تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المجهول في حياتنا يعرقل الحركة نحو ايجاد طريق سوي على أبجديات ربما وربما كرامي عصفور بحجر يصيب أويخيب انما هي محاولة جادة في الحصول على كنز لايعلم ماأخفي فيه
عندما يطرق باب من الأبواب نتأمل وجود اجابة شافية تملأ القلوب فرحا وسرورا وان كان الشفاء مؤقتا لوجود مراحل أخرى بعد العروج أفضل وأريح وأدوم بل هو الخلود في نعيم لايزول أبدا
الخوف طارىء ووارد وربما التأن يسبب نوعا من الثقل أوسد الأبواب نحو الهدف من الحركة وبالتالي يبقى هناك ألم يراود القلب يل يعتصره وماأسرع الشيب ان بقيت الحال محلك سر وهذا هو الحال على كل حال
قد يبقى الإعجاب بزاوية رهن انفراج تلك الزاوية وقبولها والمشكلة جهلها بما أخفي وراء تلك الهمهمة القلبية التي راودت محياها دون علمها مما يحتاج لحاسة سادسة ان صح التعبير للكشف عن ذلك المجهول فربما هناك فرصة ضيعت على طريق واغتنموا الفرص فانها تمر مر السحاب
التوفيق الالاهي مشفوع بدعاء أسرع في الوصول الى تلك والدعاء يحتاج للحركة فهو حركة مشفوعة بتوكل والباقي على الله عز وجل فهو الأعلم بمصالح عباده انما الصبر مفتاح الفرج ومع الصبر تفتح الأبواب الأخرى ان سد هذا الباب
أجمل مافي الطريق دعاء مستجاب فهو بعين الله سبحانه وتعالى وقد ورد في قوله تعالى: (قُلْ مَا يَعْبَؤُاْبِكُمْ رَبِّى لَوْلاَ دُعَآؤُكُمْ فَقَدْ كَذَّبْتُمْ فَسَوْفَ يَكُونُ لِزَامَا(77)الفرقان
إن ما يعطي الوزن والقيمة والقدر عند الله هو الإِيمان بالله والتوجه إليه، والعبودية له
وفي الحديث المنقول عن الإمام الباقر(عليه السلام)، أنّه سُئِلَ:
(كثرة القراءة أفضل أو كثرة الدعاء»؟ فقال(عليه السلام):
«كثرة الدعاء أفضل وقرأ هذه الآية)
من هنا دعوة مستجابة يستبشر بها القلب بعد عناء ومشقة انتظار جدير أن تلقى صدى جميلا وفرحة لامثيل لها
أجمل مافي الموضوع همهمة بداية الطريق والتحول الى ذكر يلطف حرارة الموقف واطفاء نار المشقة والعناء وماشاء الله كان ومالم يشأ لم يكن 000
تحياتي 00
اللهم صل على محمد وآل محمد
الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المجهول في حياتنا يعرقل الحركة نحو ايجاد طريق سوي على أبجديات ربما وربما كرامي عصفور بحجر يصيب أويخيب انما هي محاولة جادة في الحصول على كنز لايعلم ماأخفي فيه
عندما يطرق باب من الأبواب نتأمل وجود اجابة شافية تملأ القلوب فرحا وسرورا وان كان الشفاء مؤقتا لوجود مراحل أخرى بعد العروج أفضل وأريح وأدوم بل هو الخلود في نعيم لايزول أبدا
الخوف طارىء ووارد وربما التأن يسبب نوعا من الثقل أوسد الأبواب نحو الهدف من الحركة وبالتالي يبقى هناك ألم يراود القلب يل يعتصره وماأسرع الشيب ان بقيت الحال محلك سر وهذا هو الحال على كل حال
قد يبقى الإعجاب بزاوية رهن انفراج تلك الزاوية وقبولها والمشكلة جهلها بما أخفي وراء تلك الهمهمة القلبية التي راودت محياها دون علمها مما يحتاج لحاسة سادسة ان صح التعبير للكشف عن ذلك المجهول فربما هناك فرصة ضيعت على طريق واغتنموا الفرص فانها تمر مر السحاب
التوفيق الالاهي مشفوع بدعاء أسرع في الوصول الى تلك والدعاء يحتاج للحركة فهو حركة مشفوعة بتوكل والباقي على الله عز وجل فهو الأعلم بمصالح عباده انما الصبر مفتاح الفرج ومع الصبر تفتح الأبواب الأخرى ان سد هذا الباب
أجمل مافي الطريق دعاء مستجاب فهو بعين الله سبحانه وتعالى وقد ورد في قوله تعالى: (قُلْ مَا يَعْبَؤُاْبِكُمْ رَبِّى لَوْلاَ دُعَآؤُكُمْ فَقَدْ كَذَّبْتُمْ فَسَوْفَ يَكُونُ لِزَامَا(77)الفرقان
إن ما يعطي الوزن والقيمة والقدر عند الله هو الإِيمان بالله والتوجه إليه، والعبودية له
وفي الحديث المنقول عن الإمام الباقر(عليه السلام)، أنّه سُئِلَ:
(كثرة القراءة أفضل أو كثرة الدعاء»؟ فقال(عليه السلام):
«كثرة الدعاء أفضل وقرأ هذه الآية)
من هنا دعوة مستجابة يستبشر بها القلب بعد عناء ومشقة انتظار جدير أن تلقى صدى جميلا وفرحة لامثيل لها
أجمل مافي الموضوع همهمة بداية الطريق والتحول الى ذكر يلطف حرارة الموقف واطفاء نار المشقة والعناء وماشاء الله كان ومالم يشأ لم يكن 000
تحياتي 00
تعليق