تويت
أيات قرآنية مجرّبة في قضاء الحاجات
1- نقل عن المقدّس الأردبيلي قدس سره :من قرء سورة الحمد مع الآيتين التاليتين لمدة عشرة أيام ،كل يوم احد عشرة مرة فيكون مجموع القرائه مأة وعشر مرات لكل مطلب كّلي وجزئي ،ولكل حاجة مجرب كثيراً ، ويستجاب له عاجلاً.
الآية الاُولى:{ثُمَّ أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُعَاسًا يَغْشَى طَائِفَةً مِنْكُمْ وَطَائِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنْفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَلْ لَنَا مِنَ الْأَمْرِ مِنْ شَيْءٍ قُلْ إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ يُخْفُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ مَا لَا يُبْدُونَ لَكَ يَقُولُونَ لَوْ كَانَ لَنَا مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ مَا قُتِلْنَا هَاهُنَا قُلْ لَوْ كُنْتُمْ فِي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلَى مَضَاجِعِهِمْ وَلِيَبْتَلِيَ اللَّهُ مَا فِي صُدُورِكُمْ وَلِيُمَحِّصَ مَا فِي قُلُوبِكُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ} [آل عمران : 154]
الآية الثانية :-(مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَاناً سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً) (الفتح 29 )
ثم يقول :رَبّ سَهّلْ ولا تُعَسّرْ عَلَيْنا يارَبّ يارَبّ يارَبّ
وذكره صاحب اللئالي المخزونة عن المحروم الاردبيلي أيضاً، وأضاف انه مقرون بالاجابة وقد جرب.
وقال العلامة الشيخ حسين البلادي رحمه الله نقلت التجربة على سرعة الاجابته.
2-تقرء هذه الآية (أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ )
في مجلس واحد اثني عشرة ألف مرة ، ثم تطلب حاجتك تقضى أنشاء الله تعالى
قال السيد أبو القاسم الاصفهاني رحمه الله في أبواب الجنان ما معناه :وقد جربت مرارا وكان فطاحل العلماء يواظبون عليها
واضاف :وان لم يمكنه اقتصر على مأة وعشرين مرة ولا بأس بالأشتراك في القراءة
حدثني السيد الجليل علي اكبر التبريزي انه جربها لحصول المهمات وقضاء الحاجات واضاف : وقد قرأتها وجماعة يبلغ عددنا اربعين انسانا ،قرأها كل واحد منا اثنى عشرة مرة لأمر وقد نجح
3- قال العلامة السيد علي خان رحمه الله يقرء سورة الاخلاص احدى وسبعين مرة ولا يتكلم بينهن فأنه مجرب يعني قضاء الحاجات ودفع البليات
4-قال العلامة المحدث الجليل السيد نعمة الله الجزائري طاب ثراه جاء في الحديث اذا كسد متاعك،او بقيت ابنتك ونحوها من راغب فيها فاقرء قوله (( إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَنفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلَانِيَةً يَرْجُونَ تِجَارَةً لَّن تَبُورَ )) سورة فاطر/آية29 . و قد جربها كثير من الاصحاب فكان الحال كما ذكرناه
5-ذكر المولى محمد حسن النائني في كشكوله عن بعض العلماء قال :رأيت في بعض مؤلفات بعض الاجلاء من اصحابنا انه ذكر :مما سمع من الثقاة ، وجرب في اكثر الاوقات لتسير المهمات وكشف الكربات وقضاء الحاجات وحصول السرور في جميع الاوقات قرائه سورة النصر ويس ، الى قوله ({وَكُلَّ شَيْءٍ أحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ)
عند الاستهلال في شهور السنوات،والحمد لله أولاً واخراً
وذكره العلامة الشيخ محمد باقر البيرجندي في فاكهة الذاكرين أيضاً
الظاهر أن المراد بشهور السنوات اما شهر محرم الحرام ، او اشهر رمضان المبارك من كل عام ،فان محرم اول السنة من جهه التاريخ وشهر رمضان اولها من حيث العبادات
6-تقرء عند مواجهه الانسان المقصود في قضاء الحاجة اربع عشرة مرة قوله تعالى وَلَمَّا دَخَلُوا مِنْ حَيْثُ أَمَرَهُمْ أَبُوهُمْ مَا كَانَ يُغْنِي عَنْهُمْ مِنَ اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا حَاجَةً فِي نَفْسِ يَعْقُوبَ قَضَاهَا وَإِنَّهُ لَذُو عِلْمٍ لِمَا عَلَّمْنَاهُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ
حدثني بها بعض الاخوان من الهاشميين ، وقال : قد جربتها مراراً
المصدر:
التحفة الرضوية في مجربات الإمامية
محمد الرضي الرضوي
1- نقل عن المقدّس الأردبيلي قدس سره :من قرء سورة الحمد مع الآيتين التاليتين لمدة عشرة أيام ،كل يوم احد عشرة مرة فيكون مجموع القرائه مأة وعشر مرات لكل مطلب كّلي وجزئي ،ولكل حاجة مجرب كثيراً ، ويستجاب له عاجلاً.
