إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الجري وراء الموضة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الجري وراء الموضة

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وال محمد

    أخطر ما في المسألة أن البعض أخذ يتبع ما يأتينا من الغرب أو بالأحرى من ( بلاد غير أسلامية بمصطلح الاسلام ) اتباع المستسلم الذي لايجد لنفسه وزناً ولا وجوداً ولاتأثراً ولا رأياً؟


    فربما تأتينا بعض ((الموديلات )) بما تأنفه أنفسنا أو لا يريحنا أو يبدو غريباً ...وبالرغم من ذلك نشتريه بأغلى الأثمان لا نتسابه الى المصمم الفلاني أو لأنه آخر موضه ، أو لأنه يحمل الشعار المشهور ؟

    لماذا ياأبنتي العزيزة كل هذا التصرفات التي لا تليق بالمسملة ؟

    نرى أن بعض الثياب لا ينبغي أن يكون سعرها أكثر من العشرة أو العشرين ، ولكنها ، وبسسب ماتقدم نسارع لاقتنائها بالمئة والمئة والخمسين .بمجرد أنه الموضه


    وربما كانت واسع أكثر من اللزوم ، أو ألوانها فاقعة او ضيقة لدرجة أعاقة التحرك ... فضلاً عن مخالفتها للشرع والخلق والعدات ...لكن ضعاف النفوس يرضخون لسلطان الموضة .

    عرف المصممون والمخططون كيف يستطيعون خداعنا بأرخص الاساليب .

    الآن ماذا برأيك هل نجرف وراء الشياطين من المصممين أم نلتزم بلباس الدين أريد اعرف رايكم ؟ ماهو الموضه ماهي بالنسبة لكم هل هي تفاخر بينكم على اجمل فستان اواحلى بنطرون ؟

    التعديل الأخير تم بواسطة الموالية للزهراء عليها السلام ; الساعة 07-05-2014, 11:14 AM. سبب آخر:
    السلام على الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين .

  • #2
    السلام عليكم اختي الغاليه مجانين الحسين : الموضوع جميل وكان لبد من ان يطرح احسنتي بارك الله فيكي

    هل أهل الفساد اصبحو قدوة لنا؟
    الآن أصبح أكثر مجتمعنا يتَّبع بشكل أساسي عارضات الأزياء، وما يسمّى «بالفنانين»، والمذيعات.
    وبعض عروض الأزياء، كما نشهد جميعاً، أصبحت عروضاً للأجساد أكثر منها عروضاً للباس والزي، فترى بعض الأشكال والخياطات غير الصالحة أصلاً للبسها أو الخروج بها من المنزل أو التزيي بها في العمل، لكنَّها تُعرض بهدف الإغراء والفتنة والشهرة والابتذال.
    وعلى كل حال متى كان هؤلاء يضعون لنا أُسُس وشروط ما نلبس وكيف؟!
    ومَنْ خوَّلهم بذلك
    اكيد لاننجرف وراء اهل الكفر

    ناد عليا مظهر العجائب تجده عونا لك في النوائب كل هما وغما سينجلي بولايتك يا علي يا علي يا علي..

    تعليق


    • #3
      بسم الله الرحمن الرحيم
      اللهم صل على محمد وال محمد


      السلام عليكم أختي الغالية "رياض الجنة "

      شكراً على المرور الكريم والرد الاكرم الذي زاد من اهمية الموضوع.

      نعم يالغالية اصبحت الموضة هوس الناس .

      جزاك الله خيرالجزاء .
      اتنمى لك الموفقية .

      السلام على الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين .

      تعليق


      • #4


        أضرار تتبع الموضة




        للموضة أضرار واضحة للعيان، لا يجهلها عاقل, ونجمل فيما يلي: أهم هذه الأضرار وأشدها على المرأة، وانعكاساتها على المجتمع:.

        1- انتشار الجنس: فما تجلب الموضة وتتبع الأزياء إلا كل ما هو مناقض للحشمة والستر ، فهذه الموضة تتبع أخس الأساليب في الإغواء والإغراء، فتظهر الفتن، وتدمر الآداب، مما يؤدي إلى انتشار الجنس، الذي يعتبر نقطة تحول في فساد المجتمع، والرسول صلى الله عليه وآله وسلم يقول
        ((اتقوا الدنيا واتقوا النساء فإن أول فتنة بني إسرائيل كانت في النساء))
        ،
        فالمرأة المتتبعة لكل ناعق، للتفسخ والانحلال، هي المنعطف الخطير في انحراف المجتمع، والنزول به إلى الهاوية، وما ذاك إلا لأنها نصف المجتمع الآخر .

