تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
ماذا نستفيد من الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف وهو غائب
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
ﻷمير المؤمنين عليه السلام ياعلي انا نذير أمتي وانت هاديها والحسن قائدها والحسين سائقها وعلي بن الحسين جامعها ومحمد بن علي عارفها وجعفر ابن محمد كاتبها وموسى بن جعفر محصيها وعلي ابن موسى معبرها ومنجيها وطارد مبغضيها ومدني مؤمنیها ومحمد بن علي قائدها وسائقها وعلي بن محمد ساترها وعالمها والحسن بن علي مناديها ومعطيها والقائم الخلف وناشدها وشاهدها ان في ذالك لآيات للمتوسمين.
ومن مواقف الأئمة عليهم السلام موقف الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف فهو قد غاب عن الأنظار لكن هذا الغيبة لم تقف حائلاً أمام الدور الملقي على عاتقه وأمام هدف وهو حفظ الإسلام ورعايته بل إن غيبته عليه السلام كانت ﻷجل ذلك .
ورد في زيارة يزار بها مولانا صاحب الزمان عليه السلام . السلام عليك ياخليفة الله وخليفة ابائه المهديين ... انت الشاهد على ذلك هو عهدي إليك وميثاقي لديك اذ انت نضام الدين ويعسوب المتقين وعز الموحدين .
فالامام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف هو نضام الدين بعينه وبدونه يختل هذا الدين وبالتالي تمحوه الايام والأزمنة وقد مر على غيبة الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف أكثر من ألف سنة ومع ذلك وما زال هذا الدين قائماً فهذا يدل على حسن رعايته صلوات الله عليه. انطلاقاً من ذلك لا يمكن لنا أن ننظر إلى الظواهر مهما كانت سياسية واسلامية او عالمية أو غير ذلك لايمكن لنا أن ننظر اليها ونحن غافلين عن بركات ولي العصر والزمان أرواحنا له الفداء والا ماذا يفعل الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف في هذا العالم.
سنحاول في الموضوع القادم إن شاء الله . ان نقف على بعض الأمور التي تصلنا من الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف وهو غائب من انظارنا . نبحث عن ذلك ونحن غاية الحرج والخجل منه عجل الله تعالى فرجه الشريف فمتى غابت بركات وجوده ومننه السابقة عن هذا العالم حتى نحتاج إلى دليل يدل عليها فلو تتبعنا المواقف الجزئية الصادرة عنه عجل الله تعالى فرجه الشريف لوجدنا فيها الكثير الكثير من الخيرات مع أنها مواقف جزيئة وحصلت لشخص او لجماعة هنا او قرية هناك فكيف بالقضايا الكبرى التي تتعلق بمصير الأمة .
والحمد لله على نعمة الله وفضله علينا
اللهم صل على محمد وال محمد
ماذا نستفيد من الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف وهو غائب
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
ﻷمير المؤمنين عليه السلام ياعلي انا نذير أمتي وانت هاديها والحسن قائدها والحسين سائقها وعلي بن الحسين جامعها ومحمد بن علي عارفها وجعفر ابن محمد كاتبها وموسى بن جعفر محصيها وعلي ابن موسى معبرها ومنجيها وطارد مبغضيها ومدني مؤمنیها ومحمد بن علي قائدها وسائقها وعلي بن محمد ساترها وعالمها والحسن بن علي مناديها ومعطيها والقائم الخلف وناشدها وشاهدها ان في ذالك لآيات للمتوسمين.
ومن مواقف الأئمة عليهم السلام موقف الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف فهو قد غاب عن الأنظار لكن هذا الغيبة لم تقف حائلاً أمام الدور الملقي على عاتقه وأمام هدف وهو حفظ الإسلام ورعايته بل إن غيبته عليه السلام كانت ﻷجل ذلك .
ورد في زيارة يزار بها مولانا صاحب الزمان عليه السلام . السلام عليك ياخليفة الله وخليفة ابائه المهديين ... انت الشاهد على ذلك هو عهدي إليك وميثاقي لديك اذ انت نضام الدين ويعسوب المتقين وعز الموحدين .
فالامام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف هو نضام الدين بعينه وبدونه يختل هذا الدين وبالتالي تمحوه الايام والأزمنة وقد مر على غيبة الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف أكثر من ألف سنة ومع ذلك وما زال هذا الدين قائماً فهذا يدل على حسن رعايته صلوات الله عليه. انطلاقاً من ذلك لا يمكن لنا أن ننظر إلى الظواهر مهما كانت سياسية واسلامية او عالمية أو غير ذلك لايمكن لنا أن ننظر اليها ونحن غافلين عن بركات ولي العصر والزمان أرواحنا له الفداء والا ماذا يفعل الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف في هذا العالم.
سنحاول في الموضوع القادم إن شاء الله . ان نقف على بعض الأمور التي تصلنا من الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف وهو غائب من انظارنا . نبحث عن ذلك ونحن غاية الحرج والخجل منه عجل الله تعالى فرجه الشريف فمتى غابت بركات وجوده ومننه السابقة عن هذا العالم حتى نحتاج إلى دليل يدل عليها فلو تتبعنا المواقف الجزئية الصادرة عنه عجل الله تعالى فرجه الشريف لوجدنا فيها الكثير الكثير من الخيرات مع أنها مواقف جزيئة وحصلت لشخص او لجماعة هنا او قرية هناك فكيف بالقضايا الكبرى التي تتعلق بمصير الأمة .
والحمد لله على نعمة الله وفضله علينا
تعليق