بسم الله الرحمن الرحيم...
اللهم صل على محمد وال محمد...
السلام عليك يا سيدي ومولاي يا ابا عبد الله الحسين...
الزمان قد تغير والتطور سريع جدا الى الامام وكل يوم يتحفنا العالم باختراع جديد منهم ما له فائدة ومنهم لا يوجد بل من الكماليات اصبح...
في القديم كانت الحياة بسيطة وكم اتمنى ان نرجع الى ذاك الوقت ولا نتقدم ابدا هكذا وهذا ليس رأي فقط بل كل غيور على عرضه ونفسه وأهله ليقيها نار تستعر بغضب جبار السماوات والأرض...
نحن المسلمون من عقائدنا الاساسية في الاسلام هي الغيرة وهذا دأب الانبياء وخاصة ابراهيم عليه السلام واكثر خصوصية النبي محمد صل الله عليه واله واهل بيته الطيبين الطاهرين الذي تعد اعظم مصيبة عندهم عندما سبيت السيدة زينب عليها السلام واهل بيت النبوة عليهم السلام وان دل هذا فيدل على الغيرة وان الله تعالى غيور يحب الغيارة ...
اليوم نجد انه قد انتهكت بيوتنا بواسطة التطور والتكنولوجيا وخاصة ب الهواتف النقلة التي تستعمل بها مواقع التواصل الاجتماعية التي هي عبارة عن انتهاك خصوصية كبيرة وحيث ان من شروطها ان تدخل الى الجهاز بكامله فيستطيع اي شخص من هذه المواقع ان يدخل الى الصور ومنها اشد وقعا وهو انه يدخل على الكاميرا ويصور علنا من دون ان يحس الشخص بذلك ومن المعلوم وهو الذي لا يخف على الجميع ان هذه البرامج هي مجانية وتطلب عدة بيانات اول الدخول اليها وهي تستطيع ان تحدد موقعك وكل شيء وتعطيك الخدمات التي لا تتخيلها بالمجان ومن دون مقابل...
وقفت متأملا ما الذي يحصل ولماذا كل شيء يقدم مجانا ومن دون مقابل ومع خبرتي البسيطة وعلمي بالعدو ببعض الطرق التي يستخدمها العدو الاسرائيل والتي لا يزال يستخدمها من وسائل مراقبة اجد ان لدي يقين ان الذي يقف وراء هذه البرامج هي المخابرات العالمية وخصوصا الامركية والاسرائيلة التي تعلم جيدا كيف تدخل ولديها الاساليب العديدة وعندي يقين اكثر ان كل ذلك يتسجل في محاضرهم ويحفظونها في سجلات كثيرة ليستفيدوا منها وخاصة في هذا العصر الذي لم يمر ابدا في التاريخ هكذا مع انتشار الاسلام فهم يحاربوننا بكل شيء ولكن الله يستر علينا دائما ويحفظ مجتمعنا ببركة محمد وال محمد...
ولكن قد حذر اهل البيت عليهم السلام من هذا كله وكان اول المحذرين رسول الله تعالى صل الله عليه واله من اخر الزمان ومما سيحدث به...
ينتهكون حرمة بيوتنا وخصوصية اولادنا وأزواجنا فعلينا ان ننتبه من كل شيء من الصغيرة قبل الكبيرة وان نبداء بالبعد عنهم لنبتعد كليا لانها عندما تحصل الكارثة الكبرى وهي قطع الانترنيت عن العالم كله سنكون قد حمينا انفسنا واهالينا من هذا الدمار الذي سيتسبب به...
والحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الخلق واعز المرسلين نبينا وسيدنا محمد وال محمد الطيبين الطاهرين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
اللهم صل على محمد وال محمد...
السلام عليك يا سيدي ومولاي يا ابا عبد الله الحسين...
الزمان قد تغير والتطور سريع جدا الى الامام وكل يوم يتحفنا العالم باختراع جديد منهم ما له فائدة ومنهم لا يوجد بل من الكماليات اصبح...
في القديم كانت الحياة بسيطة وكم اتمنى ان نرجع الى ذاك الوقت ولا نتقدم ابدا هكذا وهذا ليس رأي فقط بل كل غيور على عرضه ونفسه وأهله ليقيها نار تستعر بغضب جبار السماوات والأرض...
نحن المسلمون من عقائدنا الاساسية في الاسلام هي الغيرة وهذا دأب الانبياء وخاصة ابراهيم عليه السلام واكثر خصوصية النبي محمد صل الله عليه واله واهل بيته الطيبين الطاهرين الذي تعد اعظم مصيبة عندهم عندما سبيت السيدة زينب عليها السلام واهل بيت النبوة عليهم السلام وان دل هذا فيدل على الغيرة وان الله تعالى غيور يحب الغيارة ...
اليوم نجد انه قد انتهكت بيوتنا بواسطة التطور والتكنولوجيا وخاصة ب الهواتف النقلة التي تستعمل بها مواقع التواصل الاجتماعية التي هي عبارة عن انتهاك خصوصية كبيرة وحيث ان من شروطها ان تدخل الى الجهاز بكامله فيستطيع اي شخص من هذه المواقع ان يدخل الى الصور ومنها اشد وقعا وهو انه يدخل على الكاميرا ويصور علنا من دون ان يحس الشخص بذلك ومن المعلوم وهو الذي لا يخف على الجميع ان هذه البرامج هي مجانية وتطلب عدة بيانات اول الدخول اليها وهي تستطيع ان تحدد موقعك وكل شيء وتعطيك الخدمات التي لا تتخيلها بالمجان ومن دون مقابل...
وقفت متأملا ما الذي يحصل ولماذا كل شيء يقدم مجانا ومن دون مقابل ومع خبرتي البسيطة وعلمي بالعدو ببعض الطرق التي يستخدمها العدو الاسرائيل والتي لا يزال يستخدمها من وسائل مراقبة اجد ان لدي يقين ان الذي يقف وراء هذه البرامج هي المخابرات العالمية وخصوصا الامركية والاسرائيلة التي تعلم جيدا كيف تدخل ولديها الاساليب العديدة وعندي يقين اكثر ان كل ذلك يتسجل في محاضرهم ويحفظونها في سجلات كثيرة ليستفيدوا منها وخاصة في هذا العصر الذي لم يمر ابدا في التاريخ هكذا مع انتشار الاسلام فهم يحاربوننا بكل شيء ولكن الله يستر علينا دائما ويحفظ مجتمعنا ببركة محمد وال محمد...
ولكن قد حذر اهل البيت عليهم السلام من هذا كله وكان اول المحذرين رسول الله تعالى صل الله عليه واله من اخر الزمان ومما سيحدث به...
ينتهكون حرمة بيوتنا وخصوصية اولادنا وأزواجنا فعلينا ان ننتبه من كل شيء من الصغيرة قبل الكبيرة وان نبداء بالبعد عنهم لنبتعد كليا لانها عندما تحصل الكارثة الكبرى وهي قطع الانترنيت عن العالم كله سنكون قد حمينا انفسنا واهالينا من هذا الدمار الذي سيتسبب به...
والحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الخلق واعز المرسلين نبينا وسيدنا محمد وال محمد الطيبين الطاهرين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
تعليق