        2- كثرة الاختلاط:بعض النساء المتتبعات للموضة يسعين جاهدات لكي يطَّلع عليهن الرجال ، فتسعى الواحدة إلى ارتياد الأماكن العامة والأسواق، لكي تنظر إلى نظرات الرجال وتلميحاتها، وهمساتهم وغمزاتهم، مما يجعلها تشعر بنشوة تحقيق الهدف في لفت الأنظار إليها، بلبس ما هو جديد، أو قل واكبت الموضة. وما المتوقع عندما يحدث مثل هذا الاختلاط بهذا اللباس الفاضح، أو النقاب الواسع، أو المشية المتكسرة، أو اللفظة المائعة، أو غير ذلك من صاحبات الهوى الفاتن، والمتلاعبات بعقول بعض الرجال، والنتيجة ماذا تتوقع أكيد فساد النفوس؟ وخبث الطوايا ؟ وضياع الأعراض ؟ وتهدم البيوت؟ وشقاء الأسر ؟ وانتشار الجريمة؟!!

        3- تهدم الأمم ، واندثار الحضارات:
        إن الانحراف الخلقي الذي تجلبه الموضة إنما هو شرارة خطر، تحرق المجتمع، وتهدم الأمة بأسرها، فما المصير المنتظر لأمة نساؤها متفسخات منحلات أخلاقياً؟! ومازالت دروس التاريخ بين أيدينا ، وتجارب الأمم تبحث عن من ينظر إليها بعين البصيرة والعظة، فالسعيد من وعظ بغيره، والشقي من وعظ بنفسه، فهذه حضارة اليونان والرومان غابتا في أسفل سافلين، عندما غرقوا في الشهوات، انتشر بينهم العري والتفسخ، ودور العهر والخنا، وما سبب تفكك الاتحاد السوفييتي إلا بعد ذاك، وما غابت شمس الأندلس وضاعت إلا بعد الغرق في الترف والملذات، وما استسلم الجيش الفرنسي أمام جيش الألمان خلال أسبوعين، إلا للانغماس في الشهوات، والانكباب على اللذات .

        4- الأضرار الصحية: الأمر لم يعد خافياً على كل صاحب عقل حصيف، والأبحاث الطبية أثبتت كثيراً من الأمراض، التي تتعرض لها النساء بسبب تتبع الموضة في كل مجال، دون النظر إلى العواقب. .

        5- الأضرار النفسية: إن المرأة المتتبعة للموضة لا تخلو من حالين، من حيث الحالة النفسية لها:

        أولاً : إما أن تحاول لبس أحدث الموديلات، وآخر الصيحات من الموضة، وبذلك تحاول لفت انتباه الرجال، أو التعالي والتفاخر عند زميلاتها، وهذا مرض قلبي اسمه (حب الظهور)، فإن رأت أن أحداً لم يلق لها بالاً، وأنهن لم يحزن على ما حازت عليه، حقرتهن، وازدرتهن، وتكبرت عليهن، وهنا تقع في مرض نفسي آخر وهو التكبر.

        ثانياً : وإما إن كانت من نساء سبقنها في هذا المضمار، امتلأت نفسها غيظاً وحسداً عليهن، وأصابها غم وحسرة وحزن ، فتجدها مترددة بين هذه الأمراض النفسية، التي تفتك بالقلب، وتورث الضعف في النفس والعقل، وإذا أخذنا مثالين بسيطين على ما يورثه اللباس والمكياج من أضرار نفسية، فإليك بعض مقولات علماء الاختصاص في ذلك: في بحث قام به علماء النفس حديثاً، أكدوا فيه أن اللباس القصير يسبب خوفاً، ووصفوا المرأة التي ترتدي الملابس القصيرة بأنها امرأة غير مستقرة ، وأن عواطفها لم تنضج بعد، كما تؤكد الأبحاث أن الملابس القصيرة تدل على طفولية مرتديتها، وسطحية عقلها.

        أما المكياج: فيقول الدكتور نيقولاس باينغ:

        إن المرأة تغيب لبعض الوقت في المساء، لمدة نصف ساعة، ثم تعود وقد أخفت وجهها خلف الأصباغ، فإذا كانت المرأة قلقة على مظهرها إلى هذا الحد، فإنها عندئذ قد تسبب لنفسها مرضاً عصبياً (نفسياً).