الآية الاُولى:{ثُمَّ أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُعَاسًا يَغْشَى طَائِفَةً مِنْكُمْ وَطَائِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنْفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَلْ لَنَا مِنَ الْأَمْرِ مِنْ شَيْءٍ قُلْ إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ يُخْفُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ مَا لَا يُبْدُونَ لَكَ يَقُولُونَ لَوْ كَانَ لَنَا مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ مَا قُتِلْنَا هَاهُنَا قُلْ لَوْ كُنْتُمْ فِي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلَى مَضَاجِعِهِمْ وَلِيَبْتَلِيَ اللَّهُ مَا فِي صُدُورِكُمْ وَلِيُمَحِّصَ مَا فِي قُلُوبِكُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ} [آل عمران : 154]
الآية الثانية :-(مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَاناً سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً) (الفتح 29 )
ثم يقول :رَبّ سَهّلْ ولا تُعَسّرْ عَلَيْنا يارَبّ يارَبّ يارَبّ
وذكره صاحب اللئالي المخزونة عن المحروم الاردبيلي أيضاً، وأضاف انه مقرون بالاجابة وقد جرب.
وقال العلامة الشيخ حسين البلادي رحمه الله نقلت التجربة على سرعة الاجابته.
2-تقرء هذه الآية (أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ )
في مجلس واحد اثني عشرة ألف مرة ، ثم تطلب حاجتك تقضى أنشاء الله تعالى
قال السيد أبو القاسم الاصفهاني رحمه الله في أبواب الجنان ما معناه :وقد جربت مرارا وكان فطاحل العلماء يواظبون عليها
واضاف :وان لم يمكنه اقتصر على مأة وعشرين مرة ولا بأس بالأشتراك في القراءة
حدثني السيد الجليل علي اكبر التبريزي انه جربها لحصول المهمات وقضاء الحاجات واضاف : وقد قرأتها وجماعة يبلغ عددنا اربعين انسانا ،قرأها كل واحد منا اثنى عشرة مرة لأمر وقد نجح
3- قال العلامة السيد علي خان رحمه الله يقرء سورة الاخلاص احدى وسبعين مرة ولا يتكلم بينهن فأنه مجرب يعني قضاء الحاجات ودفع البليات
4-قال العلامة المحدث الجليل السيد نعمة الله الجزائري طاب ثراه جاء في الحديث اذا كسد متاعك،او بقيت ابنتك ونحوها من راغب فيها فاقرء قوله (( إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَنفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلَانِيَةً يَرْجُونَ تِجَارَةً لَّن تَبُورَ )) سورة فاطر/آية29 . و قد جربها كثير من الاصحاب فكان الحال كما ذكرناه
5-ذكر المولى محمد حسن النائني في كشكوله عن بعض العلماء قال :رأيت في بعض مؤلفات بعض الاجلاء من اصحابنا انه ذكر :مما سمع من الثقاة ، وجرب في اكثر الاوقات لتسير المهمات وكشف الكربات وقضاء الحاجات وحصول السرور في جميع الاوقات قرائه سورة النصر ويس ، الى قوله ({وَكُلَّ شَيْءٍ أحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ)
عند الاستهلال في شهور السنوات،والحمد لله أولاً واخراً
وذكره العلامة الشيخ محمد باقر البيرجندي في فاكهة الذاكرين أيضاً
الظاهر أن المراد بشهور السنوات اما شهر محرم الحرام ، او اشهر رمضان المبارك من كل عام ،فان محرم اول السنة من جهه التاريخ وشهر رمضان اولها من حيث العبادات
6-تقرء عند مواجهه الانسان المقصود في قضاء الحاجة اربع عشرة مرة قوله تعالى وَلَمَّا دَخَلُوا مِنْ حَيْثُ أَمَرَهُمْ أَبُوهُمْ مَا كَانَ يُغْنِي عَنْهُمْ مِنَ اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا حَاجَةً فِي نَفْسِ يَعْقُوبَ قَضَاهَا وَإِنَّهُ لَذُو عِلْمٍ لِمَا عَلَّمْنَاهُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ
حدثني بها بعض الاخوان من الهاشميين ، وقال : قد جربتها مراراً
المصدر:
التحفة الرضوية في مجربات الإمامية
محمد الرضي الرضوي
تعليق