بسم الله الرحمن ارحيم
مما لا يخفى عليكم مكانت فاطمة الزهراء سلام الله عليها وعلو قدرها فهي أبتة لرسول الله صلى الله علية واله وسلم وكفى بذلك فخرآ
مقامها سلام الله عليها عند الله تعالى:-
ان من المقامات التي خصت بها سيدة النساء عليها السلام هو مقام الرضا أي ان الله يرضى لرضاها ويغضب لغضبها حيث جائت الكثير من الروايات الشريفة المأثورة عن رسول الله صلى الله علية واله وسلم واهل بيته تؤكد هذة المنقبة العظيمة للصديقة الشهيدة
وعن النبي (صلى الله علية واله وسلم) قال (يا فاطمة أن الله ليغضب لغضبك يرضى لرضاك ) وكذلك ما روي عنة أنة قال (يا فاطمة ابشري فلك عند الله مقام محمود تشفعين لمحبيك وشيعتك فتشفعين)
ويظهر لنا مقامها عند الباري عز وجل من خلال الحديث القدسي الذي يروى عن أهل البيت عن ألله تعالى حيث يقول (يا فاطمة وعزتي وجلالي وارتفاع مكاني لقد اليت على نفسي من قبل أن أخلق السماوات والارض بألفي عام ان لا اعذب محبيك ومحبي عترتك بالنار )
مقامها عند الملائكة:_في حديث طويل ******فقالت الملائكة الهنا وسيدنا لمن هذا النور الزاهر الذي قد اشرقت بة السماوات والارض ؟
فأوحى الله اليها هذا نور اخترعتة من نور جلالي اخترعتة للآمتي فاطمة أبنة حبيبي وزوجة وليي وأخو نبيي وابو حججي على عبادي اشهدكم ملائكتي اني قد جعلت ثواب تسبيحكم وتقديسكم لهذة المرأة وشيعتها ومحبيها الى يوم القيامة وهذا يعني أنها عليها السلام لها مقام النور الزاهر عند الملائكة فهم يعرفونها في السماء بالنور الزاهر الذي أزهرت السماوات والارض بنورة ولاجل ذلك سميت الزهراء
مقامها عليها السلام عند الانبياء:-مقامها عليها السلام عند الانبياء والنبي محمد صلى الله علية والة وسلم أما عند الانبياء فهذا ما يدل علية الحديث المأثور عن اهل البيت (ع) (ما تكاملت نبوة نبي من الانبياء حتى اقر بفضلها ومحبتها وهي الصديقة الكبرى وعلى معرفتها دارت القرون الاولى )حيث يظهر منهذا الحديث مقامها السامي فهي أم الاوصياء وأم لأمة والصديقة والراضية والمرضية والشهيدة والمحدثة والعالمة والعارفة والجليلة والمليحة والعابدة وأم ابيها والصائمة ومن نزل بها هل أتى ومن كان رسول الله يسميها البضعة ويستأذن عليها والصبورة والشكورة والمهضوم حقها فسروها بالعمل الصالح والقول السديد يرحمكم الله
مما لا يخفى عليكم مكانت فاطمة الزهراء سلام الله عليها وعلو قدرها فهي أبتة لرسول الله صلى الله علية واله وسلم وكفى بذلك فخرآ
مقامها سلام الله عليها عند الله تعالى:-
ان من المقامات التي خصت بها سيدة النساء عليها السلام هو مقام الرضا أي ان الله يرضى لرضاها ويغضب لغضبها حيث جائت الكثير من الروايات الشريفة المأثورة عن رسول الله صلى الله علية واله وسلم واهل بيته تؤكد هذة المنقبة العظيمة للصديقة الشهيدة
وعن النبي (صلى الله علية واله وسلم) قال (يا فاطمة أن الله ليغضب لغضبك يرضى لرضاك ) وكذلك ما روي عنة أنة قال (يا فاطمة ابشري فلك عند الله مقام محمود تشفعين لمحبيك وشيعتك فتشفعين)
ويظهر لنا مقامها عند الباري عز وجل من خلال الحديث القدسي الذي يروى عن أهل البيت عن ألله تعالى حيث يقول (يا فاطمة وعزتي وجلالي وارتفاع مكاني لقد اليت على نفسي من قبل أن أخلق السماوات والارض بألفي عام ان لا اعذب محبيك ومحبي عترتك بالنار )
مقامها عند الملائكة:_في حديث طويل ******فقالت الملائكة الهنا وسيدنا لمن هذا النور الزاهر الذي قد اشرقت بة السماوات والارض ؟
فأوحى الله اليها هذا نور اخترعتة من نور جلالي اخترعتة للآمتي فاطمة أبنة حبيبي وزوجة وليي وأخو نبيي وابو حججي على عبادي اشهدكم ملائكتي اني قد جعلت ثواب تسبيحكم وتقديسكم لهذة المرأة وشيعتها ومحبيها الى يوم القيامة وهذا يعني أنها عليها السلام لها مقام النور الزاهر عند الملائكة فهم يعرفونها في السماء بالنور الزاهر الذي أزهرت السماوات والارض بنورة ولاجل ذلك سميت الزهراء
مقامها عليها السلام عند الانبياء:-مقامها عليها السلام عند الانبياء والنبي محمد صلى الله علية والة وسلم أما عند الانبياء فهذا ما يدل علية الحديث المأثور عن اهل البيت (ع) (ما تكاملت نبوة نبي من الانبياء حتى اقر بفضلها ومحبتها وهي الصديقة الكبرى وعلى معرفتها دارت القرون الاولى )حيث يظهر منهذا الحديث مقامها السامي فهي أم الاوصياء وأم لأمة والصديقة والراضية والمرضية والشهيدة والمحدثة والعالمة والعارفة والجليلة والمليحة والعابدة وأم ابيها والصائمة ومن نزل بها هل أتى ومن كان رسول الله يسميها البضعة ويستأذن عليها والصبورة والشكورة والمهضوم حقها فسروها بالعمل الصالح والقول السديد يرحمكم الله
تعليق