تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم .......
(امشي وره اليبجيك ولا تمشي وره اليضحكك )(ح4)
معرفة البكاء
قد عرف البكاء منذ فجر التاريخ وارتبط بمشاعر الانسان ولا ننسى ان اول من بكى هو ابو البشرية ادم عليه السلام على ولده هابيل وحزن عليه حزنا كثيرا ورغم ان نسبة ممارسة البكاء تتفاوت بين كبر وصغر السن وبين جنس واخر انما هو شائع يشمل مختلف الاعمار والاجناس والبيئات ولعل من الخطأ الشائع ان يحسب البعض ان البكاء ماهو الا دليل على ضعف الانسان وتخاذلة احيانا ويعد البعض خذلان اويسبب خدش في صورة الشخصية او يمس كرامة الانسان لذا نلاحض ان الكثير من الناس يعيش في حالة من الكبت وكتمان المشاعر وعدم الاستجابة لدعوة الانفعالات الداخلية ولايتخلص من الامها لآنة يحسب ان البكاء عيب ودليل على الضعف في حين ان عملية البكاء وحتى التباكي احيانا هي لحاض تواجد الرقة وهي في الوقت ذاتة تنفيس عن الهموم الداخلية وتعبير حقيقي وطبيعي عما في داخل النفس وكثيرا ما ينصح العلماء بممارسة البكاء عند الانفعالات اومداهمة الاحزان من الماسي والنكبات والافصاح عنها وعدم كبتها لكي ترتاح النفس من الضغوط التي تتعرض لها ويقول الاطباء ان البكاء في مثل تلك الحالات مثلما يريح الفرد من جهة فهو يخلص الجسم من الكيماويات السامة التي تتكون نتيجة الضغوطات وفي الوقت نفسة فان الدموع تغسل العين وتنضفها من كل سم غريب وضاربها وهذا مايلاحضه الجميع ولايحتاج لتجربة فكل منا ما ان يدخل اي جسم غريب حتى بقدر الذرة يبدأ ذروف الدموع لاخراج ذلك الجسم الغريب، واما التحمل الذي هو فوق الطاقة وعدم الاستجابة لما تريده الانفعالات والمكابرة عن البكاء يؤدي ذالكلا الاصابة ويقول الاطباء البكاء يمنع من اصابة العين بقرح معدية .فنلاحض نسبة المصابين بهذا المرض من الرجال تفوق كثيرا نسبة المصابين من النساء وليس هذا المرض فحسب بال ان هنالك امراض كثير تزيد نسبة الاصابة اصابة الرجال فيها على نسبة اصابة النساء وذلك لان مستعدات للبكاء اكثر من الرجال لتاثرهُن بالمواقف ...
..............هناك تتمة ان شاء الله تعالى......................
السلام عليكم .......
(امشي وره اليبجيك ولا تمشي وره اليضحكك )(ح4)
معرفة البكاء
قد عرف البكاء منذ فجر التاريخ وارتبط بمشاعر الانسان ولا ننسى ان اول من بكى هو ابو البشرية ادم عليه السلام على ولده هابيل وحزن عليه حزنا كثيرا ورغم ان نسبة ممارسة البكاء تتفاوت بين كبر وصغر السن وبين جنس واخر انما هو شائع يشمل مختلف الاعمار والاجناس والبيئات ولعل من الخطأ الشائع ان يحسب البعض ان البكاء ماهو الا دليل على ضعف الانسان وتخاذلة احيانا ويعد البعض خذلان اويسبب خدش في صورة الشخصية او يمس كرامة الانسان لذا نلاحض ان الكثير من الناس يعيش في حالة من الكبت وكتمان المشاعر وعدم الاستجابة لدعوة الانفعالات الداخلية ولايتخلص من الامها لآنة يحسب ان البكاء عيب ودليل على الضعف في حين ان عملية البكاء وحتى التباكي احيانا هي لحاض تواجد الرقة وهي في الوقت ذاتة تنفيس عن الهموم الداخلية وتعبير حقيقي وطبيعي عما في داخل النفس وكثيرا ما ينصح العلماء بممارسة البكاء عند الانفعالات اومداهمة الاحزان من الماسي والنكبات والافصاح عنها وعدم كبتها لكي ترتاح النفس من الضغوط التي تتعرض لها ويقول الاطباء ان البكاء في مثل تلك الحالات مثلما يريح الفرد من جهة فهو يخلص الجسم من الكيماويات السامة التي تتكون نتيجة الضغوطات وفي الوقت نفسة فان الدموع تغسل العين وتنضفها من كل سم غريب وضاربها وهذا مايلاحضه الجميع ولايحتاج لتجربة فكل منا ما ان يدخل اي جسم غريب حتى بقدر الذرة يبدأ ذروف الدموع لاخراج ذلك الجسم الغريب، واما التحمل الذي هو فوق الطاقة وعدم الاستجابة لما تريده الانفعالات والمكابرة عن البكاء يؤدي ذالكلا الاصابة ويقول الاطباء البكاء يمنع من اصابة العين بقرح معدية .فنلاحض نسبة المصابين بهذا المرض من الرجال تفوق كثيرا نسبة المصابين من النساء وليس هذا المرض فحسب بال ان هنالك امراض كثير تزيد نسبة الاصابة اصابة الرجال فيها على نسبة اصابة النساء وذلك لان مستعدات للبكاء اكثر من الرجال لتاثرهُن بالمواقف ...
..............هناك تتمة ان شاء الله تعالى......................
تعليق