شفاعة النبي والة الازكياء (ع) و(ص) اجمعين

[يا سيد الشهداء]

ان النبي محمد هو الشفيع الاول قيل الانبياء جميعا
للنبي (ص) يوم القيامة 3 شفاعات
1-الشفاعة العظمى في اهل الموقف يوم القيامة يشفع لهم حتى يقضي بينهم وهذا هو المقام المحمود قال تعالى(ومن الليل فتجهد به نافلة لك عسى ان يبعثك ربك مقاما محمودا)
2-اما الثانية فهي الشفاعة في اهل الجنة حتى يدخلو الجنة فانهم لا يدخلون الجنة الا بشفاعتة (ص) فيشفع الى ربة فيؤذن لهم بدخول الجنة
3-اما الثالثة خاصة بعمة ابو طالب يشفع في عمة ابو طالب ان يخفف عنة العذاب فقط قال الرسول (انة وجد في غمرات النار فشفع له حتى صار في ضحضاح من النار )
بسبب ما حصل من نصرة النبي (ص) وتعبة وحمايتة (ص) ولكنة لا يخرج من النار ولكن يخفف عنة العذاب فقط

[تنفس الصباح]

الاخ الكريم (سيد الشهداء)
ان ما تفضلتم به بشفاعة النبي الاكرم واله صلوات الله وسلامه عليهم اجمعين ،للمؤمنين يوم القيامة ،هو جزء من عقيدتنا ،وما نؤمن به على ضوء ما جاءت به الروايات عن اهل البيت عليهم السلام.
ولكن شفاعته لعمه ابو طالب رضوان الله تعالى عليه ،فمعلوماتكم ليست على صواب ،لانه كان مؤمنا يخفي ايمانه ،ومات وهو مؤمن ،وما قيل عنه بانه مات كافرا ،وانه في ضحضاح من النار ،فهو زور من القول وبهتانا ،رموه به اعداؤه من بني امية ،ومن مبغضي ولده امير المؤمنين علي بن ابي طالب ،وهو حديث موضوع ارادوا به النيل من الامام المعصوم ،النسمة الطيبة من الشجرة الطيبة.
وفقكم الله ورزقكم شفاعة الحسين عليه السلام

[مهند السهلاني]

بسم الله الرحمن الرحيــــــم


وصلى الله على نبيه محمد واله الغر الميامين




مشاركة هادفة واختيار قيم من قبل حضرتكم الكريمة الاخت الفاضلة " ياسيد الشهداء " فاحسنتم وادام الله لكم التوفيق ورزقنا واياكم شفاعة نبيه محمد واهل بيته الطاهرين.


ملاحظـــة : إن الشفاعة الثالثة التي ذكرتموها هي مفتعلة الوجود ولاصحة لها، كما ان الحديث المذكور هو حديث مفتعل ومجعول ، اذ ان ابي طالب هو من عمالقة الايمان ، وخيرة المدافعين عن النبي الكريم فدافع عنه ونصره ونصر شريعته بيده ولسانه وقلبه ، وبولده الطهر الطاهر والقمر الزاهر اسد الله الغالب علي بن ابي طالب امير المؤمنين وسيد الموحدين عليهما سلام الله وسلام ملائكته المقربين والانبياء والصالحين ، حتى جاء على حد تعبير بعض النصوص الروائية ان ايمان ابي طالب عليه السلام لو جعل في كفة وايمان الخلائق في كفة اخرى لرجحت كفة ايمانه عليه السلام على الكفة الاخرى .


فقد جاء في كتاب ظلامة ابي طالب (عليه السلام) (لجعفر مرتضى العاملي) بما نقل من بقية الصادر أنه :


روى عبد العظيم بن عبد الله العلوي: أنه كان مريضاً، فكتب إلى أبي الحسن الرضا عليه السلام: عرفني يا بن رسول الله، عن الخبر المروي: أن أبا طالب في ضحضاح من نار، يغلي منه دماغه.

فكتب إليه الرضا عليه السلام: بسم الله الرحمن الرحيم: أما بعد، إن شككت في إيمان أبي طالب كان مصيرك إلى النار.


وكذلك بالإسناد إلى الكراجكي، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: يا يونس ما يقول الناس في أبي طالب؟!
قلت: جعلت فداك، يقولون هو في ضحضاح من نار، وفي رجليه نعلان من نار، تغلي منها أم رأسه.
فقال عليه السلام: كذب أعداء الله، إن أبا طالب من رفقاء النبيين، والصديقين، والشهداء والصالحين، وحسن أولئك رفيقا.


وفي رواية أخرى عنه عليه السلام: كذبوا. والله إن إيمان أبي طالب لو وضع في كفة ميزان، وإيمان هذا الخلق في كفة ميزان، لرجح إيمان أبي طالب على إيمانهم.

[يا سيد الشهداء]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة احسنتِ اختِ شكراً لكِ اخت تنفس الصباح انا لم اكن منتبهة على ذلك اشكركِ كثيراً على الرد

[يا سيد الشهداء]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة شكراً لك اخي المحقق احسنت انا لم اكن منتبهة على ذلك و شكراً لك على الرد اخي الكريم

[يا سيد الشهداء]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة احسنتِ اختِ شكراً لكِ اخت تنفس الصباح انا لم اكن منتبهة على ذلك اشكركِ كثيراً على الرد