تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
الهم صل علی محمد و آل محمد
السنا أفضل منهم
رب سائل يسال..لماذا هذا التراجع في مجتمعاتنا العراقية والعربية على حد سواء ...تراجع في المستوى العلمي والاجتماعي والديني والاخلاقي لماذا هذا التراجع باتجاه الهاوية وباتجاه الجاهلية وعاداتها وتقاليدها هل لاننا بلد يقل فيه الوعي الديني والتربوي ام لاننا نحن من لا نسمع ولانعير اية اهمية ﻷي نصيحة او رأي على اﻷقل يفيدنا نحن نمتلك الواعز الديني والتربوي الصحيح ولكن لا أحد ينقاد إليه أو يأخذ به بل نأخذ واعزنا الديني والتربوي والإجتماعي والاخلاقي من الستلايت والقنوات الهابطة نأخذها من الموبايل واستخداماته الخاطئة والسيئة نأخذه من المسلسلات التركية التي غزت بيوتنا وشوارعنا وبعض إلا ماكن التي نذهب اليها ونأخذه من الاغاني ذات المحتوى الذي يخدش بالحياء ولا نأخذه من ائمتنا إلا طهارة عليهم السلام ومن رموزنا الدينية ومن أهلنا انا أسأل هنا لماذا نتبعهم أفي الأمر سرا لماذا كل هذا الانجذاب نحو العادات والتقاليد الغريبة الدخيلة على مجتمعنا الإسلامي نحن أمة شرفها الله عز وجل بنور الهداية بنبوة محمد صلى الله عليه وآله وسلم وامامه سيد الأتقياء علي عليه السلام والأئمة عليهم السلام من بعده السنا أفضل منهم نحن الذين أنزل الله فيهم بكتابه العزيز . كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر . ال عمران 110 السنا أفضل منهم في أرضنا التي أحبت الأئمة الأطهار عليهم السلام فماذا تجد لديهم السنا أفضل منهم نحن تشرفنا با لزهراء فاطمة وبالحوراء زينب نسير على نهجهن وهم على نهج من يسيرون على نهج نسائهم العاصيات العاريات. . لدينا النور والهداية ولديهم الضلام والضلالة السنا أفضل منهم لا أريد أن أطيل في كلامي فالكل يعرف ان اصولنا أفضل من أصول الغرب ومن أصول الذين لا يعيرون للإسلام وعادات أيه اهميه أفضل منهم في كل شيء الااننا نعرف ماذا نكتسب منهم .. اكتسبنا الخداع والخيانة الامر بالمنكر والنهي عن المعروف وتركه ولبس ما لا يليق في شوارعنا ومجتمعنا فمع ما لدينا من أفضلية فضلنا الله بها عليهم في الدرجة الأولى بأننا أمة محمد صلى الله عليه وآله وسلّم نحن نتبعهم وهم لديهم السفور والتبرج تبرج الجاهلية الأولى وغيرها من الصفات التي اودت بهم إلى الهلاك او الضلال ولو كان ما نكتسب منهم نافعاً لنا لما كان الوضع الذي نحن فيه الآن من القتل الجماعي بسبب أفعالنا اذ هو بلاء تاديبي من الله حيث يقول مولانا أمير المؤمنين عليه السلام . كيف بكم إذ تركتم الامر بالمعروف والنهي عن المنكر ثم تدعون فلا يستجاب لكم .
والحمد لله على نعمة الله وفضله علينا
الهم صل علی محمد و آل محمد
السنا أفضل منهم
رب سائل يسال..لماذا هذا التراجع في مجتمعاتنا العراقية والعربية على حد سواء ...تراجع في المستوى العلمي والاجتماعي والديني والاخلاقي لماذا هذا التراجع باتجاه الهاوية وباتجاه الجاهلية وعاداتها وتقاليدها هل لاننا بلد يقل فيه الوعي الديني والتربوي ام لاننا نحن من لا نسمع ولانعير اية اهمية ﻷي نصيحة او رأي على اﻷقل يفيدنا نحن نمتلك الواعز الديني والتربوي الصحيح ولكن لا أحد ينقاد إليه أو يأخذ به بل نأخذ واعزنا الديني والتربوي والإجتماعي والاخلاقي من الستلايت والقنوات الهابطة نأخذها من الموبايل واستخداماته الخاطئة والسيئة نأخذه من المسلسلات التركية التي غزت بيوتنا وشوارعنا وبعض إلا ماكن التي نذهب اليها ونأخذه من الاغاني ذات المحتوى الذي يخدش بالحياء ولا نأخذه من ائمتنا إلا طهارة عليهم السلام ومن رموزنا الدينية ومن أهلنا انا أسأل هنا لماذا نتبعهم أفي الأمر سرا لماذا كل هذا الانجذاب نحو العادات والتقاليد الغريبة الدخيلة على مجتمعنا الإسلامي نحن أمة شرفها الله عز وجل بنور الهداية بنبوة محمد صلى الله عليه وآله وسلم وامامه سيد الأتقياء علي عليه السلام والأئمة عليهم السلام من بعده السنا أفضل منهم نحن الذين أنزل الله فيهم بكتابه العزيز . كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر . ال عمران 110 السنا أفضل منهم في أرضنا التي أحبت الأئمة الأطهار عليهم السلام فماذا تجد لديهم السنا أفضل منهم نحن تشرفنا با لزهراء فاطمة وبالحوراء زينب نسير على نهجهن وهم على نهج من يسيرون على نهج نسائهم العاصيات العاريات. . لدينا النور والهداية ولديهم الضلام والضلالة السنا أفضل منهم لا أريد أن أطيل في كلامي فالكل يعرف ان اصولنا أفضل من أصول الغرب ومن أصول الذين لا يعيرون للإسلام وعادات أيه اهميه أفضل منهم في كل شيء الااننا نعرف ماذا نكتسب منهم .. اكتسبنا الخداع والخيانة الامر بالمنكر والنهي عن المعروف وتركه ولبس ما لا يليق في شوارعنا ومجتمعنا فمع ما لدينا من أفضلية فضلنا الله بها عليهم في الدرجة الأولى بأننا أمة محمد صلى الله عليه وآله وسلّم نحن نتبعهم وهم لديهم السفور والتبرج تبرج الجاهلية الأولى وغيرها من الصفات التي اودت بهم إلى الهلاك او الضلال ولو كان ما نكتسب منهم نافعاً لنا لما كان الوضع الذي نحن فيه الآن من القتل الجماعي بسبب أفعالنا اذ هو بلاء تاديبي من الله حيث يقول مولانا أمير المؤمنين عليه السلام . كيف بكم إذ تركتم الامر بالمعروف والنهي عن المنكر ثم تدعون فلا يستجاب لكم .
والحمد لله على نعمة الله وفضله علينا
تعليق