بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلى على محمد وال محمد
فاطمة وازدياد العلم للانبيا ءوالاوصياء
فاطمة الحوراء الانسية الذي عجزه العلماء
عن معرفتها
مواكب الشعرا في رثا السيدة الزهرا
ان عظمة السيدةفاطمة الزهراء //عليها السلام //وفضائلهاومزاياها
ومصائبهاو ما رات من الضغط والكبت والاضطهاد كانت كافية لتهيج
العوطف الجياشة تجاهها فلاعجب اذا طفق الشعراء ينثرون مدىحهم
للسيدة فاطمةعجختلف اللغات – ويعبرون عن شعورهم وحبهم
ومودتهم اياها .وذلك حينماا هتزت ضمائر هم *فتفتحت قرائحهم
وفاضف احا سيسهم فطفقوا يث
نون على لسيدة فاطمة الزهراء احسن الثناءويرثونها باوجع الرثاء.
واي شاعر يشعر بالام السيدة فاطمة الزهراء ولايهيج شعوره واي
انسانيدرك مواهب السيدة فاطمة الزهراءومزاياهاولايعبرعن
مشرعرهالاانيكونشوره متحجرا0 اوادراكه معطلااو احاسيسه راكدة ة
جامدة ان جمال حياة السيدة فاطمة الزهراء ياخذ عججامع قلب كل حر
وكل قلب حرسليم 0ولقد كان اللشعراءمواقف مشكورة مذكورة تجاه
سيدتنافاطمة الزهراء واخص منهم شعراء القرون الاخيرة فلقد سجلوا
اروع ايات الولاء باجمل تعبير وصبوها في قالب النظم والقريض
مدحاورثاءوكفاهم بذلك ثمنا للجنة التي وعد المتقون0 فانك تجد الادب
الرفيع والمستوى الاعلى والتعبير الاجمل الارقى في كل بيت من
كل قصيدة وكان كل بيت منها هو بيت القصيدواليك طائفةمن باقات
الولاءالتي سجلها الشعراءفي ديوان التاريخ الخالد
فاطمة الزهراء
خطبتها عليها السلام قي المسجد
فلما اختار الله لنبيه صلى الله عليه واله وسلام
دار انبيائه وماوى اصفيائه
ظهرفيكم حسكة النفاق
وسمل جلباب الدين
ونطق كاظم الغاوين ونبع خامل الاقلين
وهذه فنيق المبطلين فخطر في عرصاتكم
واطلع الشيطان راسه من مغرزه هاتفا بكم
فالفاكم لدعوته مستجيبين
وللغرة فيه ملاحظين
ثم استنهضكم فوجدكم خفافا
واحمشكم فالفاكم غضابا
فوستمتم غير ابلكم
واوردتم غيرشربكم
هذاوالعهد قريب
والكم رحيب
والجرح لما يندمل
والرسولمايقبر
ابتدارا زعمتم خوف الفتنة
الا في الفتنة سقطوا وان جهنم لمحيطة بالكافرين
فهيهات منكم
وكيف بكم
وانى تؤفكون
وكتاب الله بين اظهركم
امورهظاهر
واحكامه زاهرة
واعلامه باهرة
وزواجره لائحة
واوامره واضحة
وقد خلفتموه وراء ظهوركم
ارغبة عنه تريدون
ام بغيره تحكمون
بئس للظالمين بدلا
ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الاخره من الخاسرين
ثم لم تلبثوا الا ريث ان تسكن نفرتها
ويسلس قيادها
ثم اخذتم تورون وقدتها وتهيجون جمرتها .
اللهم صلى على محمد وال محمد
فاطمة وازدياد العلم للانبيا ءوالاوصياء
فاطمة الحوراء الانسية الذي عجزه العلماء
عن معرفتها
مواكب الشعرا في رثا السيدة الزهرا
ان عظمة السيدةفاطمة الزهراء //عليها السلام //وفضائلهاومزاياها
ومصائبهاو ما رات من الضغط والكبت والاضطهاد كانت كافية لتهيج
العوطف الجياشة تجاهها فلاعجب اذا طفق الشعراء ينثرون مدىحهم
للسيدة فاطمةعجختلف اللغات – ويعبرون عن شعورهم وحبهم
ومودتهم اياها .وذلك حينماا هتزت ضمائر هم *فتفتحت قرائحهم
وفاضف احا سيسهم فطفقوا يث
نون على لسيدة فاطمة الزهراء احسن الثناءويرثونها باوجع الرثاء.
واي شاعر يشعر بالام السيدة فاطمة الزهراء ولايهيج شعوره واي
انسانيدرك مواهب السيدة فاطمة الزهراءومزاياهاولايعبرعن
مشرعرهالاانيكونشوره متحجرا0 اوادراكه معطلااو احاسيسه راكدة ة
جامدة ان جمال حياة السيدة فاطمة الزهراء ياخذ عججامع قلب كل حر
وكل قلب حرسليم 0ولقد كان اللشعراءمواقف مشكورة مذكورة تجاه
سيدتنافاطمة الزهراء واخص منهم شعراء القرون الاخيرة فلقد سجلوا
اروع ايات الولاء باجمل تعبير وصبوها في قالب النظم والقريض
مدحاورثاءوكفاهم بذلك ثمنا للجنة التي وعد المتقون0 فانك تجد الادب
الرفيع والمستوى الاعلى والتعبير الاجمل الارقى في كل بيت من
كل قصيدة وكان كل بيت منها هو بيت القصيدواليك طائفةمن باقات
الولاءالتي سجلها الشعراءفي ديوان التاريخ الخالد
فاطمة الزهراء
خطبتها عليها السلام قي المسجد
فلما اختار الله لنبيه صلى الله عليه واله وسلام
دار انبيائه وماوى اصفيائه
ظهرفيكم حسكة النفاق
وسمل جلباب الدين
ونطق كاظم الغاوين ونبع خامل الاقلين
وهذه فنيق المبطلين فخطر في عرصاتكم
واطلع الشيطان راسه من مغرزه هاتفا بكم
فالفاكم لدعوته مستجيبين
وللغرة فيه ملاحظين
ثم استنهضكم فوجدكم خفافا
واحمشكم فالفاكم غضابا
فوستمتم غير ابلكم
واوردتم غيرشربكم
هذاوالعهد قريب
والكم رحيب
والجرح لما يندمل
والرسولمايقبر
ابتدارا زعمتم خوف الفتنة
الا في الفتنة سقطوا وان جهنم لمحيطة بالكافرين
فهيهات منكم
وكيف بكم
وانى تؤفكون
وكتاب الله بين اظهركم
امورهظاهر
واحكامه زاهرة
واعلامه باهرة
وزواجره لائحة
واوامره واضحة
وقد خلفتموه وراء ظهوركم
ارغبة عنه تريدون
ام بغيره تحكمون
بئس للظالمين بدلا
ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الاخره من الخاسرين
ثم لم تلبثوا الا ريث ان تسكن نفرتها
ويسلس قيادها
ثم اخذتم تورون وقدتها وتهيجون جمرتها .
تعليق