        أما اللواتي لا يستخدمن المكياج، فإنهن أكثر ارتياحاً نفسياً، وأكثر ثقة في أنفسهن .
        طبعاً هذا الكلام للمتبرجات أو اللواتي يتبرجن لغير أزواجهن

        فهذه مقولات بعض علماء الدنيا، إذا كانت لا تستجيب لأقوال علماء الشرع ،
        ثم اعلمي أن الانصراف إلى هذه
        التفاهات، والغرق في هذه المستنقعات، تتأكد معها الهزيمة النفسية الكبرى ، حتى تصبح الدنيا أكبر همها، والله المستعان. ثم ناحية أخرى، من لا تتبع الموضة تهاجم من قبل المتبعات للموضة، وتواجه الاتهام بأنها قروية ريفية، مما يسيء إلى نفسيتها.

        6- الأضرار المادية: من أين نبدأ في هذه النقطة، التي هي أساس لكل شر، فهل نتكلم عن الإنفاق على تصنيع هذه الأمور الذي بلغ الميليارات من الدولارات ؟

        أم نتكلم عمَّا ينفقه النساء من مبالغ خيالية في استعمال هذه المستحضرات، أو إحضار آخر الموديلات، أو تفصيلها من الملابس أو العباءات، أو الأحذية وغيرها الكثير ؟

        أم نتكلم عن أثقال كاهل الزوج، أو ربّ الأسرة في المصروفات، من أجل اللهاث وراء ذلك الغثاء، وتقليد الأصدقاء والأعداء ؟

        أم نتكلم عن حال المسكين الذي يستدين من أجل تلبية رغبات الزوجات والبنات؟

        مشاهد ليس فيها مبالغة، ولكنّها مع الأسف هي الحقيقة المرّة، التي تعيشها بعض الأسر والعائلات، والمرأة التي تبتز زوجها تعرف كيف تخرج منه المال، ألسن هنّ ذوات الكيد العظيم .

        فمثلاً: تجدها تواظب على ارتداء الملابس القديمة أمام زوجها، لتوهمه مع مرور الزمن أنها بحاجة إلى ملابس جديدة، رغم أن عندها ما يملأ خزانة ثيابها أو يزيد، ومع ذلك تجد نفس النغمة تتكرر، إنها لا تملك شيء .
        وعلى ذلك فَقِس جميع الأمور، من أدوات تجميل، أو أحذية، أو حقائب أو غيرها،

        والسؤال الذي يطرح نفسه: ما مصير تلك الملابس المكدّسة في الدواليب؟ وما مصير كل قديم لديها؟

        7- زوال حياء المرأة وانعدامه: وهو سر أنوثة المرأة، وسبب ميل الرجل إليها.

        8- البرود : بسبب كثرة اللقاءات والنظرات.

        9- تفكك الأسرة : إذ ربما تعرضت المرأة لخيانة زوجها، بسبب امرأة متبرجة أو العكس.

        10- الإعراض عن الزواج : وذلك لأن الرجل سيشك في النساء والمتبرجات، كما أنه سيضع مواصفات عالية لخطيبته، لكثرة ما يرى من المتبرجات، فهو يريد خطيبته كعيون فلانة، وقوامها كفلانة، وغيرها من الصفات، مما لا يمكن أن تجمع في امرأة واحدة.

        11- الموضة هدم للمجتمع الإسلامي ، ومحو للشخصية الإسلامية: إن متّبعة الموضة غالباً ما تكون متبرجة ، وتأنف من اتّباع تعاليم الإسلام الواجبة، كالقرار في البيت ، وعدم الخروج إلا للضرورة، أو بإذن الزوج وغير ذلك ، فأصبحنا نفتقد المجتمع المسلم، والبيت الإسلامي، حتى أصبح المعروف منكراً والمنكر معروفاً، وأضحى الاستنكار والاستغراب لمن التزم بالصورة الصحيحة لبناء البيت المسلم.
        فتجد الرجل محاصراً بالنسوة المتبرجات والمتموضات في كل مكان في الطرق العامة، ووسائل المواصلات ، والأسواق ، والمستشفيات ، وجميع المرافق المختلفة، فتجد صاحب القلب السليم ، والنظر العفيف، لا يستطيع الحفاظ على كيانه الإسلامي الصحيح، فيهرب بنفسه قبل أن يصيب قلبه الخلل، فتغريه صاحبة الأحداق، أو كاشفات الساق، فمثل هذه الصورة تعتبر شاذة، في مجتمع يحب تطبيق الشخصية الإسلامية ، وبناء المجتمع الإسلامي ، فهؤلاء النسوة يستطعن جر المجتمع بأسره بعيداً عن الدين. إذن لا يتحقق بناء المجتمع الإسلامي إلا بستر المرأة أولاً ، وإلزامها بالحجاب الكامل ، فتلك هي عملية التطهير الأولى للمجتمع: ((ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ)) .


