن ابنته والخدم
ينظرون اليه واذا بعد نصف ساعة قامت البنت وهي في تمام الصحة والعافية والكل ضج بالنداء يازينب يا قاضية الحاجات
قل الآن أنت حاجتك واعلم بعد قرأت القصة سوف تقضى بفضل السيدة الصابرة الجليلة أم المصائب زينب "عليها السلام "
وسوف أكتب لكم كرامة أخرى في موضوع آخر .
أدعو لي ....
اللهم صل على محمد وال محمد
السلام علىبنت محمد المصطفى.
السلام على بنت علي المرتضى.
السلام على بنت سيدة نساء العالمين.
ان السيدة زينب "عليها السلام " كرمات كثيرة أكتب لكم هذة الكرامة التي حدثت في باب السيدة الجليلة .
يروي هذه الكرامة أحد خدام حرم السيدة زينب "عليها السلام "يقول :بينما كانت جميع أبواب الحرم مقفلة
وقد انتهى وقت الزيارة لمقام السيدة "عليها السلام "واذا بزائر من البحرين أتى يحمل أبنته على يده وقد شارفت
على الموت جاء بها ليدخلها الى المقام السيدة "عليها السلام "لكنه فوجأ بالابواب مقفلة،فتوسل بالخدام أن يفتحوا له
الباب لكنهم امتنعوا لأنه يمنع منعا باتا فتح في غير موعده لكنه توسل بهم وصار ينادي يازينب أنا سائل على بابك
وأبنتي قرب منها الأجل وأريد شفاءها منك يابنت أمير المؤمنين وبقى يبكي على الباب هنا رق له قلب الخادم وقال
له أنا لا أستطيع أن أفتح الباب لكن باستطاعتي أن أعطيك مفتاح الباب وكان مفتاح الباب كبيرا" مايقارب عشرين
سنتمتر قال له خذه وأمسح على مريضتك ،يقول الخادم فأخذ الرجل المفتاح وصار يمسح على بدن ابنته والخدم
ينظرون اليه واذا بعد نصف ساعة قامت البنت وهي في تمام الصحة والعافية والكل ضج بالنداء يازينب يا قاضية الحاجات
قل الآن أنت حاجتك واعلم بعد قرأت القصة سوف تقضى بفضل السيدة الصابرة الجليلة أم المصائب زينب "عليها السلام "
وسوف أكتب لكم كرامة أخرى في موضوع آخر .
أدعو لي ....
تعليق