تويت
من الذاكرة الشيعية المقهورة...
.. يوم حزين .. تنسكب خلف ساعاته الجراح
وأنين آدمي مقيّداً بالسلاسل والاصفاد، وحيداً خلف الجدران
يبحث عن ثقوب للضياء ...
سقوه السم قبل ثلاثة ايام وهو الذي مات من زمان بفعل ماجرى عليه من أهوال .
زحف اليه السم بلهيبه فقطع منه الاحشاء .
وفي ظلام الليلة السابقة ظل فيها يصارع الالام وحيداً تحت ثقل الاغلال
أستشهد امامنا رهين السجون ومعذَب الطوامير
الغريب موسى ابن جعفر وهو يندب اهله الاطياب
لم يكتفوا بقتله وسمه بل انتهكوا حرمته
وذلك بوضع جسده الشريف على جسر الرصافة ووجهه مكشوف يتفرج عليه المارة
بعد ان طافوا بجنازته في شوارع بغداد على انه امام الرافضة
يامن أرتقى بصبره منابرالقلوب والوجدان
وحطم بسجوده جبروت هارون والسجان
ستبقى ياكاظم الغيض خالد الذكر في الأذهان
عظم الله لكم الأجر بأستشهاد الامام موسى ابن جعفر (عليه السلام)...
.. يوم حزين .. تنسكب خلف ساعاته الجراح
وأنين آدمي مقيّداً بالسلاسل والاصفاد، وحيداً خلف الجدران
يبحث عن ثقوب للضياء ...
سقوه السم قبل ثلاثة ايام وهو الذي مات من زمان بفعل ماجرى عليه من أهوال .
زحف اليه السم بلهيبه فقطع منه الاحشاء .
وفي ظلام الليلة السابقة ظل فيها يصارع الالام وحيداً تحت ثقل الاغلال
أستشهد امامنا رهين السجون ومعذَب الطوامير
الغريب موسى ابن جعفر وهو يندب اهله الاطياب
لم يكتفوا بقتله وسمه بل انتهكوا حرمته
وذلك بوضع جسده الشريف على جسر الرصافة ووجهه مكشوف يتفرج عليه المارة
بعد ان طافوا بجنازته في شوارع بغداد على انه امام الرافضة
يامن أرتقى بصبره منابرالقلوب والوجدان
وحطم بسجوده جبروت هارون والسجان
ستبقى ياكاظم الغيض خالد الذكر في الأذهان
عظم الله لكم الأجر بأستشهاد الامام موسى ابن جعفر (عليه السلام)...
تعليق