الى من جعلوا الإجتهاد في البدع والقياس{امالي الطوسي ص17}:رجعنا مع رسول الله {ص} قافلين من تبوك فقال لي في بعض الطريق :ألقوا لي الاحلاس والاقتاب ،ففعلوا فصعد رسول الله {ص}فخطب فحمد الله وأثنى عليه بما هو أهله، ثم قال:معاشر الناس!..مالي إذا ذُكرآل إبراهيم{ع} تهللت وجوهكم،وإذاذُكرآل محمد كأنمايُفقأ في عيونكم حب الرمان ؟..فوالذي بعثني بالحق نبيا،لوجاء أحدكم يوم القيامة بأعمال كأمثال الجبال ،ولم يجئ بولاية علي {ع} لأكبه الله عز وجل في النار.
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
لاتقُبل ولن تقبل الاعمال إلا بالولاية
تقليص
X
تعليق