إشكالية حكم الإمام المهدي عجل الله فرجه بشريعة داود ؟
فيدعي هؤلاء ان الروايات تصرح بان المهدي الشيعي يحكم بحكم نبي اليهود داوود
ولكي نستوعب هذا المطلب جيداً
المحور الاول: الدين واحد ام متعدد ودور الشرائع في الدين.
المحور الثاني: اعتقاد الشيعة الامامية بعصمة الانبياء والائمة ..
المحور الثالث: النسخ في الشرائع وهل شريعة من قبلنا شريعةٌ لنا؟ ..
المحور الرابع: روايات واقوال أبناء العامة في هذا الباب.
المحور الخامس: روايات حكم الإمام المهدي بحكم داوود ومحل التشبيه فيها وتفسيرات عند العلماء
المحور السادس: اقوال علماء ابناء العامة في حكم القاضي بعلمه .
المحور الاول:
الدين واحد ام متعدد وهل الشريعة التي يجيء بها اصحاب الشرائع تختلف عن المفردات العامة للدين بمعنى هل أن صاحب كل شريعة من الانبياء عندما يأتي بشريعة هي مناقض لشريعة غيره من الانبياء.
الآيات القرآنية التي تثبت أن الدين هو واحد عند الله ..
1/ قال تعالى: { إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الإِْسْلامُ } .
2/ قال تعالى: {وَوَصَّى بِها إِبْراهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يا بَنِيَّ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفى لَكُمُ الدِّينَ .. }.
3/ قال تعالى: { إِنَّا أَوْحَيْنا إِلَيْكَ كَما أَوْحَيْنا إِلى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنا إِلى إِبْراهِيمَ وَإِسْماعِيلَ وَإِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَْسْباطِ وَعِيسى وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهارُونَ وَسُلَيْمانَ وَآتَيْنا داوُدَ زَبُوراً } .
4/ قال تعالى: { ما كانَ إِبْراهِيمُ يَهُودِيًّا وَلا نَصْرانِيًّا وَلكِنْ كانَ حَنِيفاً مُسْلِماً }
فجميع الانبياء الذين بعثوا إلى الإمم والشعوب إنما بعثوا باركانٍ للدين قد اتفقت عليها جميع الانبياء
والذي ننتهي إليه من خلال جملة ما تقدم من آياتٍ محكمات ان دين الله تعالى منذ ان بدأ الخليقة وكلف العباد إلى أن يرث الله تعالى الارض ومن عليها هو دين واحد وليس هو إلا دين الإسلام الذي جاء به وبشر به وآمن به جميع من ارسل الله تعالى من انبياء ورسل واولياء وائمة وعباد.
الآيات القرآنية التي تذكر داود a ..
1/ قال تعالى : { وَلَقَدْ فَضَّلْنا بَعْضَ النَّبِيِّينَ عَلى بَعْضٍ وَآتَيْنا داوُدَ زَبُوراً }
2/ قال تعالى: { وَكُلاًّ آتَيْنا حُكْماً وَعِلْماً وَسَخَّرْنا مَعَ داوُدَ الْجِبالَ يُسَبِّحْنَ وَالطَّيْرَ }
3/ قال تعالى : {يا داوُدُ إِنَّا جَعَلْناكَ خَلِيفَةً فِي الأَْرْضِ }
فهذه المرتبة العظيمة التي رتب الله تعالى بها داوود عليه السلام يجب علينا أن نأخذها بعين الاعتبار عندما نريد أن نتكلم عن شخصية هذا النبي العظيم.
فيدعي هؤلاء ان الروايات تصرح بان المهدي الشيعي يحكم بحكم نبي اليهود داوود
ولكي نستوعب هذا المطلب جيداً
المحور الاول: الدين واحد ام متعدد ودور الشرائع في الدين.
المحور الثاني: اعتقاد الشيعة الامامية بعصمة الانبياء والائمة ..
المحور الثالث: النسخ في الشرائع وهل شريعة من قبلنا شريعةٌ لنا؟ ..
المحور الرابع: روايات واقوال أبناء العامة في هذا الباب.
المحور الخامس: روايات حكم الإمام المهدي بحكم داوود ومحل التشبيه فيها وتفسيرات عند العلماء
المحور السادس: اقوال علماء ابناء العامة في حكم القاضي بعلمه .
المحور الاول:
الدين واحد ام متعدد وهل الشريعة التي يجيء بها اصحاب الشرائع تختلف عن المفردات العامة للدين بمعنى هل أن صاحب كل شريعة من الانبياء عندما يأتي بشريعة هي مناقض لشريعة غيره من الانبياء.
الآيات القرآنية التي تثبت أن الدين هو واحد عند الله ..
1/ قال تعالى: { إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الإِْسْلامُ } .
2/ قال تعالى: {وَوَصَّى بِها إِبْراهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يا بَنِيَّ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفى لَكُمُ الدِّينَ .. }.
3/ قال تعالى: { إِنَّا أَوْحَيْنا إِلَيْكَ كَما أَوْحَيْنا إِلى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنا إِلى إِبْراهِيمَ وَإِسْماعِيلَ وَإِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَْسْباطِ وَعِيسى وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهارُونَ وَسُلَيْمانَ وَآتَيْنا داوُدَ زَبُوراً } .
4/ قال تعالى: { ما كانَ إِبْراهِيمُ يَهُودِيًّا وَلا نَصْرانِيًّا وَلكِنْ كانَ حَنِيفاً مُسْلِماً }
فجميع الانبياء الذين بعثوا إلى الإمم والشعوب إنما بعثوا باركانٍ للدين قد اتفقت عليها جميع الانبياء
والذي ننتهي إليه من خلال جملة ما تقدم من آياتٍ محكمات ان دين الله تعالى منذ ان بدأ الخليقة وكلف العباد إلى أن يرث الله تعالى الارض ومن عليها هو دين واحد وليس هو إلا دين الإسلام الذي جاء به وبشر به وآمن به جميع من ارسل الله تعالى من انبياء ورسل واولياء وائمة وعباد.
الآيات القرآنية التي تذكر داود a ..
1/ قال تعالى : { وَلَقَدْ فَضَّلْنا بَعْضَ النَّبِيِّينَ عَلى بَعْضٍ وَآتَيْنا داوُدَ زَبُوراً }
2/ قال تعالى: { وَكُلاًّ آتَيْنا حُكْماً وَعِلْماً وَسَخَّرْنا مَعَ داوُدَ الْجِبالَ يُسَبِّحْنَ وَالطَّيْرَ }
3/ قال تعالى : {يا داوُدُ إِنَّا جَعَلْناكَ خَلِيفَةً فِي الأَْرْضِ }
فهذه المرتبة العظيمة التي رتب الله تعالى بها داوود عليه السلام يجب علينا أن نأخذها بعين الاعتبار عندما نريد أن نتكلم عن شخصية هذا النبي العظيم.
تعليق