        12- الموضة تقليد أعمى للكفرة والأعداء: كفى بالموضة قبحاً أنها تصدر عن أعداء ديننا ، وبتنفيذ ما يرمون إليه، يتحقق لهم القضاء على حصانة مجتمعاتنا الإسلامية.

        ومع الأسف، ما زال بعض أصحاب النظرة السطحية يرون أن تقليد أوروبا في التبرج والاختلاط والانحلال يحقق للأمة قوة مثل أوروبا، وهذه سذاجة واضحة، وسطحية في التفكير، ونظرة الضعيف للقوي، ولينظروا إلى أصحاب القرون الفاضلة، ما الذي أوصلهم إلى ذُرا المجد، وكيف بلغوا مشارق الدنيا ومغاربها، وما حال النساء المسلمات في ذلك الزمان.

        13- الموضة تؤدي إلى هضم الحقوق الزوجية: تذكر إحدى النساء أن لها شقيقة متزوجة، وكانت لا تسمح بإعطاء زوجها حقّه من المعاشرة الزوجية، إلاّ نظير مبلغ معين من المال، لتشتري ما يعجبها من الأزياء والموضات، وظلت على هذا المنوال حتى سئم منها زوجها، فتزوج بأخرى، وعاقب الله تلك المرأة بمرض نفسي في نهاية الأمر‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍ ‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍!!
        فهل ترضى امرأة مسلمة عاقلة أن يصبح حالها مع زوجها كالبغايا والمومسات، اللاتي يعاشرن الرجال نظير مبلغ من المال ؟‍‍‍‍!!‍‍
        كيف تحرم المرأة زوجها الذي هو أعظم الناس حقَّاً عليها، من حق فرضه الله له وأوجبها أن تطيعه فيه ؟

        أين المودة والرحمة التي ستثمرها تلك العلاقات المبنيّة على مبدأ الطمع والمساومة ؟؟!
        وكل ذلك من أجل عرض دنيوي زائل ، وإرضاء لهوى النفس في اقتناء موضات ليست بحاجة إليها.

        قال رسول الله- صلي الله عليه وآله وسلم- : ((إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فلم تأته، فبات غضبان عليها، لعنتها الملائكة حتى تصبح )) .
        وعن أبي عباس، أن رسول الله صلي الله عليه وآله وسلم- قال :
        ((اطَّلعتُ في النار، فإذا أكثر أهلها النساء، يكفرن العشير، لو أحسنت إلى إحداهن الدهر، ثم رأت منك شيئاً قالت: ما رأيت منك خيراً قطُّ ))

        15- الموضة تؤدي إلى انقلاب الفطرة والموازين: واقصد بذلك عندما تتشبه المرأة المتتبعة للموضة بالرجال، وهذه مكيدة من أعداء الدين، يحاولون القضاء على الفوارق الطبيعية بين الذكور والإناث، فمن صيحات حق المساواة بالرجال، إلى محاولة تقمّص شخصيته، ليتحقق لدى ذاتها ـ على أقل تقدير ـ هذا الحق ، فتخرج بعض الموضات التي لا تكون إلاّ للرجال، وإذا بالعارضة والمصمم يطرحها للنساء، فتخرج المرأة مسترجلة في الزيّ والحركات والتصرفات، وأحيانا في تضخم الصوت، وكأنها تعترض على من خلقها، لماذا جعلها امرأة ؟

        نعوذ بالله من الخذلان. وقد طلعن بعض الفتيات في الجامعات في زمن قريب، بمظهر مخزي وغريب، وذلك عندما قُمْن بالتشبه ببعض الرجال في حلق شعر الرأس تماماً أو بعضه، فظهرت تلك الأشكال المقززة، التي لا يرضاها إلا من فقد عقله، ولكن تحت اسم الموضة.

        ورد عن ابن عباس قال (( لعن رسول الله- صلى الله عليه وآله وسلم- المتشبهين من الرجال بالنساء ، والمتشبهات من النساء بالرجال)) .
        وعنه أيضاً قال: ((لعن رسول الله- صلى الله عليه وآله وسلم- المخنثين من الرجال والمترجِّلات من النساء)) .


        منقول بتصرف





        كل الشكر لكِ اختنا الكريمة مجانين الحسين

        على تسليطك الضوء على هكذا مواضيع مهمة للنقاش

        موفقة إن شاء الله تعالى

        وننتظر أبداعكم الجديد

        أعتذر عن التأخير بالرد
        لأنني كنت بصحة غير جيدة

        تقبلي ردي ومروري







        وأسألكم الدعاء
        التعديل الأخير تم بواسطة الموالية للزهراء عليها السلام ; الساعة 07-05-2014, 11:09 AM. سبب آخر:















        تعليق

        يعمل...
        X