بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
بدايةً أقول أن على الأم والأب في مثل هذا الزمان أن يكونوا حذرين فزماننا هذا لا يشبه بقية الأزمان في شئ فكل ما فيه ضد الطبيعي والمألوف أنا ممن يراقب
أطفاله حين متابعتهم للتلفاز فصُدمت لأكثر من مرة بوجود أشياء في الحقيقة هي من المعتقدات الماسونية {عُباد الشياطين} وفيها وجدت تمهيد وترغيب في
شخصية الأعور الدجال ذو العين الواحدة كما هو معروض في الأفلام الكارتونية إضافةً للقطات التي تثير غرائز الطفل وتلفت إنتباهه الى أمور ليست من عمره
فنجد شخصية فتاة كارتونية تلبس لبساً لايمكن للأم المسلمة أن تسمح لأبنها بأن يرى مثل هذه الملابس معلقةً حتى لاملبوسة وحيث أني من المتابعين
لهذه الأمور فقدعرفت بأن آخر البحوث أثبتت أن كل ما يُعرض في التلفازليس مخصصا لمجتمعنا بل هوخاص بالبلدان الأوربية التي يكون فيها الفساد حالة طبيعية
والإجرام حالة مكملة ومتممة لمجتمعاتهم وإنما عُرض في بلداننا لأن المخطط كبير جدا فالغرب يريدون قتل الغيرة العربية والحياء وتبديل المعتقدات الإسلامية
فهم لايستعملون السلاح الرشاش أو المدافع وإنما سلاحهم فكري دقيق وهو غسل الأدمغة وهذا مانراه الآن فمن خلال مايراه الشباب والأطفال أصبح هناك
إنقلاب فكري فقدأصبح شبابنا غربيالابل أصبح لايبالي أحرامٌ فعله أم لا فأصبح يتشبه بالنساء وجل مايهتم به كيف تكون تسريحة شعره اليوم هل هوجميل؟
وأصبحت الغيرة التي توارثوها من مولاهم أبو الفضل العباس من الذكريات ومن الأمور القديمة التي صارت غريبة ومرفوضة وصارألأطفال لايلعبون إلا بالسلاح
والمعارك وسيلحقون مستقبلا بمن سبقهم فيصيرون أما نساء أو مجرمين هذا أذا لم يبادر الأبوين بنجدتهم أما الهدف الثاني لهذه المخططات فهو جعل الشاب
الذي كان طفلا ونمى على طريقتهم بأن يجعلوه لاحول ولاقوة ضعيف لايستطيع درء أبسط مايتعرض اليه من الاخطار{ونحن نتمنى أن يكونوا أنصاراً}والهدف الآخر
هو التجارة ولايبالون بالطفل العربي يموت أو يغرق في بحور الظلمات المهم جيوبهم عامرة والكلام كثير ومخيف حول هذه المخططات لكن نكتفي بالتنبيه
والحليم تكفيه الإشارة.
الحمد لله والصلاة والسلام على خير خلقه محمد(صل الله عليه واله وسلم )
اللهم صل على محمد وال محمد
بدايةً أقول أن على الأم والأب في مثل هذا الزمان أن يكونوا حذرين فزماننا هذا لا يشبه بقية الأزمان في شئ فكل ما فيه ضد الطبيعي والمألوف أنا ممن يراقب
أطفاله حين متابعتهم للتلفاز فصُدمت لأكثر من مرة بوجود أشياء في الحقيقة هي من المعتقدات الماسونية {عُباد الشياطين} وفيها وجدت تمهيد وترغيب في
شخصية الأعور الدجال ذو العين الواحدة كما هو معروض في الأفلام الكارتونية إضافةً للقطات التي تثير غرائز الطفل وتلفت إنتباهه الى أمور ليست من عمره
فنجد شخصية فتاة كارتونية تلبس لبساً لايمكن للأم المسلمة أن تسمح لأبنها بأن يرى مثل هذه الملابس معلقةً حتى لاملبوسة وحيث أني من المتابعين
لهذه الأمور فقدعرفت بأن آخر البحوث أثبتت أن كل ما يُعرض في التلفازليس مخصصا لمجتمعنا بل هوخاص بالبلدان الأوربية التي يكون فيها الفساد حالة طبيعية
والإجرام حالة مكملة ومتممة لمجتمعاتهم وإنما عُرض في بلداننا لأن المخطط كبير جدا فالغرب يريدون قتل الغيرة العربية والحياء وتبديل المعتقدات الإسلامية
فهم لايستعملون السلاح الرشاش أو المدافع وإنما سلاحهم فكري دقيق وهو غسل الأدمغة وهذا مانراه الآن فمن خلال مايراه الشباب والأطفال أصبح هناك
إنقلاب فكري فقدأصبح شبابنا غربيالابل أصبح لايبالي أحرامٌ فعله أم لا فأصبح يتشبه بالنساء وجل مايهتم به كيف تكون تسريحة شعره اليوم هل هوجميل؟
وأصبحت الغيرة التي توارثوها من مولاهم أبو الفضل العباس من الذكريات ومن الأمور القديمة التي صارت غريبة ومرفوضة وصارألأطفال لايلعبون إلا بالسلاح
والمعارك وسيلحقون مستقبلا بمن سبقهم فيصيرون أما نساء أو مجرمين هذا أذا لم يبادر الأبوين بنجدتهم أما الهدف الثاني لهذه المخططات فهو جعل الشاب
الذي كان طفلا ونمى على طريقتهم بأن يجعلوه لاحول ولاقوة ضعيف لايستطيع درء أبسط مايتعرض اليه من الاخطار{ونحن نتمنى أن يكونوا أنصاراً}والهدف الآخر
هو التجارة ولايبالون بالطفل العربي يموت أو يغرق في بحور الظلمات المهم جيوبهم عامرة والكلام كثير ومخيف حول هذه المخططات لكن نكتفي بالتنبيه
والحليم تكفيه الإشارة.
الحمد لله والصلاة والسلام على خير خلقه محمد(صل الله عليه واله وسلم )
تعليق