الفائدة:4 (كون القرآن قد جُمع في زمن النبي لاغير)
انّ ما ورد عن أهل البيت عليهم الصلاة والسلام ليدلّ على وجود هذا القرآن، بنصّه المتداول المتواتر، منذ عهد الرسالة وعلى طول الخطّ، حتّى اليوم. فحديثُ الثقلين المتواتر بين المسلمين، والمتّفق عليه بين الفرق الإسلاميّة، دليلٌ واضحٌ على وجود القرآن مجموعا في (كتاب) خلّفه النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم وأشار إليه.راجع(دفاع عن القران الكريم - ج 1 : ص 18) السّيد الجلالي،وعليه فالقول بجمع القرآن في غير زمانه(ص) ضعيف.
انّ ما ورد عن أهل البيت عليهم الصلاة والسلام ليدلّ على وجود هذا القرآن، بنصّه المتداول المتواتر، منذ عهد الرسالة وعلى طول الخطّ، حتّى اليوم. فحديثُ الثقلين المتواتر بين المسلمين، والمتّفق عليه بين الفرق الإسلاميّة، دليلٌ واضحٌ على وجود القرآن مجموعا في (كتاب) خلّفه النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم وأشار إليه.راجع(دفاع عن القران الكريم - ج 1 : ص 18) السّيد الجلالي،وعليه فالقول بجمع القرآن في غير زمانه(ص) ضعيف.
تعليق