تويت
بسم الله الرحمن الرحيم...
اللهم صل على محمد وال محمد...
السلام عليك يا سيدي ومولاي يا ابا عبد الله الحسين...
التاريخ تكلم عن كثيرين من رجال ونساء منهم مرتبط مع بعضهم ومنهم ضد بعضهم ومنهم الاخيار ومنهم الاشرار ومنهم من غير التاريخ ووضع بصمة فيه ومنهم كان عابر سبيل على التاريخ...
نساء كثيرات ذكرنا في التاريخ ولكن لم يستطع منهن الا ثلاثة نساء على الاغلب بغض النظر عن بعض الحالات الصغيرة ان تغير التاريخ وللمفارقة انهن جدة وابنتها وحفيدتها فالجدة هي السيدة خديجة الكبرى حيث قال فيها الرسول صل الله عليه واله ما قام الاسلام الا بمال خديجة وسيف علي فالاسلام وعظمته مدين للسيدة خديجة في انتشاره وحفظ النبي صل الله عليه واله...
وقد فضلت هذه السيدة على جميع النساء حيث كانت زوجة الرسول صل الله عليه واله وهي حملت بإبنته الوحيدة فاطمة الزهراء التي ذرية الرسول منها فكانت بصمتها على التاريخ قوية جدا حيث كانت اعظم نساء الكون وسيدة نساء العالمين حيث لم يذكر التاريخ ان احد كمثل فاطمة عليها السلام من الشرف والعفة والطهارة وكل الصفات الحميدة حيث زوجة خير البشر بعد الرسول المبارك صل الله عليه واله وهو علي ابن ابي طالب حيث لو لم يكن علي لما كان لفاطمة كفؤ ولن يأتي كفاطمة عليها السلام وهي ام الائمة وحيث نالت اعظم شرف في الوجود وهو ام ابيها عداك عن الصفات التي مهما كتبت عنها وعدتها فالله سبحانه وتعالى قد اشار الى فضائلهم بعبارة دقيقة مع ما تحمل من عظمة: قُلْ لَوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا الكهف 109
فهذه عبارة واضحة مهما كتبنا ولسيدة فاطمة الزهراء عليها السلام معجزة وهي زينب الكبرى حيث لم يشهد التاريخ ولن يشهد على امرأة تحملت كل المصائب ك زينب عليها السلام فمهما تحدثت عنها وعن المواجهات التي خاضتها التي يعجز كل البشر عن تحملها وعن الشجاعة في موجهاتها وعن التصرف الحكيم والعقل الباطن الذكي الذي منع الاعداء من الشماتة بها في يوم العاشر والعاطفة التي نصرت بها اخيها الحسين عليه السلام فكانت المكملة لدور جدتها السيدة خديجة عليها السلام ولأمها السيدة فاطمة عليها السلام حيث كانت اردة الله تعالى في هؤلاء النساء الذين هم خير البشر ان يكن لهم التأثير الواضح في دين أُريد له ان يستمر الى يوم القيامة...
بالمختصر انظر الى التاريخ فتجد ان هؤلاء النساء الثالثة نصروا دين الله عز وجل فما كان من الله تعالى الا ان يخلد ذكراهم في التاريخ...
والحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الخلق محمد وعلى ال محمد الطيبين الطاهرين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وال محمد...
السلام عليك يا سيدي ومولاي يا ابا عبد الله الحسين...
التاريخ تكلم عن كثيرين من رجال ونساء منهم مرتبط مع بعضهم ومنهم ضد بعضهم ومنهم الاخيار ومنهم الاشرار ومنهم من غير التاريخ ووضع بصمة فيه ومنهم كان عابر سبيل على التاريخ...
نساء كثيرات ذكرنا في التاريخ ولكن لم يستطع منهن الا ثلاثة نساء على الاغلب بغض النظر عن بعض الحالات الصغيرة ان تغير التاريخ وللمفارقة انهن جدة وابنتها وحفيدتها فالجدة هي السيدة خديجة الكبرى حيث قال فيها الرسول صل الله عليه واله ما قام الاسلام الا بمال خديجة وسيف علي فالاسلام وعظمته مدين للسيدة خديجة في انتشاره وحفظ النبي صل الله عليه واله...
وقد فضلت هذه السيدة على جميع النساء حيث كانت زوجة الرسول صل الله عليه واله وهي حملت بإبنته الوحيدة فاطمة الزهراء التي ذرية الرسول منها فكانت بصمتها على التاريخ قوية جدا حيث كانت اعظم نساء الكون وسيدة نساء العالمين حيث لم يذكر التاريخ ان احد كمثل فاطمة عليها السلام من الشرف والعفة والطهارة وكل الصفات الحميدة حيث زوجة خير البشر بعد الرسول المبارك صل الله عليه واله وهو علي ابن ابي طالب حيث لو لم يكن علي لما كان لفاطمة كفؤ ولن يأتي كفاطمة عليها السلام وهي ام الائمة وحيث نالت اعظم شرف في الوجود وهو ام ابيها عداك عن الصفات التي مهما كتبت عنها وعدتها فالله سبحانه وتعالى قد اشار الى فضائلهم بعبارة دقيقة مع ما تحمل من عظمة: قُلْ لَوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا الكهف 109
فهذه عبارة واضحة مهما كتبنا ولسيدة فاطمة الزهراء عليها السلام معجزة وهي زينب الكبرى حيث لم يشهد التاريخ ولن يشهد على امرأة تحملت كل المصائب ك زينب عليها السلام فمهما تحدثت عنها وعن المواجهات التي خاضتها التي يعجز كل البشر عن تحملها وعن الشجاعة في موجهاتها وعن التصرف الحكيم والعقل الباطن الذكي الذي منع الاعداء من الشماتة بها في يوم العاشر والعاطفة التي نصرت بها اخيها الحسين عليه السلام فكانت المكملة لدور جدتها السيدة خديجة عليها السلام ولأمها السيدة فاطمة عليها السلام حيث كانت اردة الله تعالى في هؤلاء النساء الذين هم خير البشر ان يكن لهم التأثير الواضح في دين أُريد له ان يستمر الى يوم القيامة...
بالمختصر انظر الى التاريخ فتجد ان هؤلاء النساء الثالثة نصروا دين الله عز وجل فما كان من الله تعالى الا ان يخلد ذكراهم في التاريخ...
والحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الخلق محمد وعلى ال محمد الطيبين الطاهرين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تعليق